24 ساعة-متابعة
دخل فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بإيمنتانوت إعلى الخط بخصوص داء الحصبة أو بوحمرون الذي حصد أرواح الأطفال والشباب والشيوخ في مناطق بإقليم شيشاوة مثل جماعة أيت حدو يوسف ولالة عزيزة، في ظل النقص الحاد في البنيات والتجهيزات والخدمات الصحية وحملات تلقيح شاملة.
وأدان الفرع أي تقصير أو تماطل في مكافحة هذا الوباء، وطالب من مندوبية وزارة الصحة التدخل العاجل والفعال.
اقرأ أيضاً: “بوحمرون” يودي بحياة 8 أشخاص بشيشاوة ويثير حالة طوارئ صحية
وكان طفل قد فارق الحياة الثلاثاء بمستشفى الأم والطفل بالمركز الإستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش، إثر مضاعفات إصابته بوباء داء الحصبة