باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    إشادة من بوركينا فاسو: المغاربة نموذج في احترام القانون وتعزيز الصورة الإيجابية بالخارج
    17/05/2025 | 11:35
    مندوبة حكومة سبتة المحتلة: المفاوضات مع المغرب مستمرة بهدف ترسيخ وتنشيط عمل الجمارك التجارية
    17/05/2025 | 10:00
    فرنسا تواصل انسحابها التدريجي من السنغال وتغادر موقع “الأميرال بروتيه” الاستراتيجي
    16/05/2025 | 23:43
    فرنسا.. تفكيك شبكة لاستغلال العمال الموسميين المغاربة في تران-إي-جارون
    16/05/2025 | 23:06
    ابنتا بوعلام صنصال: نعيش شعورا بالعجز الكامل ونخشى أن يكون والدي مجرد “رهينة”
    16/05/2025 | 21:44
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: تاريخ المغرب في القرن 19.. دمنات وتأثير الحضارات القديمة: بحث في الأصول والتكوينات القبلية (الحلقة الثالثة)
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > بانوراما > تاريخ المغرب > تاريخ المغرب في القرن 19.. دمنات وتأثير الحضارات القديمة: بحث في الأصول والتكوينات القبلية (الحلقة الثالثة)
بانوراما

تاريخ المغرب في القرن 19.. دمنات وتأثير الحضارات القديمة: بحث في الأصول والتكوينات القبلية (الحلقة الثالثة)

05/03/2025 | 15:24
شارك
تاريخ المغرب 19
شارك

24 ساعة ـ عبد الرحيم زياد

قائمة المحتويات
الحلقة 3: دمنات وتأثير الحضارات القديمة: بحث في الأصول والتكوينات القبليةالتأثيرات التاريخية المحتملة على منطقة هسكورة

تقدم جريدة “24 ساعة” الإلكترونية خلال شهر رمضان المبارك، سلسلة حلقات تستعرض جوانب مضيئة من تاريخ المغرب الاجتماعي في القرن التاسع عشر، وذلك من خلال كتاب “المجتمع المغربي في القرن التاسع عشر – اينولتان 1850-1912″ للمؤرخ والأديب المغربي أحمد التوفيق.

الكتاب عبارة رحلة عبر الزمن إلى قلب المجتمع المغربي في القرن التاسع عشر، من خلال دراسة تاريخية اجتماعية عميقة، تسلط الضوء على فترة حاسمة من تاريخ المغرب، وتحديدًا منطقة “اينولتان”، خلال النصف الثاني من 19 وبداية القرن 20. وهي فترة شهدت تحولات جذرية نتيجة للضغوط الاستعمارية والتغيرات الداخلية التي عصفت بالمجتمع المغربي.

كما يتناول الكتاب فترة حكم السلطان الحسن الأول، وهي فترة زاخرة بالأحداث والتحديات التي ساهمت في تشكيل ملامح المغرب الحديث. ويقدم وصفًا دقيقًا للحياة اليومية للناس في “اينولتان” ، مركزًا على العادات والتقاليد، والبنية الاجتماعية، والاقتصاد المحلي. ويسلط الضوء على تأثير العوامل الخارجية، مثل التجارة الأوروبية والضغوط السياسية، على المجتمع المغربي

الحلقة 3: دمنات وتأثير الحضارات القديمة: بحث في الأصول والتكوينات القبلية

من شأن فقه اللغة المقارن أن يبين لنا ما إذا كانت أسماء القبائل والأماكن في المناطق المقابلة لدرعة شمالي الأطلس، أي في مجال هسكورة، هي من أصل كوشي أو ذات صيغة أو أصل غير بربريين. وقد أورد كاتفوسي المذكور معتمدا على «رين» أن اسم مراكش معناه أبناء “كوش”، ليستدل به على توسع هذه العناصر نحو الشمال. ومن الغريب أن التأويل الذي أعطاه اليعقوبي وياقوت وبعض مؤرخي المغرب بعدهم المعنى اسم ” مراكش” ، وهو مر مسرعا ليس يدل على ذلك في لغة المصامدة.

إقرأ أيضًا

جماهير “الطاس” تنتفض وتطالب باستقالة المكتب المسير لإنقاذ الاتحاد البيضاوي
السفيرة الكندية الجديدة تعرب عن فخرها بتقديم أوراق اعتمادها للملك محمد السادس
مجموعة “SGTM” تعزز حضورها في القطاع الصناعي عبر استثمارات جديدة
الوداد يواجه بورتو البرتغالي وديا في ثاني مبارياته التحضيرية لمونديال الأندية
انطلاق أعمال القمة العربية الرابعة والثلاثين بمشاركة المغرب في بغداد

كما اعتقدوا بينما يوجد موطن في فرقة من فرق اينولتان يحمل اسم کرول ومعناه بالضبط هو مر مسرعا». وهذا الاسم قديم، ورد في كتاب التشوف»، ولا يوجد له مثيل حسبما نعلم عند المصامدة، وقد أورد كاتفوسي، كذلك، أن «دقيوس» معناه ابن كوش، ويوجد بقرب دمنات أثر يسميه السكان بقصر دقيوس» أخبرنا هنري أولوج أنه ظل مبلطا بالفسيفساء إلى الثلاثينات من هذا القرن. ومن القرى الكبيرة عند اينولتان قرية «واولا»، وإذا فسرنا معنى اسمها بما جاءبه كاتفوسي من أن “أولا” هو في الهكار” الزيتون البري” كان «واولا» هو مكان الزيتون البري.

وأكثر من هذا ، إثارة للفضول، أن “دمنات” و «غمات» و«الزات» و “وارزازت» وهي أسماء بلدات في مجال واحد ثم ” تلوات” و «فدغات» و «غسات» وفات» و «غدات» و “برنـاط ” هي أسماء ممرات جبلية وأنهار في نفس مجال هسكورة، وصيغها متماثلة غريبة في الصيغ الأ مازيغية ودلالتها مجهولة.

ولا نستطيع كذلك أن نربط أسماء المجموعات في نفس المجال بأي أصل لغوي في اللغة المحلية. ونحس بأن ألغاز أسماء مثل فطواك وغجدام وكلاوه وسكور، ترجع إلى كونها من تشكل شواهد على طبقة لغوية يرجع عهدها إلى عهد غزاة هاجموا المنطقة الصحراء، وربما من بلاد كوش، واندمجوا في السكان المحليين أو تعلموا لغة السكان المجاورين، وأصحاب هذه اللغة الغربية، على ما يبدو، هم المسئولون عن البنية القبلية، التي تكونت تحت هذه الأسماء والتقسيمات في القرون الغامضة، والتي اجتهدت الكتابات العربية الأولى في تفسيرها.

التأثيرات التاريخية المحتملة على منطقة هسكورة

ولا نستبعد أن تكون منطقة دمنات، رغم وقوعها جنوب «الليمس»، وقد تأثرت فعلا بالضغط الروماني، إما بصفة مباشرة أو بسبب غارات إلى الداخل من طرف الجيوش الرومانية، أو بورود جماعات فارة أو مدفوعة بسبب ذلك الكبس. وفي هذا الصدد، ذهب كلوري إلى أنه من المحتمل أن يكون القائد المحلي فاراكسان، قد استنجد بفرسان منطقة دمنات ، أثناء الانتفاضة الكبرى في شمالي افريقيا ضد الرومان سنة 253م. ومعلوم أن الامبراطور الروماني دقيوس (249-251م) قد قام باضطهاد الكنيسة المسيحية. وإذا كانت المسيحية التي انتشرت في درعة وانتشرت في نواحي دمنات كذلك، فإن نجدة فاركسان غير مستغربة.

في مخطوط بالخزانة العامة بالرباط يحمل عنوان : «كتاب الأنساب»، لعله النص الأكمل المفاخر البربر المجهول المؤلف نجد رواية تضيف لنا معلومات عن البنية القبلية لهسكورة. فهو يتحدث عن فتنة بين هسكورة وصنهاجة، انتهت في القرن الأول للإسلام، وعن كون هسكورة أخرجوا قبل ذلك هيلانة من بلدها واستوطنوه.

الكلمات المفتاحية:التجارة الأوروبية والضغوط السياسيةالقرن التاسع عشرالمجتمع المغربيتاريخ المغربخبر بارز

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

خارج الحدود

إشادة من بوركينا فاسو: المغاربة نموذج في احترام القانون وتعزيز الصورة الإيجابية بالخارج

17/05/2025 | 11:35
وزارة التربية الوطنية تصدر دليل المترشحين لاجتياز امتحانات البكالوريا برسم سنة 2025
إفريقيا الوسطى تستكشف فرص الاستثمار بجهة العيون الساقية الحمراء
الأسد الإفريقي 2025.. تدريب مغربي-أمريكي لتعزيز قدرات التزود بالوقود جوا
لقاء وزاري مغربي إسباني يعزز التعاون في مجال الانتقال الطاقي
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور