باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    المغرب يعرض نظام “Vigirisque Inondations” في جنيف لتعزيز الإنذار المبكر من الفيضانات
    06/06/2025 | 09:45
    الحجاج يبدأون رمي “جمرة العقبة” الكبرى في مشعر منى
    06/06/2025 | 09:39
    تحت ضغط أمريكي.. “الناتو” يقترب من تغيير تاريخي في سياسة الإنفاق الدفاعي
    06/06/2025 | 09:24
    الجزائر في أزمة دبلوماسية حادة وعزلة متزايدة بسبب رعونة النظام العسكري الحاكم
    05/06/2025 | 21:00
    العثور على سجين مغربي عشريني ميتًا في سجن بسويسرا
    05/06/2025 | 18:30
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: الذاكرة الوطنية ليست سوقا للمساومة.. كل الرفض لمحاولات طمس رموز المغاربة
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > الذاكرة الوطنية ليست سوقا للمساومة.. كل الرفض لمحاولات طمس رموز المغاربة
الرأي

الذاكرة الوطنية ليست سوقا للمساومة.. كل الرفض لمحاولات طمس رموز المغاربة

04/06/2025 | 22:26
شارك
شارك

محمد الغفري

في خطوة تثير الدهشة والاستنكار، تجرأ بعض المدافعين عن صهينة مدينة أكادير على مراسلة رئيس مجلس المدينة، مطالبين بتغيير أسماء شوارع تحمل أسماء رموز مغاربة صنعوا التاريخ مثل الأستاذ علال الفاسي (1910-1974) زعيم الحركة الوطنية ومؤسس حزب الاستقلال، والذي كان يعتبر قضية فلسطين قضية عربية وإسلامية مركزية، ورأى في احتلال فلسطين وإقامة دولة إسرائيل عام 1948 ظلماً تاريخيا بحق الشعب الفلسطيني وتعدياً على أرض عربية إسلامية.

والأستاذ عبد الرحيم بوعبيد (1922 – 1992) ، المناضل الاشتراكي ورئيس الحكومة الأسبق، والذي دعم القضية الفلسطينية وايد نضال الشعب الفلسطيني من أجل تقرير المصير وإقامة دولته المستقلة، واعتبر القضية الفلسطينية قضية مركزية للأمة العربية، وطالبوا باستبدالهما بأسماء من “الثقافة اليهودية” تحت شعار “التنوع الثقافي”!

لا ارى في هذا الطلب سوى:
1. اعتداء صارخ على الذاكرة الجماعية للمغاربة : رموز مثل علال الفاسي وعبد الرحيم بوعبيد ليست مجرد أسماء على لافتات. بل هي تجسيد لنضال شعب بكامله من أجل الاستقلال ومقاومة الاستعمار والامبريالية وبناء دولة حديثة. محو أسمائهما هو محو لفصول مشرقة من تاريخ المغرب وإهانة لتضحيات جيل بأكمله.

2. استغلال مكشوف لشعار “التنوع الثقافي المغربي” تنوعنا الثقافي حقيقة نعتز بها، وهو نتاج قرون من التعايش. لكنه لا يعني أبداً المساومة على رموزنا الوطنية أو استبدالها. المغاربة احتضنوا أبنائهم اليهود كجزء أصيل من نسيجهم، وتخليد شخصيات يهودية مغربية بارزة يمكن أن يتم في شوارع وأحياء جديدة، دون أن يكون ذلك على حساب رموز وطنية أسست لهذا البلد. لماذا يصر هؤلاء على استهداف رموز الحركة الوطنية تحديداً؟

إقرأ أيضًا

اتهامات باستغلال النفوذ والتدخل في صراعات محلية تلاحق رجل أمن بمراكش
الحجاج يبدأون رمي “جمرة العقبة” الكبرى في مشعر منى
زيارة وزير خارجية غانا للمغرب..تأكيد على دعم مخطط الحكم الذاتي وتعزيز للشراكة بين الرباط وأكرا
المغرب ضمن أفضل 10 وجهات مفضلة لدى الأمريكيين في صيف 2025
تحت ضغط أمريكي.. “الناتو” يقترب من تغيير تاريخي في سياسة الإنفاق الدفاعي

3. توجه “للصهينة” بثوب ثقافي: هذه المطالب لا تنبع من حرص حقيقي على التراث اليهودي المغربي، بل هي محاولة واضحة لخدمة أجندة سياسية مفضوحة ساهمت في إسقاط اسم محمد الدرة على واجهة المركب الثقافي باكادير و تهدف إلى تطبيع محاولات طمس الهوية الوطنية والذاكرة المقاومة للمغاربة، وربطها بسردية تخدم جهة معينة. إنها “صهينة ” للفضاء العام تحت غطاء زائف.4. تناقض مع روح الدستور المغربي: الدستور المغربي (الفصل 25) يؤكد على حماية الهوية الوطنية الموحدة، الغنية بتنوع مكوناتها. و حماية رموز الحركة الوطنية جزء لا يتجزأ من حماية هذه الهوية.

ولايسعني أمام هذه الردة والافلاس الثقافي الا ان ادعو الى التشبت برموزنا التاريخية وهي خط أحمر. أسماء مثل علال الفاسي وعبد الرحيم بوعبيد وعبد الكريم الخطابي وغيرهم هي بوصلة للأجيال القادمة لا مساومة عليها.
التنوع يبنى بالإضافة، لا بالاستبدال والإقصاء.

فكل الرفض للتوظيف السياسي و استخدام التراث اليهودي المغربي كأداة لتمرير أجندات خارجية أو لمهاجمة رموزنا الوطنية.
تاريخنا اليهودي هو جزء منا، وليس سلاحاً ضدنا.

أرى انه على الجهات المعنية (المجلس البلدي لأكادير ، وزارة الداخلية، المؤسسات المعنية بالذاكرة) وكل اطياف الشعب المغربي التصدي الحازم لمثل هذه المحاولات وضمان حماية الرموز الوطنية والتاريخية من أي عبث. بل واتمنى ان تحمل الشوارع في الاحياء الجديدة باكادير او مدن اخرى اسماء رموز مغربية نحترمها مثل إدمون عمران المليح، إبراهام سرفاتي، وسيون أسيدون .

وللمطالبين بتغيير أسماء شوارع رموزنا اذكرهم ان الذاكرة المغربية ليست سوقاً للمساومة. تاريخنا ليس سلعة قابلة للاستبدال. التنوع الذي تتغنون به نحن صنعناه عبر قرون من التعايش، دون أن نتنازل عن هويتنا أو نطمس وجوهاً صنعت تاريخ وحاضر شعبنا . انظروا للتنوع الحقيقي، لا لاستخدامه كذريعة لتحقيق غايات سياسية. رموز المغرب باقية، وشوارع أكادير ستبقى شاهدة على أبطالها الحقيقيين.

الكلمات المفتاحية:أسماء شوارعأكاديرالذاكرة الوطنيةالمساومةخبر بارزرموز المغاربةفلسطينقضية عربيةلشعب الفلسطيني

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

مجتمع

الاتحاد المغربي للشغل بالجديدة يندد باتهامات برلمانية تمس بكرامة مهنيي سيارات الإسعاف

06/06/2025 | 10:13
“أورنج المغرب” تعقد شراكة مع “إريكسون” استعدادا لإطلاق شبكة الجيل الخامس
المغرب يعرض نظام “Vigirisque Inondations” في جنيف لتعزيز الإنذار المبكر من الفيضانات
طقس الجمعة.. أجواء حارة وزخات رعدية بعدد من مناطق المملكة
المنتخب المغربي يختتم استعداداته لمواجهة تونس الودية في فاس
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور