باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    شراكة طاقية بين النيجر ومالي تضع حدا لاعتماد باماكو على الوقود الجزائري
    17/05/2025 | 20:03
    وفد رفيع المستوى من بوركينا فاسو يزور المغرب لاقتناء أنظمة رادارات متطورة
    17/05/2025 | 19:33
    البيان الختامي لقمة بغداد العربية.. دعم عاجل لإعادة إعمار قطاع غزة ورفض للتهجير
    17/05/2025 | 17:55
    وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني يحضر القمة العربية الرابعة والثلاثين في بغداد (أ.ب)
    ترحيب سوري واسع بقرار الملك محمد السادس إعادة فتح سفارة المغرب في دمشق
    17/05/2025 | 16:53
    العالم المغربي رشيد غراوي ينتخب عضوا في الأكاديمية الأوروبية تكريما لمساهماته العلمية
    17/05/2025 | 14:38
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: بوتفليقة..من مناضل ضد الاستعمار إلى رئيس ماكر أهواه الخلود في السلطة
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > خارج الحدود > دولي > بوتفليقة..من مناضل ضد الاستعمار إلى رئيس ماكر أهواه الخلود في السلطة
الرئيسية

بوتفليقة..من مناضل ضد الاستعمار إلى رئيس ماكر أهواه الخلود في السلطة

02/04/2019 | 13:20
شارك
شارك

كان بالأمس من أبرز الوجوه التي ناضلت لإنهاء الاستعمار الفرنسي في الجزائر. أما اليوم فيرى فيه العديد من الجزائريين خاصة الشباب، أحد وجوه الأزمة التي تمر منها البلاد.

حاول الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة (82 عاما)، أحد أبطال حرب التحرير، صدّ موجة المعارضة غير المسبوقة التي زلزلت الجزائر منذ الـ22 فبراير/ شباط 2019 رافعة شعار “فليتنحوا جميعا!”. لكن هذه المحاولات، سرعان ما اصطدمت بقوة الشارع أولا، ثم بتخلي محيطه عنه، خاصة رئيس الجيش الذي طالب بالعودة الى المرجعية الدستورية واعتبار منصب الرئيس “شاغرا”.
التراجع عن السعي لنيل ولاية خامسة في رئاسة البلاد، كانت أولى الخطوات الفعلية التي صدرت عن رئاسة الجمهورية لاحتواء الأزمة. تلى ذلك بيان صدر مساء الاثنين (الأول من أبريل/ نيسان)، جاء فيه أنّ “استقالة رئيس الجمهورية ستتمّ قبل نهاية عهدته الانتخابيّة في يوم الأحد 28 أبريل / نيسان 2019”.
لم يشر هذا البيان إلى تاريخ محدّد للاستقالة، إلا أن تقارير إعلامية متطابقة ألمحت أن بوتفليقة قد يتنحى هذا الأسبوع. ما يعني أن تنبأت به المعارضة الجزائرية فيما قبل بأن عهد بوتفليقة “قد انتهى”، بات على أرض الواقع.
صوت الثوار
يسود اختلاف بين المؤرخين حول مسقط رأس عبد العزيز بوتفليقة. فهناك من يقول إنه ولد في تلمسان غرب الجزائر، بينما يدعي آخرون أن وجدة المدينة المتواجدة شرق الجارة المغرب، هي مسقط رأسه.
في سن التاسعة عشرة انضم بوتفليقة للثورة على الحكم الفرنسي تحت حماية هواري بومدين القائد الثوري الذي أصبح رئيسا للجزائر فيما بعد.
وبعد الاستقلال عيّن وزيرا للشباب والسياحة وهو في الخامسة والعشرين من عمره. ثم، في العام التالي عُين وزيرا للخارجية. وأصبح أحد الوجوه الرئيسية التي وقفت وراء حركة عدم الانحياز ومنحت أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية صوتا على الساحة العالمية.
أصبح بوتفليقة بملابسه الأنيقة والنظارات الشمسية التي راجت في الستينيات، متحدثا باسم الدول التي خرجت للنور بعد انتهاء الحكم الاستعماري. ومنحته السمعة التي اكتسبتها الجزائر من هزيمة فرنسا سلطة إضافية.
طالب بوتفليقة بأن تحصل الصين الشيوعية على مقعد في الأمم المتحدة. وندد بنظام الفصل العنصري في جنوب أفريقيا.
أثارت دعوة عرفات لإلقاء كلمة أمام الجمعية العامة عاصفة. فقبل عامين فقط من ذلك الحدث احتجز مسلحون فلسطينيون أعضاء في الفريق الرياضي الإسرائيلي في دورة الألعاب الأولمبية في ميونيخ رهائن وقتلوهم.
وشاهد بوتفليقة من منصة الرئاسة عرفات وهو يخاطب الجمعية العامة في نيويورك متمنطقا بجراب مسدس.
وعندما خطف إليتش راميريز سانشيز المعروف بكارلوس الثعلب والمؤيد للقضية الفلسطينية وزراء نفط من اجتماع لأوبك في فيينا عام 1975 طالب بنقله جوا مع الرهائن إلى مدينة الجزائر. والتقطت الكاميرات لقطات لبوتفليقة وهو يعانق كارلوس في المطار قبل أن يجلس الاثنان للتفاوض على إطلاق سراح الرهائن.
بوتفليقة يخضع للتحقيق
بنهاية السبعينيات انقلبت الأمور على بوتفليقة. فبوفاة بومدين عام 1978 فقد بوتفليقة مرشده وسنده، تمّ عزله من منصب وزير الخارجية وبدأ التحقيق معه في مخالفات مالية. وهو ما اعتبره بوتفليقة آنذاك اتهامات ملفقة في إطار مؤامرة سياسية.
غادر بوتفليقة الجزائر في أوائل الثمانينيات واستقر في دبي حيث أصبح مستشارا لأحد أفراد الأسرة الحاكمة في الإمارة. عاد إلى وطنه في عام 1987 لكنه عزف عن الأضواء ورفض عروضا لشغل مناصب حكومية.
موازاة مع ذلك كانت الأوضاع قد بدأت في التدهور في الجزائر. ودخلت الأحداث في منعطف دموي عرفت بـ”العشرية السوداء”. وذلك عقب إلغاء نتائج الانتخابات البرلمانية لعام 1992، والتي كان فيها الإسلاميون على وشك الفوز، فوقعت مذابح راح ضحيتها سكان قرى بكاملها وتعرض المدنيون في شوارع المدن الى الذبح.
بينما قدرت حصيلة الصراع بنحو 200 ألف قتيل.
عودة الاستقرار
وسط هذا المشهد، عاد بوتفليقة إلى الحياة السياسية بدعم من الجيش، وانتخب رئيسا للبلاد في 1999 متعهدا بوقف القتال.
أصدر عفوا عن المتشددين الذين ألقوا السلاح، رغم معارضة ضارية من مؤسسة الحكم.
في عهدته الثانية، خاض بوتفليقة معارك قوية على النفوذ مع قوى الأمن وراء الكواليس. ومع بداية فترة ولايته الثالثة بات أقوى رئيس تشهده الجزائر على مدار 30 عاما. ساعده في ذلك إيرادات النفط والغاز، والحماية التي وفرتها احتياطيات النقد الأجنبي الضخمة.
ورغم أن الشارع الجزائري راقب عن بعد أحداث “الربيع العربي”، متخوفا من أي اضطرابات قد تعيد تجربة الحرب الأهلية المريرة، إلا أن تفشي الفساد والفقر وسوء مستويات المعيشة ونقص فرص العمل والخدمات، وفي ذات الوقت إعلان بوتفليقة ترشحه لولاية خامسة، جميعها أمور أججت غضب الجزائريين ليخرجوا في مختلف أنهاء المدن في مظاهرات كانت فاصلة، أرغمت أطراف النظام للبحث عن حلول.
كبر السن والمرض
ولا يعرف شيء يذكر عن حياته الخاصة. فلا تذكر السجلات الرسمية له زوجة رغم أن البعض يقولون إنه تزوج عام 1990. وعاش بوتفليقة مع والدته منصورية في شقة بمدينة الجزائر حيث اعتادت أن تعد له الطعام.
وحل به كبر السن والمرض. وأجرى أطباء فرنسيون جراحة له في عام 2005 لعلاج ما وصفه مسؤولون بقرحة في المعدة. غير أن برقيات دبلوماسية أمريكية مسربة تحدث عن إصابته بالسرطان.
نال منه الضعف بعد أن توفيت والدته في 2009، كما أنه تعرض لجلطة في الدماغ عام 2013، تدهورت صحته على إثرها بشكل بالغ فابتعد عن الأضواء إلا نادرا، الأمر الذي أثار العديد من التساؤلات وأجج غضب الشارع الجزائري حول حقيقة الوضع الصحي لرئيس الجمهورية.
الكلمات المفتاحية:إسقاط بوتفليقةإعلان بوتفليقةاخبار الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة اليوماخبار بوتفليقة الاخيرةاقالة بوتفليقةالجزائرالرئيس الجزائريالفسادبوتفليقةمظاهرات

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

رياضة

المنتخب الوطني لأقل من 20 سنة يجري آخر حصة تدريبية قبل نهائي كأس إفريقيا أمام جنوب إفريقيا

17/05/2025 | 21:30
ارتفاع جديد في أسعار الدجاج.. والمهنيون يعزون السبب إلى تزايد الطلب خلال موسم الأعراس
تقرير: المغرب في المرتبة 87 عالميا في مؤشر جودة النخب لعام 2025
اعتراف عربي بدور المغرب الأمني.. الحموشي يُوشّح بوسام الأمير نايف
اتحاد طنجة ينظم لقاء تواصليا مع المنخرطين ويجدد التزامه بالشفافية والتشاركية في التسيير
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور