باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    إيطاليا تعلن رغبتها في الانضمام رسميا إلى التحالف النووي الأوروبي خلال مجلس الطاقة المقبل
    08/06/2025 | 22:16
    السلطات الأمنية البرازيلية تحبط عملية تهريب كوكايين كانت موجهة إلى المغرب
    08/06/2025 | 20:15
    زلزال بقوة 6.3 درجات يضرب العاصمة الكولومبية بوغوتا
    08/06/2025 | 18:47
    ملك اسبانيا فيليبي السادس يترأس عرضا ضخما للبحرية الإسبانية بالقرب من السواحل المغربية
    08/06/2025 | 18:03
    موريتانيا تواجه تحديات أمنية بعد رحيل “فاغنر” وتصاعد تهديدات البوليساريو
    08/06/2025 | 15:30
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: بشرى المرابطي لـ”24 ساعة”: رغم التحولات الاجتماعية “تمغربيت” حاضرة في تقاليد العيد المغربية
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > حوارات > بشرى المرابطي لـ”24 ساعة”: رغم التحولات الاجتماعية “تمغربيت” حاضرة في تقاليد العيد المغربية
حوارات

بشرى المرابطي لـ”24 ساعة”: رغم التحولات الاجتماعية “تمغربيت” حاضرة في تقاليد العيد المغربية

31/03/2025 | 11:38
شارك
شارك

24 ساعة-متابعة

قائمة المحتويات
في ظل التحولات التي يشهدها المجتمع المغربي في العصر الحالي، هل تخلى المغاربة عن عاداتهم وتقاليدهم الأساسية في الاحتفال بالعيد؟كيف تجلى هذا “التفويض” في مظاهر الاحتفال الحديثة، وما هي أبرز الأمثلة على ذلك في المدن الكبرى؟هل يعكس هذا التوجه الجديد تحولا في القيم الاجتماعية وأولويات الاحتفال بالعيد لدى الأجيال الشابة؟

تتسم الاحتفالات الدينية في المجتمع المغربي بتجليات ثقافية فريدة تعكس تاريخه، ويمثل عيد الفطر المبارك في المغرب مناسبة ذات خصوصية تتجلى في مجموعة من العادات والتقاليد المتوارثة، غير أن التحولات المجتمعية المعاصرة تفرض تساؤلات حول مدى استمرار هذه الموروثات وتكيفها مع أنماط الحياة المستجدة.

في هذا السياق، قالت بشرى المرابطي الأخصائية النفسية والباحثة في علم النفس الاجتماعي، في حوار خاص لـ”24 ساعة” إنه ترسخت في المجتمع المغربي عادات وتقاليد مميزة للاحتفال بعيد الفطر المبارك، عبر تاريخ طويل، يمكن تلخيص جوهرها في عدة محاور أساسية.

أولا، تبدأ الاستعدادات للعيد بتنظيف المنازل والتحضير لما يعرف بـ “العواشر”، وهي مجموعة من المشتريات الخاصة بالعيد، ثانيا، يولي المغاربة اهتماما خاصا بتحضير الحلويات المتنوعة، بالإضافة إلى تجهيز مائدة الإفطار والغداء التي تهدف إلى إدخال البهجة على أفراد الأسرة واستقبال الضيوف.

والنقطة الثالثة البارزة هي شراء الملابس الجديدة، التي كان يحرص الكبار على اقتنائها في الماضي، لكن في السنوات الأخيرة أصبح التركيز بشكل أساسي على ملابس الأطفال. وأخيراً، تعتبر الزيارات العائلية جزءاً لا يتجزأ من هذه المناسبة الدينية والاجتماعية.

إقرأ أيضًا

المنتخب الوطني يختتم استعداداته بفاس لمواجهة البنين وديا
الموثقون يعلنون إجراءات مشددة لحماية تعاملاتهم بعد الهجوم السيبيراني
الكاف تشيد بلبؤات الأطلس وتضعهن ضمن أقوى المنتخبات الإفريقية
سابقة..المغرب أول دولة غير أوروبية تستخدم الكاميرا العنكبوتية في نقل مباريات كأس إفريقيا
البرتغال تتوج بلقب دوري الأمم الأوروبية بعد الفوز على إسبانيا بركلات الترجيح

في ظل التحولات التي يشهدها المجتمع المغربي في العصر الحالي، هل تخلى المغاربة عن عاداتهم وتقاليدهم الأساسية في الاحتفال بالعيد؟

تثار انتقادات حادة تجاه بعض المظاهر الاحتفالية الجديدة، حيث يتهم البعض، سواء عبر منصات التواصل الاجتماعي أو في محيطهم الاجتماعي، بأنهم تنكروا لعاداتهم ولطابع الاحتفال الأصيل، ويمكن القول أنه قد وقع تغيير وتكيف في طريقة الاحتفال بالعيد، بما يتناسب مع التحولات الاقتصادية والاجتماعية وإيقاع الحياة العصرية، خاصة في المدن الكبرى.

ومع ذلك، لم يحدث تخلي عن العادات الأصيلة، بل تم الحفاظ على الهوية المغربية للعيد، أو ما يُسمى بـ”تمغرابيت”.
ويمكن ملاحظة هذه التغييرات في عدة نقاط، أولها هو التغير في مفهوم السعادة وفرحة العيد، إذ أصبح هناك وعي أكبر بهذا المجال، مما دفع الناس إلى الحرص على جلب كل ما يمكن أن يدخل الفرحة على الأشخاص.

بدلا من أن تسرق السعادة بسبب التعب الذي كان يصاحب التحضيرات التقليدية، بدأ ما يُسمى بـ “تفويض المهام”، خاصة لدى الموظفات، بل وحتى بين النساء غير الموظفات.

كيف تجلى هذا “التفويض” في مظاهر الاحتفال الحديثة، وما هي أبرز الأمثلة على ذلك في المدن الكبرى؟

هذه المظاهر أصبحت واضحة في المدن الكبرى، حيث استبدل التنافس بين النساء في تحضير الحلويات والمأكولات بالاعتماد على شراء الحلوى وبعض مستلزمات المائدة.

ففي الماضي، كانت النساء يتنافسن في التحضير الذاتي للحلويات والمأكولات، بل كان يتم السهر حتى ليلة العيد من أجل تحضير الطعام، ولم يكن من المعتاد التحضير قبل أيام واستخدام الثلاجات كما يحدث الآن.

وهذه العادات كانت سائدة في الأحياء الريفية، حيث كان الخبز الطازج يُخبز في الفرن، وإذا تبقى منه شيء، لم يكن يُستخدم مرة أخرى.

مظهر آخر يتجلى في تغيير برنامج يوم العيد، الذي كان يقتصر سابقا على زيارة العائلات، بينما اليوم، وبعد زيارة الأقارب، أصبحت الأسر تخرج إلى المقاهي أو الملاعب أو أماكن الترفيه الأخرى، وذلك بهدف جلب المزيد من الفرحةوالشعور بالسعادة في يوم العيد، وهذا يعكس احتياج الناس للاستمتاع بهذا اليوم المميز.أما في الماضي، فكانت أيام العيد الثلاثة تخصص كلها لزيارة العائلات من الأقربين إلى الأبعد.

هل يعكس هذا التوجه الجديد تحولا في القيم الاجتماعية وأولويات الاحتفال بالعيد لدى الأجيال الشابة؟

إن هذه التغييرات هي تغييرات جزئية لم تمس جوهر العيد، لأن مظاهر الاحتفال ظلت كما هي، وما زالت عادة الصلاة في العيد قائمة.

الجديد في هذه العادات هو توجه النساء إلى المصلى والمساجد، وذلك بفضل الوعي الديني الذي ساهم فيه ارتفاع مستوى التمدرس لدى النساء، خلافاً للماضي حيث كانت الصلاة في المصلى والمساجد تقتصر على الرجال فقط. كما أن عادة شراء الملابس للأطفال وأخذهم إلى الصلاة لا تزال قائمة.

أما بالنسبة لعادة “صلة الرحم”، فهي أيضاةما تزال حاضرة، ولكن التغيير الذي طرأ عليها هو انحصار الزيارة العينية على الأصول من ذوي القرابة القريبة جدا، مثل الأب، الجد، الأخ، وبعض الأحيان العم والعمة، الخال والخالة، خلافا للماضي حيث كانت شبكة الزيارات أوسع بكثير، وكما كان يحدث في الماضي، تنطلق الزيارات من الأقارب الأقرب ثم تتسع تدريجيا لتشمل البعيدين، ورغم كل هذا لا تزال التمغربيت حاضرة، وأن أجواء العيد المغربية بخير ولا خوف عليها.

الكلمات المفتاحية:الاحتفالات الدينيةتبريكات العيدتحولا المجتمعتقاليد عيد الفطرثقافة المغربخبر بارز

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

بانوراما

حموشي يؤشر على تعينات جديدة في مناصب عليا

08/06/2025 | 23:33
إيطاليا تعلن رغبتها في الانضمام رسميا إلى التحالف النووي الأوروبي خلال مجلس الطاقة المقبل
الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تُقيم حفل استقبال على شرف لاعبي المنتخب الوطني السابقين
الأميرة للا حسناء تحضر مأدبة عشاء أقامها الرئيس الفرنسي على شرف المشاركين في مؤتمر الأمم المتحدة للمحيطات بنيس
الإرهاب يتسلل إلى أوروبا عبر جبهة البوليساريو الإنفصالية..السلطات الإسبانية تعتقل إرهابيين من مخيمات تندوف
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور