باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    دول أوروبية تندد بإطلاق الجيش الإسرائيلي النار على وفد دبلوماسي بجنين
    21/05/2025 | 16:15
    فرنسا.. تحديد موعد إنطلاق محاكمة المتهم بدهس طفل مغربي في مونبلييه
    21/05/2025 | 16:13
    المبعوث الأممي دي ميستورا يلتقي ببروكسيل وزير الخارجية الموريتاني محمد سالم ولد مرزوك
    21/05/2025 | 13:52
    مصر وإثيوبيا تعرقلان إعلان بريكس لدعم جنوب إفريقيا لمقعد دائم في مجلس الأمن الدولي
    21/05/2025 | 10:59
    خبير إسباني يدعو أوروبا للتخلي عن جبهة البوليساريو الإرهابية
    21/05/2025 | 11:22
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: تذكّرْ.. تلك البيصارة التي أوصلتك إلى الوزارة!
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > تذكّرْ.. تلك البيصارة التي أوصلتك إلى الوزارة!
الرأي

تذكّرْ.. تلك البيصارة التي أوصلتك إلى الوزارة!

07/09/2017 | 15:39
شارك
شارك

أيها الوزير العزيز على قلوبنا، والذي يمثلنا ونحسبه مصباحا سينير بنزاهته هذا الوطن.. أخاطب فيك الصفة وليس الاسم.. فاسمك قد أعطاه لك والداك وصرت تحمله ليعرفك به الناس ولينادوك به.. أما صفتك فليست لك وحدك..
والله تعالى يقول في محكم كتابه “وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين”..
فلا بأس أن أذكّرك، من باب النصح المخضّب بالغيرة على هذا الوطن وعلى مشروع الإصلاح ومحاربة الفساد..
لذلك سيدي تذكّر..

تذكّر، وأنت تُنادى باسمك مسبوقا بعبارة “سيدي الوزير”، أن أمك، أطال الله عمرها إن كانت على قيد الحياة، لم تلدك وزيرا.. وأن سواعد الكثيرين ممن لا تعرفهم من ضعفاء الوطن ومن مناضلي حزبك هي التي رفعتك إلى حيث أنت لتمثلهم…

تذكر، وأنت تجلس على أريكة مريحة داخل مكتبك في الوزارة، أن خشونة الحصيرة التي تتلمذت عليها ونمت فوقها لسنين طوال إلى أن وصلت إلى حيث أنت ما زالت تدمي جُنوب آلاف الفقراء الذين لا يملكون سواها على أرضية منزل لم يؤدَّ واجب كرائه منذ شهور…

تذكر، وأنت تتذوق ما لذ وطاب من المأكولات والأطباق الغالية، أن هناك في وطني من لا يملك حتى ثمن “زلافة بيصارة”.. تلك البيصارة التي أوصلتك إلى الوزارة…

تذكر، وأنت تضع ربطة عنق باهظة الثمن حول نحرك تجملا وزينة استعدادا لحضور حفل عشاء فاخر، أن هناك في وطني فتاة قد قضت نحبها بعد أن وضعت حول نحرها ربطة عنق لكنها ليست كتلك التي تضع.. إنها ربطة عنق مصنوعة من القنب، شنقت بها نفسها هربا من كلام الناس، الذي ولّدته لعنة الاغتصاب والفقر…

إقرأ أيضًا

فاجعة فاس تستنفر البرلمان والمنصوري ولفتيت مطلوبان لكشف أسباب استمرار البناية الآيلة للسقوط
بووانو يطالب الداخلية بفتح مشاورات مبكرة حول الانتخابات المقبلة لضمان تكافؤ الفرص
الوزيرة السابقة الوافي تنتقد هجوم ابن كيران على ماكرون بسبب القضية الفلسطينية
لجنة وساطة داخل “البيجيدي” تقود محاولات صلح بين ابن كيران والقيادات الغاضبة
الترجمة في المغرب المعاصر: دعامة الانفتاح وتثمين الهوية الثقافية

تذكر، وأنت تمارس هوايتك الجديدة في التبرير والتزمير وقرع الطبول.. أنك أنت من كنت مداوما على تحذيرنا من فداحة التبرير والتزمير للباطل.. وأنك أنت من كنت تطالبنا بقول الحقيقة.. كل الحقيقة رغم صعوبتها…

تذكّر، وأنت تفكر في التنازل، بسبب ضغط الضاغطين، عن القيام بإجراء إصلاحي كنت قد وعدت المواطنين به.. أن شهيد الوطن عبد الله باها، رحمه الله، كان يوصينا بالصدق و”المْعقول”.. ومات دون أن يتمكن من تحقيق أمنيته في أن يرى الجرس معلقا في أعناق الفاسدين الذين يكبحون تقدم هذا الوطن…

تذكر، وأنت تستلم راتبك الشهري المليوني مبتسما، وأنت تعلم أنك حتى وإن غادرت منصبك ستتقاضى تقاعدا مريحا يقارب راتب موظف السلم الـ11.. أن المئات، بل الآلاف، من شباب وطني الحاملين لشهادات عليا قد ملوا من التظاهر للمطالبة بحقهم في الشغل.. ومن تقديم ظهورهم لعصي القوات العمومية…

تذكّرْ، يا أخ الوزارة، أن المنحنين الذين لا يريدون الملاحة في العواصف ولا يحبون المواجهة لا يستحقون شرف تمثيل إرادة الشعب حتى وإن ادّعوا أن تنازلاتهم نابعة من خوفهم على مصلحة الوطن.. وما مصلحة الوطن إلا في تكريس قيم الديمقراطية والنزاهة والحرية والعدالة الاجتماعية.. وهذه القيم، يا أخ الوزارة، لا تخدم مصالح البعض في هذا الوطن الحبيب…

تذكر وتذكر.. ثم تذكّر أيها الوزير.. فما أنا سوى مذكر.. لستُ عليك بمسيطر..

الكلمات المفتاحية:حزب العدالة والتنميةعزيز الرباحوزير

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

جهات

والي مراكش آسفي يؤشر على قرار إغلاق ملهى ليلي بسبب استغلال إشهاري للنشيد الوطني

21/05/2025 | 16:26
الشافعي لـ”24 ساعة”: إقبال المغاربة على اقتناء الأضاحي يتعارض مع القرار الملكي السامي ويهدد القطيع الوطني
“البريكينغ” يدخل المدرسة المغربية بتأطير رسمي من وزارة التربية الوطنية
دول أوروبية تندد بإطلاق الجيش الإسرائيلي النار على وفد دبلوماسي بجنين
فرنسا.. تحديد موعد إنطلاق محاكمة المتهم بدهس طفل مغربي في مونبلييه
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور