باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    بلجيكا ترفض إقحام قضية الصحراء في مباحثاتها الجزائر بسبب دعمها الصريح لمبادرة الحكم الذاتي
    28/05/2025 | 23:22
    نقابة اسبانية تسلط الضوء على معاناة العاملات المغربيات في هويلفا وتصفها بالانتهاكات الخطيرة
    28/05/2025 | 22:32
    مسلمو مدينتا سبتة ومليلية المحتلتين يعلنون الإحتفال بعيد الأضحى وفقاً لما أعلنته وزارة الأوقاف المغربية
    28/05/2025 | 19:41
    رويترز: واشنطن تدرس دمج “أفريكوم” مع القيادة الأوروبية في سياق رغبة إدارة ترامب في تقليص النفقات العسكرية
    28/05/2025 | 19:48
    التحالف الإسلامي يدشن برنامجا عسكريا لمحاربة الإرهاب في دول الساحل من العاصمة المالية باماكو
    28/05/2025 | 15:07
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: المؤسسات الاجتماعية في المملكة أين الخلل!
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > المؤسسات الاجتماعية في المملكة أين الخلل!
الرأي

المؤسسات الاجتماعية في المملكة أين الخلل!

28/11/2017 | 13:03
شارك
شارك

في تحليل بسيط حول دور ومكانة المؤسسات الإجتماعية في الدعم والمواكبة للشباب ونظرتهم إلى هذا الكم الهائل من المراكز متنوعة الأهداف والإختصاصات سواء الحكومية أو المدعومة من قطاعات وهيئات تهتم بالتنمية المستدامة وطنيا أو دوليا حيث تبين أن الحسابات السياسية والشخصية بين أطر هذه المؤسسات القت بضلالها على اغلبية المشاريع المبرمجة وادخلت البرامج والأهداف المسطرة في دوامة ، هذه المؤسسات التي كان يرجى منها ان تعطي قفزة نوعية في حقل الخدمات الاجتماعية باتت الة تستهلك ولاتنتج ، لا سيما و أن الجهات المانحة أعطت إمكانيات مهمة لهذه المؤسسات وزودتها بالوسائل اللوجيستيكية والمالية, بهدف النهوض بالأوضاع الإجتماعية والثقافية والفنية للشباب إلا أن سوء التدبير وغياب النجاعة والتجربة ساهمت بشكل مباشر في عرقلة الأهداف الكبرى الرامية إلى التنمية ، هذه العقليات تطرق لها الخطاب الملكي السامي بمناسبة عيد العرش 2017 ،عندما قال أن كل الظروف والموارد البشرية والمؤسساتية موجودة، ولكنها تحتاج إلى مزيد من الإرادة الجادة، وفي كثير من أمورها إلى تغيير عقلياتها التي لم تعد صالحة في مغرب اليوم كما تطرق كذلك ملك البلاد في خطابه امام نواب الأمة في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان ، لوضعية الشباب الذي مازال يعاني الكثير من التحديات سواءا من حيث نسب البطالة و الإقصاء و التهميش إذ يجب حسب ملك البلاد وضع برنامج تنموي للتكوين و التشغيل و إعادة هيكلة نظام التربية و التكوين .
من هنا يتبين أن الملك حدد في خطابه لمعضلتي المسؤولية والتنمية إذ أن الخطب الملكية نسقية بحيث يمكن تسجيل الترابط الواضح بين مضامين خطاب العرش 2017 وخطاب افتتاح الدورة التشريعية في هذا الإتجاه حيث وضع المشهد أمام خيارين الأول متعلق بإعادة النظر في محددات العمل و تغيير العقليات والإلتزام والثاني متعلق بحدوث زلزال سياسي قادر على إحداث متغيرات استراتيجية في المشهد العام وسجل إعترافا بقوة جيل الشباب وتأثيرهم قدم الراهن و المرهون في المشهدين السياسي والتنموي وجاء معبرا عن تطلعات المواطنين والشباب خاصة،كما انه ترجم حجم التدهور في الميدان الاجتماعي والسياسي ولذلك فالملك من موقعه أعلن رفضه الإستمرار بذات السياسات التي دفعت للوضع الراهن.
فهل استوعب إدا هؤلاء الساهرين على هذه المؤسسات الإشارات القوية لملك البلاد في خطاباته.. !!
ففي رأيي الشخصي أرى أن نجاح أي مشروع اجتماعي لابد للقائمين عليه أن تستوفي فيهم شرطين أساسيين:
أولا: علم الاجتماع وثقافة التطوع، فالمؤسسة الإجتماعية لابد وأن يكون القائمون بها مستوعبين لذلك، وإلا ففاقد الشيء لا يعطيه، حتى المؤسسة العملية كالعائلة حيث تربى الأولاد، لابد وأن تعرف كيفية التربية، وإلا كان مصير الأولاد الموت أو المرض، إن قصرت في إنماء الجسد، أو الانحراف إن قصرت في إنماء الروح.
ثانيا: التجرد من الذات والتشبع بقيم المواطنة الحقة وعدم اعتبار العمل الاجتماعي مجرد عمل يتقاضى فيه الفرد راتبا في اخر الشهر، حيث أن المؤسسة لا تعيش في فراغ بل وسط ارتباطات، فإذا لم تراع تلك الارتباطات غاب التقدم على المؤسسة، فكما يلزم علم الاقتصاد على المؤسسة الاقتصادية كذلك يلزم عليها علم الاجتماع وإلا فكيف تتكامل الصورة بين علم الاجتماع، وعلم السياسة، إذا ستتحطم المؤسسة بالتقلبات السياسية، وهكذا.
إذا لم يواكب القائمون على السير العام للمؤسسة كل هذه التقلبات تراجعت المؤسسة وأحياناً تفككت واندثرت، حال ذلك حال المدرس إن كان متأخراً في العلم عن مستوى التلاميذ اللائق بهم، انفض التلاميذ من حوله، فالمؤسسة السياسية ـ مثلاً ـ إذا لم تساير العصر [بمقاربة تشاركية مثلاً في العصر الحاضر] سقطت عن الاعتبار، وانفض من حولها مرتادوا السياسة، إلى مؤسسة عصرية أخرى، تعطيهم متطلبات العصر.
فدور المؤسسات الاجتماعية واضح ومفهوم ،هوعبارة عن جماعة من الناس يبنون العمل المنظم، لأجل هدف خاص، سواء كان الهدف الهدم أو البناء، لكن كل هدف هدمي لابد وأن يتطلع إلى هدف بنائي وراء ذلك الهدم، والمساهمة في التنمية من خلال تقوية وتمكين المجتمع المدني والفاعلين به، في بناء وتقوية القدرات وتنمية المهارات والتدريب بمختلف المجالات التنموية كالتخطيط الاستراتيجي وصياغة البرامج والمشاريع التنموية وتنفيذها وتوسيع المشاركة الشعبية فيه ،دون إغفال المساهمة في رسم السياسات والخطط العامة على المستويين الوطني والمحلي، من خلال مقاربة تشاركية مع اقتراح البدائل والترافع عليها أو التأثير في السياسات العامة لإدراج هذه البدائل فيها، وتحقيق أهدافه والتشبع بالمواطنة الحقة فالوطن ليس جبة نلبسها وقتما نريد ، ونخلعها حين ما نريد ، الوطن ليس مجرد تراب ورمال وأشجار وأحجار ، الوطنية تتعزز أكثر بحب خدمة التنمية والتي تتضمن كل الواجبات من التطوع وروح المسؤولية مع الالتزام واحترام سيادة القانون ، نحب البلاد كما لم يحبها أحد عند الصباح وبعد المساء ويوم الأحد ولو أبعدونا وشردونا لعدنا غزاة لهذا البلد.

الكلمات المفتاحية:المؤسسات الإجتماعيةالمغربعلم الاجتماع

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

ثقافة وفن

تشييع جثمان الفنانة نعيمة بوحمالة في الدار البيضاء وسط حضور فني وثقافي

28/05/2025 | 23:29
تشيلسي يتوج بطلا لدوري المؤتمر على حساب زملاء الزلزولي
كوميديا بلانكا يعود إلى الدار البيضاء في دورة ثانية تحتفي بالفكاهة والمواهب الصاعدة
منظمة الأرصاد الجوية العالمية تحذر من استمرار الحرارة القياسية حتى عام 2029
الرباعي المغربي يتوج مع الأهلي بلقب الدوري المصري
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور