باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    الإكوادور تعلن افتتاح سفارة بالرباط نهاية يونيو لتعزيز حضورها في إفريقيا
    18/05/2025 | 13:06
    حزب فوكس ينجح في تمرير مقترح لإلغاء تدريس الثقافة المغربية بإسبانيا
    18/05/2025 | 11:08
    اتهامات تربط موريتانيا والجزائر بإرهاب الفولانيين في بوركينا فاسو
    18/05/2025 | 05:41
    المفوض الأممي السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك،
    الأمم المتحدة تحث المجلس العسكري في مالي على ضمان استعادة الحقوق السياسية بشكل شامل
    17/05/2025 | 20:29
    شراكة طاقية بين النيجر ومالي تضع حدا لاعتماد باماكو على الوقود الجزائري
    18/05/2025 | 00:09
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: تحليل : هل تعيد اجراءات التقشف رياح “الربيع العربي” إلى الجزائر ؟
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > خارج الحدود > دولي > تحليل : هل تعيد اجراءات التقشف رياح “الربيع العربي” إلى الجزائر ؟
الرئيسية

تحليل : هل تعيد اجراءات التقشف رياح “الربيع العربي” إلى الجزائر ؟

21/01/2017 | 01:48
شارك
شارك

اتّخذت الاحتجاجات ضد غلاء المعيشة في الجزائر منحى عنيفاً في الثاني من يناير الجاري في بجاية والبويرة في شرق البلاد. فالإحباطات التي تقف خلف الاحتجاجات تعتمل تحت السطح منذ بدأ السكان يشعرون بتأثيرات تراجع العائدات النفطية للدولة وإجراءات التقشف المقترحة. تسلّط الاحتجاجات الضوء على تنامي الاستياء من القيادة السياسية وتعمُّق الشرخ بينها وبين الطبقة الوسطى الجزائرية التي تصطدم بعدم الاعتراف بالمشقّات التي تعاني منها خلال التباطؤ الاقتصادي.

للسنة الثانية على التوالي، أُدرِجت خفوضات كبيرة في الموازنة بسبب تدنّي أسعار النفط: نتيجةً لذلك، أصبحت موازنة 2017 نحو 63 مليار دولار، أي أكثر بقليل من نصف موازنة 2015 التي بلغت 110 مليارات دولار. أملاً في تجنُّب استنزاف احتياطات العملات الأجنبية أو التحوّل نحو الديون الخارجية، أمضت السلطات العامَين 2015 و2016 في إطلاق إجراءات متنوّعة لخفض الواردات، مثلاً عبر فرض حصص على أعداد السيارات المستورَدة. تتكاثر الشائعات بأن المؤسسات المالية الدولية، بما في ذلك صندوق النقد الدولي، أوقفت جهودها الآيلة إلى تشجيع الجزائر على تطبيق إصلاحات اقتصادية عميقة. ترجِّع تقويمات الخبراء عن الآفاق الإصلاحية صدى هذه المشاعر، مشيرةً إلى أن العوائق تتمثّل في الرأسمالية الزبائنية المتجذّرة، والقطاع غير النظامي الواسع، وضعف القطاع الخاص. لقد تسبّبت هذه العوامل بإضعاف قدرة الدولة على الخصخصة وعلى التقليل من تبعيتها لصادرات الطاقة، لا بل جعلتها تعتمد أيضاً على زيادة الضرائب لسدّ الفراغ الذي خلّفه تراجع الإيرادات النفطية، والاستمرار في تشغيل جهاز الدولة الكبير.

فضلاً عن فشل المحاولات الإصلاحية، تخبّط الجزائريون في مواجهة الغلاء الشديد الذي طال أسعار المواد الغذائية. لقد استشاط الرأي العام غضباً بسبب الارتفاع في أسعار السردينن التي تُعتبَر تقليدياً سمكة شعبية تُباع بسعر معقول، وكذلك في أسعار الفواكه الطازجة التي أصبحت نوعاً من “الترف”. تُظهر إحصاءات رسمية نُشِرت في أكتوبر 20166 أنن أسعار السمك والفواكه الطازجة تضاعفت أكثر من ثلاث مرات منذ العام 2001. وعلى ضوءء إنفاق الجزائريين نحو 40 في المئة من مداخيلهم على المأكولات والمشروبات، التي غالباً ماا يتم استيرادها وتتأثر كثيراً بالزيادات في الأسعار، تحمّل الجزائريون العاديون الوطأة الأكبر فيي هذا المجال.

مما لا شك فيه أن الموازنة الجديدة التي أُقِرّت في تشرين الثاني/نوفمبر 2016، سوف تؤدّي إلى استفحال هذه النزعة. تشمل الموازنة زيادة عامة بنسبة اثنَين في المئة في الضريبةة الحالية على القيمة المضافة، فضلاً عن زيادات أكثر استهدافية في الضرائب على المنتجاتت ذات الاستهلاك اليومي مثل الوقود والإطارات والكحول والتبغ والخدمات الإدارية على غرارر إصدار جوازات السفر. تمسّك الجزائريون، طوال أسابيع عدّة، بالأمل بتعديل قانون المالية، غير مصدّقين بأن السلطات سوف تتبنّى هذه الإجراءات المؤذية اقتصادياً. قبيل توقيع الرئيس عبد العزيز بوتفليقة على القانون في 28 كانون الأول/ديسمبر، دعت بعض الأقسام في الجمعية الوطنية للتجار والحرفيين إلى أسبوع من الاحتجاجات “ضد غلاء الأسعار” بدءاً من الثاني منن كانون الثاني/يناير عبر إغلاق واجهات المتاجر والمطالبة بإلغاء الموازنة. وقد سُجِّل إقبال مرتفعع في شكل خاص على التظاهرات في منطقة القبائل التي عُرِفت على امتداد تاريخها باستيائها من الدولة المركزية، ووقعت صدامات عنيفة بين الشرطة والمحتجّين في بجاية والبويرة. أصدرت الجمعية الوطنية للتجار والحرفيين بياناً نأت بنفسها فيه عن أعمال العنف،، وكرّرت مزاعم مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي بأن “بارونات” اقتصاد الاستيراد غير النظامي يقفون وراء هذا التململ المديني. واعتبرت أن “المضارِبين” شجّعوا على الفتنة لممارسة ضغوط على الدولة من أجل إبطال الزيادات الضريبية التي ستؤدّي إلى خفض المبيعات.

ردّ الفعل على الاحتجاجات مؤشّرٌ عن مآل الامور في البلاد. بحسب الصحافي الجزائري، الأخضر بن شيبة، من الواضح أن السلطات تعمل على إذكاء نظريات المؤامرة والتدخل الاجنبي بهدف إسقاط الشرعية عن المظالم الاقتصادية والسياسية التي يعبّر عنها المحتجّون. وقد توجّه رئيس الوزراء عبد الملك سلال بكلمة عبر وسائل الإعلام مع وصول الاحتجاجات الأصغرر نطاقاً إلى العاصمة. وسعى من خلالها إلى نزع الشرعية عن المحتجّين واصفاً إياهمم بـ”الأقليات التي تحاول زعزعة الاستقرار في الجزائر”، فيما شكر الشباب المتيقّظين عبر وسائل التواصل الاجتماعي لتصدّيهم “للتقارير الكاذبة”. وفي حملة إعلامية شعبوية واسعة النطاق، ناشدت السلطات الجزائريين رفع علم البلاد على نوافذهم كطريقة للتعبير عنن احتجاجهم على الفوضى.

إقرأ أيضًا

وزارة الداخلية تحذر من النقل غير المرخص عبر التطبيقات الذكية وتؤكد مخالفة القانون
نادي قضاة المغرب يختار هشام العماري رئيسًا جديدا خلال جمعه العام بالرباط
ابن كيران: أخنوش انتهى سياسيًا و “ملتمس الرقابة” قد أُفشل بالمال
اتهامات تربط موريتانيا والجزائر بإرهاب الفولانيين في بوركينا فاسو
الهاكا ترفض شكايات ثلاثة أحزاب بشأن وصلة “مونديال 2030”: لا تندرج ضمن الإشهار السياسي

يكشف ذلك عن تبدُّل الذهنية في أوساط القيادة السياسية. كانت الحكومة تتقبّل سابقاً الاحتجاجات المحدودة النطاق التي كانت تدعو إلى توزيع أفضل للموارد الاقتصادية. لم تكن هذه الاحتجاجات تشكّل خطراً في الجزء الأكبر منها، لأن الناس كانوا قد سئموا من السياسة ويخشون العنف، وكانوا يرون في الدولة الجهة الشرعية لإعادة توزيع الريوع النفطية عن طريق المساكن أو البنى التحتية أو المنح الدراسية. غير أن الاحتجاجات تحمل الآن مخاطر جمة بسبب نقص السيولة الذي تعاني منه الدولة. لقد سلّطت الصعوبات الاقتصادية الراهنة الضوء على الهدر وسوء إدارة الإيرادات النفطية خلال العقد المنصرم، وتعرّضت صورة الدولة للاهتزاز نتيجةً لذلك. شهدت الأعوام الأخيرة تصعيداً في العديد من الاحتجاجات المحلية الطابع التي تتمحور حول قضية واحدة، وقد اكتسبت هذه التحركات أهمية وطنية، مثل التظاهرات احتجاجاً على إنتاج الغاز الصخري واستخدام التصديع الهيدروليكي في عين صالح في ربيع 2015،، والمسيرة التي نظّمها الأساتذة المتعاقدون باتجاه العاصمة الجزائر من آذار/مارس حتىى حزيران/يونيو 2016. ردّت السلطات عبر اللجوء إلى القوة ضد هاتَين الحركتين الاحتجاجيتين،، ما دفع بمنظمة العفو الدولية إلى التحذير في أيار/مايو 20166 من أن الدولة تمارس قمعاًً متزايداً تجاه المحتجّين والمعارضة. ومع قيام الدولة بنزع الشرعية عن الاحتجاجات التيي تتمحور حول قضية واحدة، انتشر مناخ من التململ الاجتماعي في مختلف أنحاء البلاد.

لكن في حين أنه يمكن معالجة المظالم التي يعبّر عنها هؤلاء المحتجّون الذين تحرّكهم قضية واحدة واحتواء غضبهم، الهمّ الأكبر والذي غالباً ما تتجاهله السلطات الجزائرية هو استياء الطبقة الوسطى. بعد تسلّم الرئيس بوتفليقة زمام السلطة في العام 2001 وإخراجه البلاد من أتون الحرب الأهلية، تحسّنت حظوظ الطبقة الوسطى. فبرنامج الرعاية الاجتماعي السخي ساهم في جعل الخدمات الصحية والتعليمية والوظائف متاحةً لأبناء هذه الطبقة، ما دفع بالجزائر إلى التفوّق على الدول المجاورة في مؤشر التنمية البشرية الصادر عن برنامجج الأمم المتحدة الإنمائي. لقد غضّت الطبقة الوسطى النظر عن المنظومة السياسية التيي تعاني من الخلل الوظيفي، وعن انعدام المساواة في الثروات في مقابل الأمن وقدرتهاا على الوصول بشكل أكبر إلى السلع الاستهلاكية.

غير أن الضغوط المالية الحالية تلقي بأعباء على العقد الاجتماعي للدولة مع المواطنين. في تشرين الأول/أكتوبر 2016، ناقش مجلس النوابإمكانية تعديل قانون التقاعد الصادر في العام 19977 من أجل زيادة الحد الأدنى للسن القانونية للبدء بسحب المعاشات التقاعدية في حالة الموظفين الحكوميين. وقد أعلن مدير عام صندوق الضمان الوطني الاجتماعي، جواد بوركايب، أن النموذج الحالي غير قابل للاستدامة للأجيال المقبلة. وقد سارعت النقابات العمالية إلى تنظيم احتجاجات في العاصمة الجزائر، فتعرّضت للقمع من الشرطة. في كانونن الأول/ديسمبر الماضي، أذعن الرئيس بوتفليقة للضغوط الشعبية وأعلن عن تعليق التعديلاتت لمدّة عامَين، غير أن النقابات تعهّدت بمواصلة التعبئة ضد التغييرات في القطاع العام الواسع. تعزّز هذه الوقائع مقولة أن البلاد لم تعد تأبه للجزائريين العاديين.

تكشف الاحتجاجات التي نُظِّمت هذا الشهر عن التأزّم الخطير في العلاقات بين الدولة والطبقة الوسطى التي تشعر بأنها لا تحظى بالاعتراف. لكن من دون هذه الطبقة، لا تستطيع الدولة الجزائرية أن تتكلّم بصفتها ممثّلة عن “الأكثرية الصامتة” فيما تستمر في تشويه صورة المحتجّين وإظهارهم بأنهم أقلية من “المخرّبين” غير الوطنيين. فذلك قد يكون الثمن المخفي الحقيقي للتقشف في الجزائر.

*نُشر على بوابة مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي

* تُرجم هذا المقال من اللغة الإنكليزية

إدريس جباري زميل أبحاث مابعد الدكتوراه في المجلس العربي للعلوم الاجتماعية يركّز في بحوثه على التغيير الاجتماعي والثقافي في شمال أفريقيا.

الكلمات المفتاحية:إحتجاجاتالجزائرالربيع العربي

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

رياضة

العلم المغربي يزين احتفالات حكيمي مع باريس سان جيرمان بلقب الدوري

18/05/2025 | 13:22
واردات المغرب من القمح الروسي ترتفع بنسبة 45% رغم تراجع الصادرات العالمية
رئيس الأنتربول: المغرب أثبت تحت قيادة الملك محمد السادس قدرته على مواجهة التحديات الأمنية
المبادرة الوطنية للتنمية البشرية تحتفي بالذكرى العشرين لإطلاقها تحت شعار “20 سنة في خدمة التنمية البشرية”
“أيلونغ” الصينية تطلق أول مصنع لها خارج البلاد في الناظور لإنتاج معدات الطاقة الريحية
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور