باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    المغرب يعرض نظام “Vigirisque Inondations” في جنيف لتعزيز الإنذار المبكر من الفيضانات
    06/06/2025 | 09:45
    الحجاج يبدأون رمي “جمرة العقبة” الكبرى في مشعر منى
    06/06/2025 | 09:39
    تحت ضغط أمريكي.. “الناتو” يقترب من تغيير تاريخي في سياسة الإنفاق الدفاعي
    06/06/2025 | 09:24
    الجزائر في أزمة دبلوماسية حادة وعزلة متزايدة بسبب رعونة النظام العسكري الحاكم
    05/06/2025 | 21:00
    العثور على سجين مغربي عشريني ميتًا في سجن بسويسرا
    05/06/2025 | 18:30
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: الطالب القاعدي بنعيسى ايت الجيد..هذه القصة الكاملة لعملية القتل التي نفذها حامي الدين وإخوانه قبل 26 عام
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرئيسية > الطالب القاعدي بنعيسى ايت الجيد..هذه القصة الكاملة لعملية القتل التي نفذها حامي الدين وإخوانه قبل 26 عام
الرئيسية

الطالب القاعدي بنعيسى ايت الجيد..هذه القصة الكاملة لعملية القتل التي نفذها حامي الدين وإخوانه قبل 26 عام

17/12/2018 | 01:05
شارك
شارك

محمد أيت الجيد، المعروف بـ”بنعيسي” من مواليد سنة 1964 بدوار تزكي أدوبلول بإقليم طاطا، التحق بمدينة فاس حيث مكان اقامة كبير اخوته، لمتابعة دراسته الابتدائية بمدرسة المعلمين (ابن الخطيب سابقا) بحي عين قادوس, تابع دراسته الثانوية في بداية الثمانينات، بثانوية ابن خلدون و كان نشيطا في صفوف الحركة التلاميذية سنة 1983 متزعما الاحتجاجات التلاميذية ليتم نقله من هذه الثانوية سنة 1984 ويلتحق بثانوية القرويين وتحت ضغط “إدارة الثانوية” على عائلته سينتقل إلى ثانوية “إبن الهيثم” حيث حصل على شهادة الباكالوريا سنة 1986.

في الموسم الجامعي 1986-1987 التحق آيت الجيد بجامعة سيدي محمد بن عبد الله بالعاصمة العلمية فاس، ليكمل مساره النضالي والذي عكس حضوره في صفوف الحركة الطلابية، حيث ظهر اسمه إلى جانب مجموعة من رفاقه، ضمن لائحة الموقوفين (39 طالب) خلال موسم 1987-1988 بكلية الآداب

شارك بنعيسى، في مقاطعة الامتحانات سنة 1989، أسهم ذلك في اعتقاله سنة 1990، ليتم الحكم عليه 8 أشهر نافذة، بعدما كان قد قضى 9 أشهر “بالسجن المدني” بفاس ليطلق سراحه في 1991.وحسب روايات طلبة جامعة فاس، فإن آيت الجيد تعرض سنة 1991 إلى هجوم (متهم فيها الإسلاميون) من طرف عصابة (مكونة من حوالي 70 شخصا)، حاصرت مقر سكناه محاولة اختطافه، لكن التعاطف الذي كان يحظى به من طرف سكان الحي دفع بالساكنة إلى المواجهة مع الذين حاولوا اختطافه وطردهم.

حل الخميس 25 فبراير 1993، آيت الجيد كان متوجها إلى “حي ليراك” رفقة أحد رفاقه، وهو الشاهد الوحيد الحديوي الخمار، على متن سيارة أجرة (طاكسي صغير) فوجئا بعدد من الطلبة يمنعون السيارة من المرور وتم كسر الزجاج لتخرجهما منها قسرا وتنهال عليهما بالضرب مستعملة العصي المصفحة بالمسامير والسلاسل والسيوف كما استعملت حجر الرصيف من أجل تصفية آيت الجيد (حسب روايات الفصيل).

بقي الخمار الحديوي الشاهد الوحيد على مقتل الطالب القاعدي “آيت الجيد بنعيسى” على أيدي الطلبة الإسلاميين بجامعة فاس، قبل 26 سنة، ثابتا في شهادته رغم تغير أمكنة وأزمنة استمع فيها إليه شاهدا على الجريمة من طرف قضاة التحقيق والجلسات باستئنافية فاس.

إقرأ أيضًا

المغرب ضمن أفضل 10 وجهات مفضلة لدى الأمريكيين في صيف 2025
صحيفة اسبانية: اعتراف بريطانيا بالمبادرة المغربية للحكم الذاتي خطوة مهمة ومنعطف تاريخي حاسم
“أورونيوز”: المغرب شريك مثالي لأوروبا بفضل موقعه الجغرافي الفريد وبنيته التحتية المتطورة
الـPJD يثمن الموقف البريطاني الداعم لمقترح الحكم الذاتي ويشيد بالمكاسب الدبلوماسية المتواصلة
المغرب يجذب الأزواج الفرنسيين الباحثين عن حفل زفاف فاخر بتكلفة أقل

روايته لوقائع هذا الاعتداء بالضرب والجرح عليه وعلى زميله، لم تتزحزح قط، رغم محاصرته بأسئلة دقيقة حولها في محاكمة مشتبه في ضلوعهم في الجريمة، ومنهم 4 قياديين بالعدالة والتنمية. يسرد الخمار قائلا “رغم الأجواء المشحونة التي كانت تعيشها الجامعة في ظل التطاحن السياسي بين طلبة إسلاميين وقاعديين، لم يتوقع عضوا لجنة الحوار استهدافهما من طرف خصومهما من طلبة فصيلي العدل والإحسان والتجديد الطلابي، أو أن يصل الأمر إلى حد القتل.

بوصول سيارة الأجرة التي توفي سائقها الشاهد الثاني على الواقعة، إلى مكان قريب من شركة للمشروبات الغازية بحي سيدي إبراهيم، أثار انتباه راكبيها عرقلة سيرها من طرف سيارة تحمل لوحة صفيحية بأرقام أجنبية، في اللحظة نفسها لهجوم نحو 25 طالبا إسلاميا.

حينئذ أيقنا أن الخطر محدق لا محالة بحياتهما خاصة بإشارة بعضهم إليهما ووصفهما ب”الكفرة” والملحدين”، لينطلق مسلسل الهجوم عليهما وإيذائهما بكيفية لم ينساها الخمار الحديوي الذي يتنهد ويرتكب كلما سئل واستعاد شريط الحادث في 80 مرة أدلى بشهادته.

بالعصي والهراوات وأدوات حديدية والحجارة هاجموهما وأنزلوهما من السيارة ليعذبوهما في فضاء عمومي مفتوح قريب من مقهى وشركات، إذ لم يسلما من الضرب والجرح حتى وهما ساقطين أرضا من شدة إيلامهما، أو يطلبان النجدة والعفو من طلبة غاضبين عليهما.

“أنا مشيت فيها خويا الخمار”.. كلمة نطقها بنعيسى وما زالت محفورة بذاكرة هذا الشاهد رغم مرور نحو 26 سنة على الحادث، ويكررها في كل شهادة، كما لحظة احتضار زميله وتناول بعض مهاجميهما لبنة صخرية كبيرة هووا بها على رأس بشكل شل حركته كليا.

يتذكر الخمار تلك اللحظة بكيفية مشحونة بالمرارة والألم، مؤكدا أن مجموعة من الطلبة الإسلاميين أحاطوا بهم مدججين بشتى أنواع وأدوات الانتقام، وفي عيونهم رغبة متأججة في الثأر منهما، متذكرا العديد منهم بينهم عمر محب من العدل والإحسان المدان ب10 سنوات حبسا نافذة من طرف جنايات فاس بعد نقض حكمه، يوشك على إنهائها.

“وضع عبد العالي حامي الدين رجله على عنق بنعيسى، لما اختلف زملاؤه حول كيفية قتله ذبحا أو بغيره من الطرق” ذاك ما كشف عنه الخمار في كل الشهادات التي أداها أمام القضاء، مؤكدا أنه لم يكن يعرفه في الساحة الجامعية، إلا بعدما رآه في السجن المذكور.

ظل الخمار الحديوي مصرا في شهادته على ذكره وزملائه الأربعة المبرئين، باختلاف بسيط وغير مؤثر في كيفية مشاركة كل واحد منهم في الجريمة التي اعتقل إثرها وفي حينه الخمار وحامي الدين وعمر الرماش وأدينوا بسنتين حبسا بتهمة المساهمة في مشاجرة أفضت إلى وفاة” بعد اعتقالهم مباشرة بعد هذا الحادث.

الكلمات المفتاحية:الطالب القاعديالعثمانيالقصة الكاملةبنعيسى ايت الجيدحامي الدينحزب العدالة والتنميةعملية القتل

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

مجتمع

الاتحاد المغربي للشغل بالجديدة يندد باتهامات برلمانية تمس بكرامة مهنيي سيارات الإسعاف

06/06/2025 | 10:13
“أورنج المغرب” تعقد شراكة مع “إريكسون” استعدادا لإطلاق شبكة الجيل الخامس
اتهامات باستغلال النفوذ والتدخل في صراعات محلية تلاحق رجل أمن بمراكش
المغرب يعرض نظام “Vigirisque Inondations” في جنيف لتعزيز الإنذار المبكر من الفيضانات
الحجاج يبدأون رمي “جمرة العقبة” الكبرى في مشعر منى
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور