باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    فرنسا: سبعيني يواجه السجن لاستغلاله مغربيا في ظروف قاسية وتأجيره مساكن غير لائقة
    09/05/2025 | 00:11
    الغاز الطبيعي في موريتانيا سيصبح ركيزة أساسية للتحول الصناعي والاقتصادي في البلاد
    08/05/2025 | 22:32
    بمشاركة المغرب.. انعقاد الاجتماع الثاني لفريق العمل المعني بوضع استراتيجية عربية للتربية الإعلامية في القاهرة
    08/05/2025 | 20:22
    شراكة بين الكونغو الديمقراطية و”أجنتيس” المغربية لإنشاء 9 مراكز استشفائية ومستشفى جامعي
    08/05/2025 | 19:14
    الجمارك الإيطالية توقف شحنة مغربية محملة بألعاب مقلدة كانت متجهة إلى تونس
    08/05/2025 | 17:36
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: تاريخ المغرب في القرن 19.. هجرة القبائل وتغير التركيبة السكانية في المغرب: دراسة حالة إينولتان (الحلقة السادسة عشر)
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > بانوراما > تاريخ المغرب > تاريخ المغرب في القرن 19.. هجرة القبائل وتغير التركيبة السكانية في المغرب: دراسة حالة إينولتان (الحلقة السادسة عشر)
بانوراما

تاريخ المغرب في القرن 19.. هجرة القبائل وتغير التركيبة السكانية في المغرب: دراسة حالة إينولتان (الحلقة السادسة عشر)

22/03/2025 | 15:01
شارك
تاريخ المغرب القرن 19
شارك

إعداد: عبد الرحيم زياد

قائمة المحتويات
الحلقة 16:هجرة القبائل وتغير التركيبة السكانية في المغرب: دراسة حالة إينولتانالبنية القبلية : الانقسامية

تقدم جريدة “24 ساعة” الإلكترونية خلال شهر رمضان المبارك، سلسلة حلقات تستعرض جوانب مضيئة من تاريخ المغرب الاجتماعي في القرن التاسع عشر، وذلك من خلال كتاب “المجتمع المغربي في القرن التاسع عشر – اينولتان 1850-1912” للمؤرخ والأديب المغربي أحمد التوفيق.

الكتاب عبارة عن رحلة عبر الزمن إلى قلب المجتمع المغربي في القرن التاسع عشر، من خلال دراسة تاريخية اجتماعية عميقة، تسلط الضوء على فترة حاسمة من تاريخ المغرب، وتحديدًا منطقة “اينولتان”، خلال النصف الثاني من 19 وبداية القرن 20. وهي فترة شهدت تحولات جذرية نتيجة للضغوط الاستعمارية والتغيرات الداخلية التي عصفت بالمجتمع المغربي.

كما يتناول الكتاب فترة حكم السلطان الحسن الأول، وهي فترة زاخرة بالأحداث والتحديات التي ساهمت في تشكيل ملامح المغرب الحديث. ويقدم وصفًا دقيقًا للحياة اليومية للناس في “اينولتان” ، مركزًا على العادات والتقاليد، والبنية الاجتماعية، والاقتصاد المحلي. كما يسلط الضوء على تأثير العوامل الخارجية، مثل التجارة الأوروبية والضغوط السياسية، على المجتمع المغربي.

الحلقة 16:هجرة القبائل وتغير التركيبة السكانية في المغرب: دراسة حالة إينولتان

البنية القبلية : الانقسامية

قال مارمول عند بداية ذكر هسكورة : إن هذا الإقليم الذي كان يسمى في الماضي بدمنات هو الإقليم السابع في مملكة مراكش حسب الترتيب الذي اتبعناه . والواقع أن عكس ما ذكره مارمول هو الصحيح : فاسم هسكورة هو الذي كان سائدا من قبل ثم بدأ اسم دمنات» أو جبال دمنات يطلق على المنطقة، فالتغير البنيوي الذي وقع هو اختفاء الكتلة الهسكورية وازدياد تلاشي الروابط بين القبائل التي ذكر البيذق أنها كانت في عداد هسكورة. وهذا التطور لم يقتصر على هسكورة بل نال المجموعات القبلية الوسطوية الكبرى حتى في الأطلس الكبير الغربي. فلا نجد في وثائق العهد السعدي ما يدل على أن تلك المجموعات ظلت تتحرك حركة واحدة أو تعامل على أنها وحدة جبائية أو ولاية مستقلة. وان بقي اسم هسكورة يطلق على تلك الجبال من طرف بعض الكتاب في القرون المتأخرة فذلك اطلاق بحسب التسمية القديمة .

إقرأ أيضًا

15 سنة سجنا نافذا للهارب هشام جيراندو
فرنسا: سبعيني يواجه السجن لاستغلاله مغربيا في ظروف قاسية وتأجيره مساكن غير لائقة
إمكانية منح المملكة المغربية جائزة مانديلا الأممية للمرة الثانية تثير حفيظة جبهة البوليساريو الإنفصالية
الوداد يهزم شباب السوالم ويُشعل صراع الوصافة
المغرب يقترب من نيل اعتماد “تشاينا ريدي” لتعزيز حضوره في السوق الصينية

الموحدين مع وقد ربط الجغرافي “كوفرور ” بين وجود الاتحاديات القبلية الكبرى، وبين التنقلات الخارجية للرعاة التي كانت تتطلب وفاقا بين القبائل. وعلى هذا الأساس، لا تختلف فرضيتنا حول غلبة نمط حياة النجعة والبنية المتلاحمة على هسكورة إلى عهد ملاحظة كوفرور. غير أننا لا نتفق مع أحد الاستنتاجات الأساسية في أطروحته والتي يعزو فيها اضمحلال هسكورة إلى حتمية جغرافية، تتمثل في كون موطنهم غربي الأطلس الكبير الأوسط كان يوفر لهم، رغم وجود التربة الكلسية الفقيرة، امكانيات موازنة بين الرعي والزراعة، قريبة من إكانيات الأطلس الكبير الغربي الأكثر ملاءمة للاستقرار البشري، الأمر الذي جعل هسكورة أقل تلاحما وأضعف على مواجهة الهاجمين الرحل في العصور الوسطى. فهذا الاستنتاج لم يدخل في اعتباره التطور التاريخي لهسكورة،

فيما يتعلق بنمط عيشهم، ونفترض أنهم كانوا دائما على درجة ضعيفة من التلاحم، ثم إن الأطلس الكبير الغربي نفسه عرف تلك الاتحاديات القبلية الكبرى على أسس أخرى غير أوفاق النجعة ضعفت في نفس الفترة التاريخية، وهي فترة ما بين القرن الرابع عشر والقرن السادس عشر. أضف إلى ذلك أن الهاجمين الذين أشار إليهم كوفرور وهم آيت عطا، لم يستهدفوا قبائل هسكورة سوى بغزوات قليلة متأخرة لم يسفر عنها استقرار مهم بين ظهرانيهم. بل تسرب آيت عطا كما لاحظ ذلك، بصفة خاصة، إلى تادلا عبر ممرات واقعة شرقي مجال هسكورة.

إن سيرورة اختفاء هذه المجموعات الكبرى وكذا العوامل الحاسمة في اضمحلالها غير واضحة. كما أن مضمونها ووظيفتها حتى حينما كان نشاطها على أشده في القرون الوسطى العليا أمور لا تتوفر الوقائع الكافية لتحليلها. والذي يمكن استقراؤه بتتبع حركات القبائل هو أن تلك الأطر لم تكن نطاقات مغلقة، بل إطارات اسمية ثابتة، بل وحتى إطارات جغرافية بالنسبة للمستقرين تجدد سكانها باستمرار بعناصر مختلفة، وردت عليها من مختلف الآفاق، واندمجت فيها زرافات ووحدانا، طوال الأحقاب المتتالية. فقد رجحنا أن يكون آيت واودنوست من ربضيي الأندلس الذين تحدث البكري عن طردهم من تادلا . ورأينا أن «إيواريضن» قد نزلوا عند إينولتان في عهد المرينيين.

وفي المرحلة التي نتحدث عنها، كان من عواقب المجاعات والأوبئة حدوث هجرات جماعية وفردية وحدوث فراغات في مواطن القبائل كان يملأها القادمون من قريب أو بعيد. وكانت النزاعات المختلفة على المجال الطبيعي بين القبائل تسفر عن طرد بعضها البعض الآخر. كما كانت الدولة المغربية تقوم بإجراءات نقل جماعية لفرق صغيرة أو لقبائل بأكملها ولاشك أن وباء منتصف القرن السابع عشر قد أحدث باینولتان مثل ما أحدثه من التخريب في تادلا ، حيث وصفته الرسالة العياشية المشهورة.

وربما انسلخت في هذا الوقت فرق هائلة من قبيلتي مجاط وكطيوة في سوس، واتجهت نحو الحوز ثم نحو تادلا . وعند مرورها بدیر اینولتان ترکت فرقتين هنالك هما الفرقة التي سميت بآيت مجطن وفرقة كطيوة (اينتكطو)، وقد حلتا بأرض آيت بلال الاينولتانيين الذين ما تزال لهم بعض الأملاك في ذلك الدير وإن اقتصر سكنهم عندئذ على الجبل (95). وقد ذكر الزرهوني في رحلة الوافد أن كروان كانت في بداية القرن الثامن عشر قرب دمنات، وربما تركت هي بدورها بعض الأسر هنالك قبل متابعة السير نحو الغرب.

وقد غزت بعض فلول آیت عطا جبال اينولتان، انطلاقا من مستقرهم بتادلا . ويشهد على ذلك بعض أسماء القرى والأماكن التي ما تزال تحمل اسم آیت عطا خاصة عند آيت شتاشن ويروي هؤلاء أن المرابط سيدي ادريس دفين ضفة الواد الأخضر عند السراغنة هو الذي أصلح بين آيت عطا وبين آيت شتاشن. وبه يفسرون ما يقدمونه إلى ضريح المرابط المذكور من أعشارهم إلى الآن. كما تنسب بعض الأخبار الشفوية خراب مدينة المدين إلى العطاويين

. ونجد في إينولتان قرى تحمل اسم مؤسسيها من مهاجري القبائل الأخرى مثل آيت سوس (أهل سوس) واحربيلن أهل حربيل) وآيت بولمان من دادس وآيت مساض وآيت ايمور وآيت بوزيد و افشتالن (من تادلا). كما نجد قرى تحمل اسم «امز وارن» أي «السابقين» تمييزا للأصلاء عن الطارئين. هذا عد الأسر الملحقة بقرى سابقة والمندمجة معها.

الكلمات المفتاحية:التركيبة السكانيةالقرن 19القرن التاسع عشرالمجتمع المغربي في القرن التاسع عشرتاريخ المغربخبر بارز

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

جهات

الإدارية تؤيد تغريم جماعة الدار البيضاء بسبب هجوم كلاب ضالة على مواطنة

08/05/2025 | 21:52
مطالب حقوقية بفتح تحقيق في واقعة اختناق عاملات “الكابلاج”بالقنيطرة
“ONDA” تطلق مشروع المحطة الجوية الجديدة بمطار محمد الخامس استعدادا لكأس العالم 2030
الغاز الطبيعي في موريتانيا سيصبح ركيزة أساسية للتحول الصناعي والاقتصادي في البلاد
ألستوم تعين مارتن فوجور رئيسا لمنطقة إفريقيا والشرق الأوسط وآسيا الوسطى
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور