باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    اسبانيا تشارك في مناورات عسكرية ضخمة ضمن تدريبات “المدافع عن أوروبا 25”
    10/06/2025 | 22:15
    هام للسائقين المغاربة.. الرادات الذكية ترصد مخالفات السير في كلا الاتجاهين إبتداء من يونيو
    10/06/2025 | 20:30
    طنجة المتوسط.. انطلاق عملية “مرحبا 2025” لاستقبال المغاربة المقيمين بالخارج
    10/06/2025 | 19:09
    العلاقات بين المغرب وتشيلي نموذج سياسي ودبلوماسي يتجاوز الأطر التقليدية ليلامس العمق الثقافي والأكاديمة
    10/06/2025 | 17:32
    تقرير أمريكي: البوليساريو باتت اليوم حليفا لجماعات دينية راديكالية تتبنى العنف منهجا
    10/06/2025 | 16:16
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: المقابلة مقابل المكالمة.. بين ماكرون و تبون !
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرئيسية > المقابلة مقابل المكالمة.. بين ماكرون و تبون !
الرئيسية

المقابلة مقابل المكالمة.. بين ماكرون و تبون !

25/03/2023 | 19:58
شارك
شارك

عبدالله بوصوف

لا أعتقد أن مرور رئيس الجزائر ” عبد المجيد تبون ” بقناة الجزيرة القطرية في 23 مارس 2023..يجب أن يمر مرور الكرام ، ليس لـقـوة مضامينه أو لِـتَميز قراءاته للأوضاع الدولية و الآفاق الجيوستراتيجية…فالقائمين على النظام العسكري الجزائري دفعوا بذات الرئيس إلى تنظيم لقاءات دوريـة مع الاعلام المحلي أو مع قنوات أجنبية معـروفة بأجندتها السياسية و الاقتصادية سواء من روسيا أو فرنسا أو عـربية…حتى تعود الجميع على مستوى خطاب السيد الرئيس و على ” مستملحاته السياسية ” و عنتريات القـوة الضاربة في ملفات ساخنة كليبيا و تونس و سوريا و اثيوبيا..و دول الساحل…و..و..و دور الجزائر في ثورات دول أوروبية و تأسيس جمهوريات أوروبية انطلاقا من الجزائر و تحرير جنوب افريقيا و تيمور الشرقية و غيرها من المفرقعات الإعلامية ..
وهو خطاب موجه أساسًا للاستهلاك الداخلي و تنفيسا عن الشعب الجزائري ، وهو ينتظر دوره في طوابير الحليب و السكر و اللحم والبيض…
لكن مرد الأهمية هو التساؤل حول سببية الخروج و أسباب نزوله..إذ يمكن القول ـ مجازا ـ بقبول مبررات اللقاء الأول بقناة الجزيرة بتاريخ يونيو 2021 ، حيث تم تمرير رسائل تهم الوضع الداخلي و الفساد المالي و الحراك الشعبي و تبرير الاعتقالات الجماعية لمسؤولين كبار وصفهم بالعصابة و اللصوص…كما تــم الحديث عن أزمة الانفصالي بنبطوش و زيارته الاستشفائية لاسبانيا.. و اختزل أزمته مع فرنسا في وجود لوبيـات مكونة أساسا من الحَرْكيـين..
فلـم نكن لنتساءل لو كان الضيف مثلا، هو الرئيس التونسي ” قيس السعيد ” نظرا للظروف المالية و الاقتصادية الصعبة و الازمة السياسية و العـزلة الدولية التي تعرفها تونس ، و خدعة المساعدة ب 300 مليون أورو من طرف النظام الجزائري…
لم نـكن لنتساءل لو كان الضيف هو ، الرئيس الإيراني للحديث عن المصالحة مع الشقيقة السعودية بوساطة صينية…
لم نكن لنتساءل لو كان الضيف هو، رئيس الحكومة الليبية للحديث عن الأوضاع هناك و مسألة إختفاء كميات كبيرة من اليورانيوم…و عن جديد الانتخابات الليبية..؟
خاصةً و أن الساحة الجزائرية لا تـعرف جديدا على المستوى الداخلي و أزمتها مع مطالب الحراك الشعبي و قمع الحريات..أو على المستوى الخارجي مادامت تنتهج فقط خطة ” ردة الفعل ” ، كما جاء على لسان الرئيس سواء في اللقاء الأول أو الثاني…فعندما أعلن المغرب مثلا في فبراير 2023 عن تقديمه ألفيْ طن من الأسمدة للمزارعين في دولة الغابون أثناء زيارة الملك محمد السادس…أعلن النظام الجزائري مباشرة عن ضخ مليار دولار في صندوق الوكالة الجزائرية للتعاون الدولي التابعة لرئاسة الجمهورية..لتمويل مشاريع تنموية بإفريقيا…وهو رد فعل انفعالي و وعود وهمية ، في حين أن المغرب وفي إطار سياسته التابثة قــدم منتجات الفوسفاط كهبة للمزارعين في رواندا و السنغال و موريطانيا..حيث خصص نصف مليون طن من الأسمدة للدول الافريقية نسبة كبيرة منها عبارة عن هبات و أخرى بسعر منخفض…

لذلك نعتقد أن أسباب تبرير المرور الأخير للـرئيس الجزائري في قناة الجزيرة تـفتقـد لأسباب موضوعية…و لأن ظهوره المتكرر أظهر عيوبه التواصلية و محدودية قدراتـه في الاقنـاع..فـقـد كان ضروريا توظيف خدمات صحافية تشترك مع الرئيس في الجنسية الجزائرية و في تسويقه لأطروحة الانفصاليين ونعني بها ” خديجة بنقنة ” ، و التي عملت على تلقينه بقية السيناريو و كأنها تقوم بدور ” الملقن المسرحي “…و بهذا يفقد اللقــاء موضوعيته و حياده الواجب إعلاميا حتى قبل بدايـته..

وقــد ظهرت جليا طيلة 26 دقيقة رغبة النظام العسكري الجزائري في توضيح موقفه المتبايـن من المتغيرات والتحالفات العالمية…خاصة علاقاته التقليدية بروسيا و فتح سفارة بكييف ، و تواجد أكبر شركات النفط الأمريكية بالجزائر ومعاهدات استراتيجية مع إيطاليا و عقود سخية لشركات ENI الإيطالية و TotalEnergy الفرنسية و بريطانية و هولندية و ألمانية…و إعفاءات ضريبية لشركات أجنبية أوروبية و عربية و صينية…

ورغم ذلك فقد ظهرت المنشطة ” خديجة بنقنة ” متحمسة بلقاء رئيس دولتها في قاعة اجتماعات مجلس الثورة..على الرغم أن الحقيقة التاريخية تـقول ان الثورة الجزائرية ولدت في مدينة الناظور بالمغرب و تفرعت في ليبيا و تونس و مصر..و تكونت حكومة المنفى فاوضت الجنرال ديغول …وان إعلان نتائج الاستقلال المشروط سنة 1962 هو بالطبيعة إعلانا عن نهاية مجلس الثورة والحكومة المؤقتة..!

أسئلة الصحافية الجزائرية كانت ” مخدومة ” على مقاسات الصحراء المغربية و إغلاق الحدود و نقطة اللاعودة ومغازلة الشعب الاسباني ، والقول بأن موقف الاعتراف الاسباني بالحكم الذاتي هو موقف فردي لرئيس الحكومة…عنـدها قدمت له مساعدة على شكل سؤال استنكاري حول افتتاح قنصليات بمدن الصحراء المغربية…ليجيبها بأنها فولكلور ديبلوماسي…بل حتى عند جوابه عن الجارة تونس ، فـقـد ربط مآسيها بيوم استقبال الانفصالي غالي..في محاولة لشيطنة المغرب..في حين انه لم يف هو بتعهداته المالية اتجاه تونس و نصب نفسه ممثلا عن تونس في لقاءه بمسؤولين ايطاليين كبار و تسبب في اقالة وزير الخارجية التونسي في ملف ” أميرة بوراوي “…

إقرأ أيضًا

أكثر من 5,9 ملايين طن.. واردات المغرب من الحبوب تسجل ارتفاعا لافتا خلال الأشهر الخمسة الأولى من 2025
صحيفة إسبانية: الشراكة الاقتصادية والسياسية بين الرباط وبكين تعزز السيادة المغربية على الصحراء
“مودرن دبلوماسي”: الحكم الذاتي المغربي لحل قضية الصحراء المغربية يلقى دعما دوليا متزايدا
الأميرة للا حسناء تمثل الملك محمد السادس في مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات
نيس.. انطلاق مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات بمشاركة قادة العالم

لقد خصص اللقاء نصيبا وافـرا من الغـزل لدولة قطـر ، مقر قناة الجزيرة و مُـشغلـي أبـواق الجزائر بالخارج كخديجة بنقنة و المعلق الرياضي الدراجي..حيث وصفها بأكبر مستثمر عربي بالجزائر.. مما يعني انها تجاوزت استثمارات الامارات و السعودية..!
و لأن المعني باللقـاء هو المغرب و الصحراء المغربية ، فـقـد غابت ملفات دولية ساخنة…كالوضع الداخلي في ايران و تركيا و المصالحة الإيرانية/ السعودية و زيارة رئيس سوريا لدولة الإمارات..و لم تُـذكِّـرْهُ من قامت بدور ” الملقن المسرحي” بمساعدات الجزائر لسوريا عقب زلزال شهر فبراير الماضي..بل أرجع فشل وساطة الجزائر و الجامعة العربية في الحرب الأوكرانية…إلى الجامعة العربية ، و أضاف أن الأمر كان سيكون مختلفا لو ذهبت الجزائر وحدها..!

من جهة اخرى، فإعلانه عن زيارته باريس في ماي القادم أولا ، ثم موسكو ” بعد إلحاح ” من الرئيس بوتين في نفس الشهـر…جاء في قالب ” القـوي المنتصر ” و ليس كمن يقدم ثروات بلاده مقابل غنائم سياسية رخيصة ، أو كمن ينتظر مجرد مكالمة من ” ماكرون ” ليعلن عن عودة السفير إلى باريس…و القبول بنصف الحقيقة في ملف ” أميـرة بوراوي ” و القول بإزالة اللبس…فهل سيحمل معه جماجم اللصوص و يعود بجماجم المجاهدين من باريس..؟ هل سيوقع على عودة الجزائريين الغير مرغوب فيهم..؟ و اين وصل السجال السياسي و التاريخي من ديغول الى ماكرون حول عدم وجود الأمة الجزائرية و الذاكرة المشتركة..؟ و هل سيشجب احتفال فرنسا بالحرْكيين…؟ و بماذا سيبرر لبوتين زيادة تدفق الغاز الجزائري نحو أوروبا في زمن الحرب الأوكرانيةو العقوبات الأوروبية. ..؟ أم أن تسهيل تواجد ” ميلشيات فاغنر” في الساحل و مالي و طرد فرنسا منها سيشفع له أمام بوتين..؟

لقد غابت الموضوعية و الحياد في لقاء تبون بالجزيرة…إذ لعب دور الضحية و الجلاد معا و بمساعدة مواطنته و فوق أرضه…فهل ستحترم الجزيرة شعارها الرأي و الرأي الآخـر، بتنظيم برنامج لقــاء خاص لأحـد المسؤولين المغاربة بالرباط للرد على مغالطات الرئيس الجزائري..؟ و من يُـقنعنـا بأن اللقـاء لم يكن بأوامــر جهات خارجية أكبر من تبــون و من النظام العسكري الجزائري …؟

*عبدالله بوصوف أمين عام مجلس الجالية المغربية بالخارج

الكلمات المفتاحية:رئيس الجزائرعبد المجيد تبونفرنساماكرون

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

اقتصاد

“AMDIE” توقع اتفاقية استراتيجية مع مجموعة “ADS” البريطانية لتعزيز التعاون في الصناعات المتقدمة

11/06/2025 | 00:29
العين الإماراتي يتعاقد مع المغربي نسيم الشادلي لثلاثة مواسم
هاكرز مغاربة يخترقون النظام البنكي الجزائري ويردون على هجوم “جبروت”
مجلس جماعة الدار البيضاء يصادق على اتفاقيات تنموية ويقر نزع ملكيات لإنجاز مرافق عمومية وتهيئة عمرانية
اسبانيا تشارك في مناورات عسكرية ضخمة ضمن تدريبات “المدافع عن أوروبا 25”
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور