باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    الإكوادور تعلن افتتاح سفارة بالرباط نهاية يونيو لتعزيز حضورها في إفريقيا
    18/05/2025 | 13:06
    حزب فوكس ينجح في تمرير مقترح لإلغاء تدريس الثقافة المغربية بإسبانيا
    18/05/2025 | 11:08
    اتهامات تربط موريتانيا والجزائر بإرهاب الفولانيين في بوركينا فاسو
    18/05/2025 | 05:41
    المفوض الأممي السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك،
    الأمم المتحدة تحث المجلس العسكري في مالي على ضمان استعادة الحقوق السياسية بشكل شامل
    17/05/2025 | 20:29
    شراكة طاقية بين النيجر ومالي تضع حدا لاعتماد باماكو على الوقود الجزائري
    18/05/2025 | 00:09
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: الحسيني لـ”24 ساعة”: احترام سيادة المغرب الكاملة يعكس شروطه الحازمة لبناء شراكات استراتيجية (تحليل)
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرئيسية > الحسيني لـ”24 ساعة”: احترام سيادة المغرب الكاملة يعكس شروطه الحازمة لبناء شراكات استراتيجية (تحليل)
الرئيسية

الحسيني لـ”24 ساعة”: احترام سيادة المغرب الكاملة يعكس شروطه الحازمة لبناء شراكات استراتيجية (تحليل)

18/11/2024 | 16:20
شارك
تاج الدين الحسيني
شارك

الدار البيضاء-أسماء خيندوف

قائمة المحتويات
تسلسل المواقف و تراجعهاالمواقف الإيجابية تؤكد انتصار القضية

حدد الملك محمد السادس بعبارات واضحة خلال الذكرى التاسعة والستين لثورة الملك والشعب معالم السياسة الخارجية المغربية، حيث قال: “إن ملف الصحراء هو النظارة التي ينظر بها المغرب إلى العالم، وهو المعيار الواضح والبسيط، الذي يقيس به صدق الصداقات، ونجاعة الشراكات”، أسست هذه الكلمات رؤية جديدة في علاقات المملكة الدولية.

منذ ذلك الخطاب التاريخي، باتت رسالة المغرب للعالم واضحة، احترام سيادة المملكة على كامل أراضيها، هو الشرط الأساسي لبناء شراكات استراتيجية مع المغرب. وقد استوعبت دول كبرى مثل أمريكا، اسبانيا، وفرنسا هذه الرسالة. كما أدركت أن الصحراء المغربية هي البوابة التي لا يمكن تجاوزها للتعاون مع المغرب.

تسلسل المواقف و تراجعها

نجح المغرب في كسب دعم العديد من الدول المؤثرة دولية، كالولايات المتحدة الأمريكية، اسبانيا و فرنسا، فضلا عن مواقف داعمة من الدول العربية و الإفريقية. هذه الدينامية تعكس استراتيجية دبلوماسية ذكية و مثمرة تعمل على توسيع دائرة الإعتراف الدولي بمغربية الصحراء.

وفي تصريح ل “24ساعة” أكد المحلل السياسي تاج الدين الحسيني على أن فرنسا كانت أول من رحبوا بفكرة الحكم الذاتي، عندما طرحها المغرب سنة 2007، و ترحيبهم هذا ظهر واضحا في مجلس الأمن. لكن بعد الإعتراف الرسمي للولايات المتحدة الأمريكية بسيادة المغرب على الصحراء سنة 2020، ظنت المملكة أن فرنسا ستكون سباقة لاتخاذ نفس الموقف بحكم علاقاتها الجد عميقة مع المغرب. لكنها مع الأسف بدأت تتعامل بشكل متقلب متجهة باقامة علاقات جديدة مع الجزائر.

إقرأ أيضًا

أخنوش يمثل الملك محمد السادس في حفل التنصيب الرسمي للبابا ليو الرابع عشر
المبادرة الوطنية للتنمية البشرية تحتفي بالذكرى العشرين لإطلاقها تحت شعار “20 سنة في خدمة التنمية البشرية”
عطيف لـ”24ساعة”: مشاركة المغرب في قمة بغداد تجسد استقلالية سياسته الخارجية واعتدالها
سوريا تشكر الملك محمد السادس على قرار فتح سفارة المغرب بدمشق
الرباط تستقبل ضباط بوركينابيين في إطار دورة تكوينية لتعزيز التعاون العسكري

وأشار الحسيني على أن نفس الشيء حصل مع ألمانيا حيث أن بعد اعتراف واشنطن بسيادة المغرب على الصحراء بادرت نيابة عن باقي الدول الاوروبية بتقديم طلب إلى مجلس الأمن ليعقد اجتماعا استثنائيا للبث في اعتراف الولايات المتحدة الأمريكية. مشيرا إلى أن هذا الطلب تم قبوله بالرفض ومن تم فهم المغرب على أن ألمانيا بدأت تأخذ موقفا عدائية اتجاه المغرب.
وأوضح المختص على أن نفس الشيء حص مع إسبانيا حين بدأت تستقبل بعض مسؤولي جبهة البوليساريو والعناية بهم. مؤكدا على أن موقف المغرب الصارم حول أولوية قضية وحدته الترابية إنعكس على تراجع الدول في موقفها بداية بألمانيا و إسبانيا وفرنسا.
واعتبر المتخصص أن قرار فرنسا هو الضربة القاضية لخصوم الوحدة الترابية، إذ أنها لم تكتفي بالتراجع على موقفها السابق بل أن موقفها جاء منافسا للموقف الأمريكي بشكل قوي، حيث أنه صدر عن رئيس الدولة الذي أكد على ان فرنسا ستتعاون مع المغرب و ستواكبه في كل المشاريع الإقتصادية الكبرى التي سيعرفها إقليم الصحراء.

المواقف الإيجابية تؤكد انتصار القضية

تتزايد الإعترافات الدولية بمغربية الصحراء و تأييد مبادرة الحكم الذاتي كحل واقعي و عملي للنزاع المستمر منذ عقود، هذه التحولات في المواقف اللافتة تبين إمكانية اصطفاف الدول التي مازالت مترددة في الاعتراف بهذه الحقيقة التاريخية التي تجعل الصحراء المغربية جزءا لا يتجزأ من تراب المملكة المغربية.

وقال الحسيني أن المغرب ذهب بعيدا في دعم سياسته الخارجية ودبلوماسيته عن طريق بعده الاقتصادي وتعامله العميق مع الدول الكبرى كالصين و بريطانيا. مشيرا إلى الشراكة المعمقة التي وقعها المغرب مع الصين، وهي أول شراكة وقعتها الصين مع دولة افريقية.

وأورد على أن اتفاقية الحزام و الطريق التي عوضت طريق الحرير تعظ مظهر التعاون الصيني مع العالم خاصة أنها تريد أن تكون حاضرة في إفريقيا. مؤكدا على أنها في حاجة إلى منصة استراتيجية للانطلاق عبر القارة، سواء على المستوى اللوجستيكي، الطاقي و إلى غيرها من المجالات.

و أشار المحلل إلى الشراكات الموقعة بين الصين و المغرب خاصة في صناعة بطاريات الكهربائية قد تمهد الطريق لاعتراف الصين بمغربية الصحراء خاصة و أنها هي معنية بقضية الوحدة الترابية كمثال هونكونغ او التايوان.

كما اعتقد الحسيني على أن الصين مرشحة للاعتراف بسيادة المغرب على صحرائه في المستقبل.

أما بالنسبة لبريطانيا فقد أكد المحلل السياسي على أن بعد مغادرتها للاتحاد الاوروبي فهي بحاجة تعاون مهم مع بلدان أخرى و على رأسها المغرب مشيرا إلى أن هذا التعاون يسر بقوة على كل المستويات خاصة وأن بريطانيا في حاجة إلى نقل الكهرباء و الطاقة المتجددة من الأراضي الصحراوية إلى ترابها.

و اختتم حديثه على أن بريطانيا تنضم إلى لائحة الدول التي قد تعترف مستقبلا بمغربية الصحراء.

وأصبح من الواضح أن على جميع الدول، بما فيها بريطانيا والصين، أن تدرك أن الصحراء المغربية هي المفتاح الأساسي لإقامة شراكات استراتيجية مع المملكة. و أن المغرب لن يشارك في أي محادثات إلا مع من يعترف بقيمته ويحترم سيادته على كامل أراضيه. كما أن مفتاح الاستقرار في المنطقة المغاربية يكمن في يد المغرب، وهو ما يجب أن يعيه الجميع.

الكلمات المفتاحية:السياسة الخارجيةالملك محمد السادستاج الدين الحسينيثورة الملك والشعبسيادة المملكة

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

رياضة

عاجل.. وهبي يكشف عن تشكيلة المنتخب الوطني لأقل من 20 سنة أمام جنوب افريقيا

18/05/2025 | 18:24
نزار بركة: لن نحقق مليون منصب شغل بحلول 2026 لكننا نحرز تقدما
باستثمار يفوق 9.4 مليون درهم.. الدار البيضاء تحتضن مشروعا رقميا لدعم الشباب ورواد الأعمال
السلطات المغربية ترحل مشتبها به في جريمة قتل بفرنسا بعد توقيفه في إفران
الجيش الملكي يتأهل لأول مرة إلى ربع نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية لليد
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور