باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    نواب إسبان يطالبون بمعاملة مدينتي مليلية وسبتة المحتلتين معاملة خاصة من قبل المؤسسات الأوروبية
    24/05/2025 | 23:53
    حرارة غير مسبوقة في الإمارات تتجاوز 51 درجة مئوية خلال شهر ماي
    24/05/2025 | 17:45
    فرنسا.. الحكم بالسجن 10 سنوات على مواطن مغربي متورط في شبكة تهريب مخدرات
    24/05/2025 | 23:52
    الجزائر تتجاهل سحب الإكوادور لاعترافها بالكيان الإنفصالي وتتجه نحو التعاون مع كيتو أكثر من أي وقت مضى
    24/05/2025 | 16:48
    دي ميستورا يلتقي ببروكسيل وفدا يمثل جبهة البوليساريو الانفصالية
    24/05/2025 | 23:50
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: المغرب يوسع تواجده الدبلوماسي في أمريكا اللاتينية في مواجهة انحسار وتراجع البوليساريو والجزائر (تحليل)
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرئيسية > المغرب يوسع تواجده الدبلوماسي في أمريكا اللاتينية في مواجهة انحسار وتراجع البوليساريو والجزائر (تحليل)
الرئيسية

المغرب يوسع تواجده الدبلوماسي في أمريكا اللاتينية في مواجهة انحسار وتراجع البوليساريو والجزائر (تحليل)

24/11/2024 | 12:19
شارك
ابراهيم غالي زعيم البوليساريو
شارك

24ساعة-متابعة

شكل قرار دولة بنما بسحب اعترافها بالكيان الأنفصالي،المتمثل في جبهة البوليساريو، تقدماً كبيراً للدبلوماسية المغربية، التي تضاعف نجاحاتها في أمريكا الوسطى واللاتينية.

ويمثل هذا التغيير بالطبع وعيا بحقائق الصراع حول الصحراء المغربية ويوضح الفشل التدريجي للدبلوماسية الجزائرية، التي لا تزال اليوم غير قادرة على نقل أطروحاتها المغلوطة.

وبما أن المصائب لا تأتي فرادى، ففي نفس اليوم، ليلة الجمعة 22 نوفمبر، علقت جمهورية الإكوادور اعترافها ب”الجمهورية الوهمية”.

وبحسب البيانات المتوفرة على الموقع الإلكتروني لوزارة الخارجية الإكوادورية، فقد تم رفع اسم الجمهورية المفترضة من القائمة الرسمية للدول ذات التمثيل الدبلوماسي المعتمد في كيتو.

كما أمرت الدولة الواقعة في أمريكا اللاتينية الانفصاليين بإغلاق المكتب التمثيلي للكيان الانفصالي ومغادرة البلاد.

إقرأ أيضًا

كاميرات حرارية
إسبانيا تزود المغرب بكاميرات حرارية بـ654 ألف أورو لدعم مكافحة الهجرة غير الشرعية
تقرير أممي: مئات الوفيات بين المهاجرين غير النظاميين بالمغرب خلال 2024
الجزائر تتجاهل سحب الإكوادور لاعترافها بالكيان الإنفصالي وتتجه نحو التعاون مع كيتو أكثر من أي وقت مضى
تقرير: أكثر من 13 ألف مهاجر غادروا سواحل المغرب نحو إسبانيا خلال 2024
الجزائر: إقالة مفاجئة للجنرال عبد القادر حداد من رئاسة المديرية العامة للأمن الداخلي

وتظهر الصور ومقاطع الفيديو إغلاق التمثيل المفترض وإزالة العلم الزائف عن واجهة المبنى.

وبالعودة إلى جمهورية بنما، قررت تعليق علاقاتها الدبلوماسية مع الكيان المعلن من جانب واحد، وبالتالي التكيف مع القانون الدولي.

بنما، التي اعترفت بهذا الكيان في البداية في عام 1978 تحت تأثير الأيديولوجيات الاشتراكية في ذلك الوقت وفي سياق الحرب الباردة، قامت الآن بمواءمة موقفها مع موقف العديد من البلدان الأخرى في المنطقة؛ وتفضيل التعاون العملي وتعزيز العلاقات الثنائية مع المغرب.

وهذا التغيير في المسار البنمي هو، بطبيعة الحال، نتيجة لاستراتيجية مغربية فعالة، تقوم على دبلوماسية استباقية ومتعددة الأبعاد.

لقد تمكن المغرب من مضاعفة المبادرات لتعزيز رؤيته للصحراء المغربية، استنادا إلى مخطط الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية، المعترف به على نطاق واسع كحل واقعي وذو مصداقية.

وقد وجد هذا النهج صدى إيجابيا في منطقة أقام فيها المغرب علاقات اقتصادية وثقافية وسياسية متينة.

وقد ساهمت الزيارات رفيعة المستوى وتكثيف التبادلات التجارية ودور الجالية المغربية في أمريكا اللاتينية في هذه الديناميكية الإيجابية.

لقد فقدت تصرفات جبهة البوليساريو، المدعومة من الجزائر، أهميتها، خاصة بسبب مغالطة أطروحاتها التي لم تعد تصمد أمام اختبار الحقائق.

إن تطور تموضع العديد من دول أمريكا اللاتينية، بما في ذلك غواتيمالا وباراغواي وتشيلي ومؤخرا الإكوادور، يشهد على تحول جيوسياسي لصالح المغرب.

وهذه الدول، التي كانت متأثرة في السابق بالخطابات الأيديولوجية لجبهة البوليساريو، تتبنى الآن موقف الحياد البناء أو تدعم صراحة الوحدة الترابية للمملكة.

ويعكس هذا التحول الإقليمي أيضًا فشل الدبلوماسية الجزائرية، التي تسعى جاهدة إلى حشد الدعم على المستوى الدولي.

ولم تعد الجزائر، التي تواجه فقدان نفوذها الإقليمي، قادرة على الإقناع. ولم تتمكن استراتيجيتها، التي تعتمد إلى حد كبير على التمويل الضخم للحملات المؤيدة للبوليساريو والخطاب الذي عفا عليه الزمن، من التكيف مع السياق الدولي المتغير، حيث يسعى الشركاء قبل كل شيء إلى إقامة تحالفات عملية ومفيدة.

ويؤكد تراجع الاعتراف بالجمهورية الوهمية المعلنة ذاتيا على نطاق عالمي هذا الضعف.

ومن جانبه، أثبت المغرب نفسه كلاعب لا مفر منه في الجنوب العالمي، مسلطا الضوء على سياسة التعاون بين بلدان الجنوب التي رحبت بها العديد من الدول.

إن قدرتها على التعبئة حول المشاريع المشتركة، وخاصة في مجالات الزراعة والبنية التحتية والطاقة المتجددة، تعزز صورتها كشريك موثوق ومبتكر.

وبالتالي فإن قرار بنما يشكل جزءا من ديناميكية يستفيد فيها المغرب من استقراره السياسي ونموذجه التنموي الاقتصادي ودوره كوسيط ثقافي وروحي.

وفي عالم يزداد استقطابا، تمكنت المملكة من وضع رؤيتها للحكم الذاتي تحت السيادة المغربية باعتبارها الحل الأكثر واقعية ودائما.

وفي المقابل، فإن الدبلوماسية الجزائرية، التي ركزت لفترة طويلة على نهج إيديولوجي وغير مرن، بدأت تفقد شعبيتها.

وبالتالي فإن الانسحاب البنمي يشكل انتصارا مدويا للمغرب وهزيمة جديدة لجبهة البوليساريو وداعمتها الرئيسية الجزائر.

وهذا يؤكد أن الجهود الدبلوماسية التي تبذلها المملكة، المبنية على البراغماتية واحترام المصالح المشتركة، لا تزال تؤتي ثمارها في مناطق رئيسية مثل أمريكا اللاتينية.

وبينما تنحصر الجزائر في منطق المواجهة ودعم قضية تفقد شرعيتها، يواصل المغرب تقدمه، ويعزز موقعه على الساحة الدولية، ويعزز سيادته على الصحراء المغربية.

الكلمات المفتاحية:ابراهيم غالي زعيم البوليساريو الانفصاليةالاكوادورالبوليساريوالتةواجد الدبلوماسيالجزائرامريكا اللاتنينية

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

مجتمع

شراكة بين الجامعة الدولية للرباط وفاعلين أفارقة لتعزيز التكوين في مجال الطيران المدني

24/05/2025 | 22:38
حكيمي يتوج بكأس فرنسا ويسهم في فوز باريس سان جيرمان بثلاثية أمام ستاد ريمس
طائرة P-8A بوسايدون الأمريكية تنفذ عملية عسكرية بحرية قبالة السواحل المغربية
الوكيل العام بفاس يكشف ملابسات وفاة طفل داخل سيارة نقل مدرسي بتاونات
اختتام أشغال الدورة العادية الخامسة والثلاثين للمجلس العلمي الأعلى بالرباط
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور