باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    هاجر حجي.. مغربية تتولى قيادة مجموعة “أكسيون” الهولندية
    07/06/2025 | 23:44
    الغابون تعلن إنهاء اتفاقية الصيد البحري مع الاتحاد الأوروبي بحثا عن شراكة أكثر عدلا
    07/06/2025 | 23:42
    اليابان تواصل مفاوضاتها مع الولايات المتحدة بشأن الرسوم الجمركية دون اتفاق نهائي
    07/06/2025 | 23:40
    محمد يتصدر قائمة الأسماء الأكثر انتشارا في سبتة ويثير قلق الإعلام الإسباني
    07/06/2025 | 19:02
    اعتقال إرهابيين من مخيمات البوليساريو في إسبانيا.. جرس إنذار يدق أمن أوروبا
    07/06/2025 | 18:30
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: الديمقراطية و “الحركة” : أوزين زعيما إلى سنة 2052
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > الديمقراطية و “الحركة” : أوزين زعيما إلى سنة 2052
الرأي

الديمقراطية و “الحركة” : أوزين زعيما إلى سنة 2052

27/11/2022 | 09:32
شارك
محمد الشمسي
محمد الشمسي
شارك

محمد الشمسي

انتهى مؤتمر حزب الحركة الشعبية بوضع نقطة النهاية لولاية “للزعيم التاريخي” امحند العنصر الذي أمضى 36 سنة سيدا للحركة وقاطعا الحركة على كل راغب في الحركة، المؤتمر أسفر عن انتخاب زعيم جديد شاب في مفهوم السياسة وهو محمد أوزين وزير الرياضة السابق والمقال من منصبه.

كان يمكن للحركة الشعبية أن تكتب سيناريو أكثر إثارة وقربا من لعبة الديمقراطية، لو أن أوزين خلق لنفسه منافسا ولو من باب “الصواب”، ينافسه”على عين العديان” ولا يسمح لنفسه باكتساح منافسه، بأن يوحي للمتآمرين عفوا المؤتمرين بأن يجعلوا لأوزين مثل حظ منافسه كي يكون الفارق مقبولا، ويكون النجاح موزونا، وتنجح عملية تجميل الديكتاتورية وتحويلها جنسيا إلى كائن ديمقراطي مهجن وعقيم.

لكن حتى هذه المسرحية استخسرها أوزين، ولم يطقها، وقرر أن يتخذ من نفسه خصما له، و ينافس نفسه منافسة شديدة، ثم يهزم نفسه شر هزيمة في نهاية السباق الذي لم يبدأ كي ينتهي، ليحقق أوزين العلامة الكاملة في فوز ديمقراطية “بلعاني”، حيث أذل “خصمه” شر إذلال وأذل معه حلم وطن في أن تتنفس أحزابه أوكسجين الديمقراطية.

المثير أن زعيم حزب الحركة كان”موجد” حفل النجاح قبل “تعليق النتائج” فألقى خطبة من ورقة مكتوبة، وجه فيها نقدا لاذعا للحكومة استعان فيه بالقرآن الكريم، وحدثها عن الديمقراطية وهذا شبيه بكافر يحدث غيره عن الدين.

إقرأ أيضًا

استقالة جماعية تهز حزب الحركة الشعبية بسبب غياب الحوار وانعدام الانسجام
الذاكرة الوطنية ليست سوقا للمساومة.. كل الرفض لمحاولات طمس رموز المغاربة
الاستهداف المريب للمؤسسة الأمنية المغربية
محمد الطيار: الحكم الذاتي في الصحراء.. من الحل السياسي إلى الخيار الأمني الاستراتيجي
الحركة الشعبية ينتقد إجهاض تشكيل لجنة تقصي الحقائق في قضية استيراد الماشية وينفي انشقاقات داخل صفوفه

بالعودة الى التاريخ الذي لا يفلت صغيرة ولا كبيرة فامحمد العنصر تقلد منصب الامين العام لحزب السنبلة سنة 1986 وظل في منصبه طيلة 36 سنة شمسية كاملة و عمره اليوم 80 سنة، متعه الله بموفور الصحة، وقياسا عليه فسي محمد أوزين “ينتخب” أمينا عام وعمره حوالي 50 سنة وما يزيد، وبإعمال نظرية”بت نبت” سيقضي بدوره 30 سنة في المنصب أي أن صلاحيته سينهيها التاريخ سنة 2052، بعد أن يكون خليفته قد اشتد ساعده، وخليفته يبلغ من العمر حاليا حوالي 30 سنة، ودائما قياسا على فارق السن بين الزعيم وخليفته، طبعا إذا لم يدرج اسم أوزين لدى قائمة ملك الموت قبل هذا التاريخ…

لا يعنينا إخفاق بل شوهة سي أوزين في كأس العالم للأندية وما حدث في ملعب مولاي عبد الله بالرباط في ليلة الكراطة العملاقة التي لم تنج اوزين من الغرق سنتها، فأمثال هؤلاء حين يخفقون وجب عليهم أن يعتزلوا السياسة ويجتنبوها خيرا لهم ويكتبوا مذكراتهم، لكن حين تتحول السياسة الى مهنة يصبح التخلص منها مرادفا للبطالة، الذي يعنينا أن حزب الحركة الشعبية ثكل على أن ينجب من ينافس أوزين، حتى أن منافس أوزين جرى إقصاؤه قبل انطلاق السباق الانتخابي، ضبطوا ملفه ناقصا من الأهلية، ليكون أوزين قد انتقى لنفسه خصما مشلولا سرعان ما قتله قبل صافرة صناديق الاقتراع، ليحمل أوزين سنبلة الحزب ويلوح بها قبل إعلان النتائج…

مبروك لأوزين كما قلنا مبروك لنبيل بنعبد الله بعدما خلف نفسه للمرة الرابعة في حزب الكتاب، ومبروك لجميع الجاثمين على الأمانات العامة للأحزاب، وعجبا لحزب أو أحزاب لا تؤمن بالديمقراطية شريعة ومنهاجا في هياكلها، وتطالب الدولة بمقاربات ديمقراطية، عجبا كل العجب ..

الكلمات المفتاحية:امحند العنصرحزب الحركة الشعبيةحزب السنبلةمحمد أوزين

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

حوادث

الدرك الملكي يحجز 7 أكباش مذبوحة كانت موجهة للاستهلاك خلال أيام عيد الأضحى

07/06/2025 | 23:55
حادثة سير مميتة تنهي حياة ثلاثة أشخاص في أول أيام عيد الأضحى
التلغراف البريطانية: فاس مدينة مغربية تأسر الزوار بتاريخها وروحها الفريدة
احتجاجا على السرقة مواطن سنغالي يقطع الطريق بين مراكش وتامنصورت
المنتخب الوطني يجري حصة تدريبية مفتوحة أمام وسائل الإعلام استعدادا لمواجهة البنين
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور