24 ساعة ـ متابعة
لم يتردد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون في ترديد اسطوانته المشروخة، بمناسبة رأس السنة الميلادية الجديدة، متهما “أطرافا خارجية” بوقوف جهات خارجية وراء ندرة المواد الأساسية التي دفعت بالجزائريين الى الاصطفاف في طوابير الحليب والزيت.
في هذا السياق ،قال تبون إن “التحديات الراهنة” تتسم بـ “تعقيدات صعوبات ومؤامرات زعزعة الاستقرار”، مشيرا في رسالة له للجزائريين بمناسبة حلول سنة 2022، إلى “محاولة خلق ندرة في المواد الأساسية”، متناسيا ان المسؤولية الكبرى يتحملها النظام الجزائري العاجزالذي أنفق مقدرات الجزائريين على شراء الأسلحة لمرتزقة البوليساريو .
و اضاف الرئيس الجزائري أن “التحديات الراهنة” تتسم بـ “تعقيدات صعوبات ومؤامرات زعزعة الاستقرار”، مضيفا أن “محاولة خلق ندرة في المواد الأساسية”، متناسيا ان المسؤولية الكبرى يتحملها نظام الكابرانات الذي أنفق ثروة الجزائريين على جمهورية الوهم والخيام المقامة على التراب الجزائري.