24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    البرلمان النيجر
    النيجر.. مرسوم رئاسي بإنشاء مجلس استشاري بديلا للبرلمان
    30/06/2025 | 19:27
    إسبانيا تجري مناورات عسكرية على حدود سبتة ومليلية المحتلتين
    30/06/2025 | 16:34
    إيطاليا.. هروب مثير لمهاجر مغربي من مطار بولونيا
    30/06/2025 | 14:33
    أزمة حرية الصحافة.. الحكم بالسجن سبع سنوات على كريستوف غليز في الجزائر
    30/06/2025 | 13:15
    حرارة تفوق 40 درجة.. بلدان جنوب أوروبا تعلن حالة التأهب لمواجهة حرائق الغابات
    30/06/2025 | 11:46
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: تاريخ المغرب في القرن 19.. التحولات الدينية في المغرب: من عبادة الطبيعة إلى الإسلام عبر أبي يعزى (الحلقة الخامسة)
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
الرئيسية » بانوراما » تاريخ المغرب في القرن 19.. التحولات الدينية في المغرب: من عبادة الطبيعة إلى الإسلام عبر أبي يعزى (الحلقة الخامسة)
بانوراما

تاريخ المغرب في القرن 19.. التحولات الدينية في المغرب: من عبادة الطبيعة إلى الإسلام عبر أبي يعزى (الحلقة الخامسة)

07/03/2025 | 15:01
شارك
المغرب القرن 19
شارك

إعداد:  عبد الرحيم زياد

تقدم جريدة “24 ساعة” الإلكترونية خلال شهر رمضان المبارك، سلسلة حلقات تستعرض جوانب مضيئة من تاريخ المغرب الاجتماعي في القرن التاسع عشر، وذلك من خلال كتاب “المجتمع المغربي في القرن التاسع عشر – اينولتان 1850-1912” للمؤرخ والأديب المغربي أحمد التوفيق.

قائمة المحتويات
إعداد:  عبد الرحيم زيادالحلقة 5: التحولات الدينية في المغرب: من عبادة الطبيعة إلى الإسلام عبر أبي يعزىمن عباد الطبيعة إلى أبي يعزى

الكتاب عبارة عن رحلة عبر الزمن إلى قلب المجتمع المغربي في القرن التاسع عشر، من خلال دراسة تاريخية اجتماعية عميقة، تسلط الضوء على فترة حاسمة من تاريخ المغرب، وتحديدًا منطقة “اينولتان”، خلال النصف الثاني من 19 وبداية القرن 20. وهي فترة شهدت تحولات جذرية نتيجة للضغوط الاستعمارية والتغيرات الداخلية التي عصفت بالمجتمع المغربي.

كما يتناول الكتاب فترة حكم السلطان الحسن الأول، وهي فترة زاخرة بالأحداث والتحديات التي ساهمت في تشكيل ملامح المغرب الحديث. ويقدم وصفًا دقيقًا للحياة اليومية للناس في “اينولتان” ، مركزًا على العادات والتقاليد، والبنية الاجتماعية، والاقتصاد المحلي. كما يسلط الضوء على تأثير العوامل الخارجية، مثل التجارة الأوروبية والضغوط السياسية، على المجتمع المغربي.

الحلقة 5: التحولات الدينية في المغرب: من عبادة الطبيعة إلى الإسلام عبر أبي يعزى

من عباد الطبيعة إلى أبي يعزى

ذهب السيد سيمونو و إلى أن الحجارة المكتوبة في تيريست، والتي ترجع إلى العصر الحجري الحديث في المغرب، هي من وضع عباد للطبيعة مارست عليهم قمم الجبال الشاهقة وعيونها المائية نوعا من الجاذبية، ظلت مشهودة عند أتباع الديانات السماوية الموحدة.

وذكرت الرواية التي نقلها صاحب “طليعة الدعة” أن أبناء كوش الذين استوطنوا درعة كانوا من المجوس. ولا يبعد أن تكون غزوات الرعاة «الكوشيين» أو غيرهم قد شنت على منطقة دمنات عبر الممرات الجبلية التي سجلت عندها الرسوم الممثلة للمعارك، وذلك قبل أن تدخل هذه العناصر المجوسية في اليهودية بدرعة كما تذكر الأسفار العبرية المشار إليها .

إقرأ أيضًا

خدمة جديدة من “بنك أفريقيا” لتحويل الأموال بسرعة عبر شبكة واسعة بالمغرب
إشبيلية.. أخنوش يؤكد التزام المغرب بإصلاحات هيكلية وتسريع تمويل التنمية
المغرب يشارك في الدورة الـ59 لمجلس حقوق الإنسان بجنيف
الصويرة تحتضن مؤتمر شبكة المدن الإبداعية لليونسكو سنة 2026
بعد المونديال.. مايلولا يعلن رحيله عن الوداد

وعلى ذلك فلا يجوز أن نتصور تاريخا حافلا لليهود في درعة، دون أن نتصور وجودهم في منطقة دمنات واتصالهم بالدراويين عبر تلك الممرات الجبلية.

ومن الطبيعي أن تكون تطاحنات قد وقعت بين اليهود والنصارى، لا في درعة وحدها، بل في المناطق الأخري التي تساكنوا بها. وقد سبق أن لمحنا إلى أن سكان هذه المنطقة إن هرعوا فعلا لنجدة فاراكسان فإن ذلك لا يبعد أن يكون وقع كرد فعل على اضطهاد دقيوس للمسيحيين. ومن الغريب أن الانجليزي دجاكسون قد تحدث في أوائل القرن التاسع عشر عن آثار كنيسة جنوب دمنات، كانت على أطلالها كتابات لاتينية.

وقد تحدث كتاب “الانساب” عن دخول عقبة بن نافع إلى المغرب وذكر أن صنهاجة أطاعوه ولم يقاتلوه وكذلك بعض هسكورة. وبعد أن دخل سوس الأدنى ترك بعض مرضاه ب”تاكموت” قرب كيك. ولما قفل راجعا “مر على قوم لم يسلموا من هسكورة بموضع الزح (24) ببلد هسكورة فقاتلهم عقبة حتى قتلوا من أصحابه جملة كثيرة، وكان ذلك الموضع يسمى بمقبرة الشهداء أيضا، فعبر عقبة أم الربيع ”

وقد سبق أن نشر ليفي بروفنسال هذه الرواية عن دخول عقبة إلى المغرب، واعتبرها أقرب روايات الفتح إلى الواقع وأبعدها عن الأسطورة، نظرا لاعتمادها على روايات شفوية لذكريات أحداث محلية. ولذلك نميل إلى الوثوق بالمعلومات التي جاءت فيها عن هسكورة. فقد روى المؤلف، الذي رأى بروفنسال أنه صالح بن عبد الحليم، عن دينار بن عبد الرحمان : “أن عقبة بن نافع لما وصل إلى بلاد هسكورة، سأل عن أميرهم فقالوا له : رجل يقال له حرما بن توطس ، فأرسل إليه فأخذ عنه عقبة حربته وقال له : هذه حرمة  بيني وبينكم أن تدخلوا في الإسلام، فدخلوا فيه من غير قتال بينه وبينهم. ولذلك كان هسكورة يقولون في لسانهم : أمور أن الحرما  إذا تحالفوا وتعاهدوا فيما بينهم، وكان عقبة مع هسكورة بايم انتمدا ولذلك جعلوه رباطا إلى الآن يطلبون فيه حوائجهم”.

ونظرا لانعدام المصادر لا نعرف إلى أي حد تغلغل الإسلام فعلا في قبائل هسكورة بعد هذا المرور العابر – إن وقع – لعقبة بن نافع ، وخلال القرون التي سبقت الموحدين. ولاشك أن بعض أبناء هذه القبائل من تلاميذ شيوخ الرباطات الأولى، من أمثال تلاميذ ابن تيسييت بأغمات قد عملوا على نشره، غير أن استنهاض قبيل هائل من طرف تلميذ واحد لمحاربة بورغواطة ، كان لأسباب أخرى أكثر مما كان نتيجة عقيدة في بداية رسوخها.

وفي القرن السادس الهجري، عاش في الجبال المطلة على دمنات قريبا جدا من الرسوم التي نقشها على الحجارة عباد الطبيعة منذ مات السنين، شخص من أشهر الصوفية في تاريخ المغرب هو أبو يعزى. وقد جاء في كتاب “المعزى في مناقب الشيخ أبي يعزى أن هذا الشيخ كان يقول : إني أقمت عشرين سنة في الجبال المشرفة على تمليل التي بين الجبال المنسوبة لايت مديوال ودمنات”

وبعد أن نزل أبو يعزى إلى السهل صار له مريدون في جبال هسكورة، وبذلك اتخذ دخول الإسلام إلى تلك الجبال طرقا خاصة هي طرق الولاية والمرابطة وكانت هذه الفترة حاسمة بالنسبة لما بعدها.

الكلمات المفتاحية:أحمد التوفيقاتلقرن 19القرن 19المجتمع المغربي في القرن التاسع عشر - اينولتان 1850-1912تاريخ المغربتاريخ المغرب في القرن 19.خبر بارز

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

البرلمان النيجر
إفريقيا

النيجر.. مرسوم رئاسي بإنشاء مجلس استشاري بديلا للبرلمان

30/06/2025 | 19:27
السيطرة على حريق في واحة تاركانتوشكا بإقليم اشتوكة أيت باها
لشكر: أكادير وسكان سوس ركيزة تأسيس الاتحاد الاشتراكي وداعمون أوفياء منذ زلزال 1960
إحباط محاولة تهريب دولي للمخدرات بسواحل الصويرة
وست هام يقرب أكرد من الرحيل بعد تخفيض مطالبه المالية
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور