24ساعة-متابعة
دقت الشبكة المغربية للدفاع عن الحق في الصحة والحق في الحياة ناقوس الخطر بشأن الانتشار الحاد لفيروس الحصبة في المغرب، الذي أودى بحياة العشرات من الأطفال دون سن 12 عامًا، محملة وزارة الصحة المسؤولية.
وأكدت الجمعية في بيانها أن الوزارة فشلت في اتخاذ تدابير استباقية رغم تحذير منظمة الصحة العالمية عام 2023، مما أدى إلى تسجيل أكثر من 25 ألف إصابة و120 وفاة بحلول يناير 2024.
اقرأ أيضاً: صحفية بالقناة الثانية تفضح هشاشة و غياب التواصل الحكومي في أزمة “بوحمرون”
وأشارت الجمعية إلى أن المغرب كان قريبًا من القضاء على الحصبة عام 2019، لكنها عادت لتنتشر بسبب عوامل الفقر وسوء التغذية وضعف الاستجابة الصحية. ودعت الحكومة إلى إعلان حالة طوارئ صحية وتنفيذ خطة وطنية شاملة لمكافحة الوبا
ء.