24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    الجزائر.. الحكم على الكاتب بوعلام صنصال بالسجن خمسة سنوات استئنافيا
    01/07/2025 | 15:32
    البرلمان النيجر
    النيجر.. مرسوم رئاسي بإنشاء مجلس استشاري بديلا للبرلمان
    30/06/2025 | 19:27
    إسبانيا تجري مناورات عسكرية على حدود سبتة ومليلية المحتلتين
    30/06/2025 | 16:34
    إيطاليا.. هروب مثير لمهاجر مغربي من مطار بولونيا
    30/06/2025 | 14:33
    أزمة حرية الصحافة.. الحكم بالسجن سبع سنوات على كريستوف غليز في الجزائر
    30/06/2025 | 13:15
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: الماهرون بالأرقام والمبادرة الملكية أين الأحزاب؟
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
الرئيسية » الرأي » الماهرون بالأرقام والمبادرة الملكية أين الأحزاب؟
الرأي

الماهرون بالأرقام والمبادرة الملكية أين الأحزاب؟

07/02/2020 | 01:51
شارك
شارك

خطوة عملاقة أقدم عليها الملك محمد السادس بتحجيم جشع الأبناك و تقاعسها عن دعم الاقتصاد الوطني، واللافت في الامر هو أن العديد من السياسيين و الحزبيين ( حكومة و معارضة) لم تعطي الحدث حجمه و لا قدره الذي يجب ان يأخذه، و الحال أن الحدث تاريخي بكل ما تحمله الكلمة من معنى و أن من شأن الخطة ان تكون مفتاح لمغرب آخر مغرب المبادرة و الاستثمار و المقاولة و الاقتصاد التنافسي.

دائما ما شكلت اشكالية التمويل العائق الأكبر و الوحش الأخير في مغامرة احداث مقاولة او صناعة مشروع، او حتى تطوير نشاطات مدرة للدخل، فلا يمكن ان تطالب مستثمر او مقاول شاب لازال يتلمس بداية الطريق بضمانات مستحيلة نظير قرض استثماري، و بفائدة لا تقل عن 10 او 9% كأقل نسبة موجود في سوق الأبناك، بمسؤولية مدنية و جنائية عن القرض و المشروع، كل هذا وسط مخاطر شبه منعدمة للأبناك او بالأدق وسط أرباح كبيرة و مضمونة للأبناك بنسبة مائة بالمائة، و دعونا نفصل شيء ما في التفاصيل الدقيقة و المعيقات الأبرز في تطور المقاولة المتوسطة و الصغيرة:

إن اي مقاولة صغيرة أو متوسطة ترغب في تطوير نشاطها المقاولاتي او تنويع انشطتها مطالبة بوضع تصور للمشروع و للاستثمار بأرقام مدققة و خطة واضحة المعالم، و ان تكون المقاولة ذات مسيرة بنكية خالية من اي حوادث تذكر، و ان تقدم نظير من السجل التجاري خالي من اي قيد او قرض سابق، و ان تقدم نسخ للمعاملات التجارية ( bilan comptable) ) يكون رقم معاملاتك فيه متطور و واقعي، و ان تقدم سيرة ذاتية عن مسير الشركة، ثم تأتي بضمانات للقرض ( منزل او اراضي او عقارات) كرهن للقرض، (و هنا دعونا نتوقف قليلا حول أمّ المهازل و سط غياب الحكومة و مثال على جشع و مكر الأبناك، الحكومة قبل سنتين احدث صندوق سمته الصندوق المركزي للضمان C.C.G وهو صندوق لضمان المقاولات و الشباب المستثمر يقوم مقام الرهن، بنسبة 0.5 % بدون احتساب الرسوم، اضافة لنسبة فائدة القرض طبعا، و طبعا هذا الصندوق استحدث تحت شعار ضمان القروض لفائدة الشباب المقاول الذي لا يمتلك رهون، المهزلة ان الأبناك تطالب برهن hypothèque بالإضافة لضمان الدولة عبر الصندوق، أي ان الحكومة أضافة للقرض نسبة صفر فاصل خمسة للنسبة، و بالتالي و عوض علاج مشكلة الرهن اصبحنا امام اشكالية اخرى و تكلفة اخرى، طبعا لا احد يحاسب الأبناك و لا احد يراقب عملها و يتتبع سير هذا الصندوق)، ثم يأتي عذاب الادارة و انتظار توقيعات كل من المكلف بالحساب في البنك و مدير الوكالة و المدير الجهوي و المدير العام او نائبه، هذا فقد للموافقة المبدئية و تتبيث نسبة الفائدة، و لا ينتهي الامر عند هذا الحد بل تأتي المرحلة الحاسمة و انظار لجنة تقييم المخاطر التي تكون لها كلمة الفصل بحيث أي شك او نقص في رقم معاملات الشركة او اي خطر ولو بنسبة واحد بالمائة يرفض القرض جملة و تفصيلا، اما و ان كنت من المحظوظين و تم قبول ملفك، فالنسبة لا تقل عن تسعة او عشرة بالمائة و في كثير من الاحيان يكون القرض عبارة عن أشطر متقطعة حسب تقدم المشروع، و عند أي تعثر للمشروع او تخلف عن السداد يباع الرهن حتى سداد آخر فلس من أموال البنك و اذا لم تكفي يزج بمسير المقاولة في السجن تحت بند الاكراه البدني.

اعلم ان الكثيرين يضعون السؤال المحوري و المهم، إن كانت المقاولة او الشاب المتطلع لإنشاء مقاولة يمتلك أشياء عينية او منقولة للرهن من أجل الاستثمار، لماذا يغامر بالرهن، و السجن و لماذا أصلا سيقدم على المخاطرة من اجل أن تأتي الأبناك و تأخذ حصة الأسد من الارباح، و لماذا سيبادر و يغامر و يضع نفسه في مواجهة هذا الطريق الوعر و الصعب و الشاق، هنا تكمن المعضلة الأساسية.

لهذا لا لوم على الشباب الذين يكابدون امام البرلمان و في الطرقات من أجل توظيف في القطاع العام، لأنه بكل بساطة اضمن و أسهل الطرق، بدون ذكر الذين يحجون للقطاع الخاصة بشروط و ظروف خاصة، وحدهم المقاولين الشباب من يمشون على جمر المنافسة الغير مشروعة و الفساد الاداري للصفقات التي توزع على المقربين، و الشجع قطاع الأبناك، لخلق الثورة و مناصب الشغل و الاستقلال الذاتي.

إقرأ أيضًا

ردود فعل واسعة في الأوساط الإسبانية على دعوات نقل القواعد الأمريكية إلى المغرب
المغرب يخطط لاستثمار أكثر من 815 مليون يورو لتوسيع شبكة الغاز الطبيعي
ارتفاع صادرات الديزل المغربي لإسبانيا إلى 123 ألف طن
رئيس الكونغرس البيروفي يجدد دعم الوحدة الترابية للمملكة ومبادرة الحكم الذاتي
وفد من رجال أعمال سعوديين يزور المغرب لتعزيز التعاون الاقتصادي بين المملكتين

أعتقد بأنها التفات مهمة و قوية لجلالة الملك من اجل تدليل بعض العقبات امام الشباب المبادر و المقاول، فلا يمكن الحديث عن أي تطور اقتصادي و المقاولة الصغيرة و المتوسطة تعاني وسط وحوش المقاولات الكبرى التي ترمي الفتات لها ( عبر المناولة و تلك قصة اخرى من عذابات المقاولة سنرجع لها فيما بعد) و وسط قطاع الطرق الذين يديرون الصفقات و وسط شجع القطاع البنكي، و الفساد الإداري.

على الحكومة و الهيئات الاقتصادية و الأبناك و خصوصا تلك التي تعنى بالمقاول و المقاولة، ان تتقدم لإعطاء الحدث ما يلزمه من شروح و تفسيرات و خلق نقاش وطني حول اشكالية التمويل، و الالتفاف حول المبادرة الملكية و جعلها خطوة تتبعها خطوات اخرى من اجل تحرير طاقات الشباب المغربي و تركيز روح المبادرة.

فاليوم وحدهم الأبناك يملؤون صفحات الجرائد و الاعلام عن ارقامهم و حصيلتهم للقروض، و يلمعون و ينمقون مقولاتهم البنكية، لامتصاص اي ضغوط اخرى او الالتفاف على المبادرة الملكية، فهم ماهرون باللعب بالأرقام و يملكون الوسائل و الاليات للتمويه و التلميع الظاهري و الحفاظ على مكتسباتهم.

عضو المجلس الوطني لحزب الاستقلال

الكلمات المفتاحية:الأحزاب السياسيةالابناكالمغربالمقاولة

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

اقتصاد

مكتب الصرف.. ارتفاع العجز التجاري بنسبة 15% عند متم ماي

01/07/2025 | 15:26
3 أندية سعودية تتنافس على ضم المغربي شمس الدين طالبي
الملك محمد السادس يهنئ رئيس جمهورية الصومال بمناسبة العيد الوطني
الداخلة.. فتح بحث قضائي لتحديد ظروف تورط أحد أفراد القوات المساعدة في قضية تحرش
لتعزيز التعاون الأمني المشترك حموشي يستقبل رئيس جهاز الاستخبارات الإماراتي
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور