باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    دي ميستورا يلتقي ببروكسيل وفدا يمثل جبهة البوليساريو الانفصالية
    24/05/2025 | 14:20
    مغربية تنافس على جوائز “Belgium Startup” بفضل مشروع لنقل الأطفال
    24/05/2025 | 14:13
    رؤساء جامعات من أنحاء العالم يدينون حظر الأجانب بهارفارد
    24/05/2025 | 11:48
    إسبانيا.. تفكيك شبكة لتهريب مهاجرين مغاربة إلى مليلية عبر قوارب سرية
    24/05/2025 | 10:37
    واشنطن تعلن تعليق العقوبات المفروضة على سوريا لمدة ستة أشهر
    24/05/2025 | 10:33
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: ”تسنين السكاكين” و”تشواط الرؤوس” و “بيع الفحم”..مهن بعمر قليل تنعش جيوب الشباب في عيد الأضحى
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرئيسية > ”تسنين السكاكين” و”تشواط الرؤوس” و “بيع الفحم”..مهن بعمر قليل تنعش جيوب الشباب في عيد الأضحى
الرئيسية

”تسنين السكاكين” و”تشواط الرؤوس” و “بيع الفحم”..مهن بعمر قليل تنعش جيوب الشباب في عيد الأضحى

25/06/2023 | 14:54
شارك
شارك

الرباط-قمر خائف الله

تختلف الطقوس والعادات والتقاليد والمهن من بلد لآخر خلال الاحتفالات بعيد الأضحى المبارك، لاكن في المغرب تختلف الطقوس والعادات من منطقة لأخرى عند الأسر، لاكن ما يوحدنا هو تقاليد ومظاهر احتفالية مشتركة، بدءا من شراء خروف العيد من الأسواق، وتسنين معدات الدبح، وشراء الفحم “الفاخر”، مرورا بطقوس الذبح والشواء “بولفاف” وتقطيع لحم الخروف، نهاية إلى تبادل الزيارات وإحياء الولائم ليلة العيد ويومي ثاني وثالث العيد.

قائمة المحتويات
الرباط-قمر خائف اللهالشناقةتسنين السكاكينالحمّالباعة العلف و “الفاخر”الجزار “دبح وسلخ الخروف”تشواط الرؤوس

ويكثر التعاون والتآزر عند الكبير والصغير في هذه المناسبة، ونظرا للمكانة التي يحتلها في قلوب الأسر المغربية يسمى “العيد الكبير”، لأنه يعتبر مناسبة يفرح فيها الكبار والصغار الميسورون منهم والفقراء، ويفضلون قضاءها بين الأقارب، كما تسود البهجة والسرور خلال الولائم.

وبإعتباره مناسبة دينية تكتسي طابع خاص، وفرصة لتحريك عجلة الإقتصاد، تظهر خلاله العديد من المهن الموسمية الصغرى تحقق أرباحا جيدة، إذ تعاود الظهور في أزقة وشوارع مختلف مدن المملكة وتتضاعف أعدادها، مما يؤدي إلى تلبية حاجيات الزبناء من مختلف المنتجات والأدوات المرتبطة بهذه المناسبة.

وبغية الاستفادة من الطلب المتزايد الذي يصاحب هذا العيد، تظهر العديد من المهن المؤقتة تدوم جلها أياماً فقط بمناسبة حلول عيد الأضحى، لتعرض خيارات واسعة من المنتجات والأدوات، إضافة إلى تقديم خدمات تتعلق بشعائر هذه المناسبة الدينية.

وتتنوع هاته الخدمات بين، تسنين السكاكين وبيع التبن والفحم والأعلاف، وكذا تقطيع لحوم الأضاحي أو حتى جمع جلودها وتجفيفها، علاوة على شي رؤوس الذبائح وقوائمها، وكثيرون ممن يشتغلون بهذه الأنشطة المدرة للدخل.

إقرأ أيضًا

محامو المغرب يطالبون بإصلاحات تشريعية شاملة والكشف عن الحقيقة في ملفات حقوقية عالقة
تجار الصناعة التقليدية بأكادير يحتجون على إغلاق ممر “تافوكت”
“أورنج المغرب” تطلق من فاس حملة موسعة ضد التنمر في الوسط المدرسي
الشافعي لـ”24 ساعة”: المغاربة يتهافتون على “الدوارة” قبيل العيد رغم ارتفاع سعرها لأكثر من 700 درهم وهناك خروقات بخصوص الكبد المستورة
رفع الحظر عن جمع وتسويق بلح البحر في منطقة إيمي وادار بأكادير

ويحرص آلاف الشباب والأطفال في مختلف المدن على مزاولة هذه المهن المختلفة من أجل كسب بعض المال الذي يتيح لهم تدبر مصاريفهم الخاصة أو لمساعدة أسرهم الفقيرة، ومنهم من يوفر مدخول مهنته المؤقتة ليقتني بدوره أضحية العيد.

الشناقة

قبيل عيد الأضحى المبارك، تنتعش على الخصوص مهنة “الشناقة” في أسواق الأغنام، والتي يمارسها مضاربون يعمدون إلى شراء عدد معين من الكباش ثم إعادة بيعها بثمن أعلى وهامش ربح أكبر.

ويتناسل المضاربون و “الشناقة” الذين يجدون في هذه المناسبة فرصة للرفع من مداخيلهم، ولو كان على حساب القدرة الشرائية للناس، باعتبار أن أنشطة هؤلاء المضاربين تفضي في الغالب إلى ارتفاع أسعار الأغنام.

فمنهم من يكتفي بشراء خروف أو اثنين فقط ويبيعهما في نفس اليوم، ولا يغامر بشراء أكثر من ذلك تحسباً للتقلبات اليومية للسوق، ومنهم من يشتري أعداداً وفيرة خاصة لمن لديهم رؤوس أموال كافية.

تسنين السكاكين

من المهن الأخرى التي تكثر في عيد الأضحى حرفة شحذ السكاكين وباقي الآلات والأدوات المُعدة لذبح الأضاحي، ويحضر الشباب من مختلف الأعمار طاولات خشبية بسيطة يضعون عليها تلك الآلات لتنضيد السكاكين وتهيأها، في حين يتحول بعض الباعة الصغار إلى شحاذي سكاكين أيضاً بمناسبة العيد نظراً للإقبال الكثيف على هذه الصنعة المؤقتة.

الحمّال

تعتبر مهنة الحمال من المهن التي تعرف انتشاراً في الأيام القليلة التي تسبق يوم العيد، فالكثير من الشباب يستعينون بعربات مجرورة أو يعتمدون على عضلاتهم لحمل الكباش لأصحابها من السوق إلى منازلهم مقابل أجر متفق عليه سلفاً بين الطرفين.

باعة العلف و “الفاخر”

فبطبيعة الحال بعد اقتناء أضحية العيد تحتاج الأسر الأعلاف “التبن” التي ستقدمها للأضحية، قبيل أيام العيد الأضحى، فمنهم من يشتري بأسبوع ومنهم من يشتري قبيل عيد الأضحى بيوم أو يومين، ويستغل شباب الحي الفرصة ويتكلفون بمهمة توفيرها، بالإضافة إلى سكن الخروف، تكون قريبة من نقاط بيع الأعلاف.

إلى جانب هذا تتكلف فئة ببيع “الفاخر”، وذلك في إطار تقريب المنتوج من المواطن، بأثمان معقولة، تناسب جيوب والقدرة الشرائية للمواطنين.

الجزار “دبح وسلخ الخروف”

تنتعش مهنة الجزارة بشكل لافت في عيد الأضحى حيث يمتهنها المحترفون والهواة على السواء، كما أن العديد من الشباب يحاولون أن يجعلوا من العيد فرصتهم لجمع بعض المال نظير خدماتهم في الذبح والسلخ وتقطيع لحوم الأضحية.

تشواط الرؤوس

ولأن الكل يشتغل يوم العيد، يتسابق شباب الحي على تشواط رؤوس الأكياش من أجل إعفاء النساء من هذه المهمة، فتشتعل النيران في شوارع الحي بين أحجار صغير يوضع الرأس عليها أو على “المجمر”، فيتم شي رؤوس الخرفان و “الكرعين”، بأثمان مناسبة، وهي مهنة معمر يوم واحد فقط.

وتدخل هذه المهن وغيرها وبإختلاف مكانها ونوعها، في إطار سعي هؤلاء الشباب وراء لقمة العيش وتوفير مورد رزق ينعش جيوبهم، ويعتبر الحافز الأول وراء احتراف هذه المهن الموسمية قربها من محل سكن المواطن، وكذا توفير خدمات كبيرة مقابل مبلغ مالي في متناول الجميع.

ويبدو جليا أن هذه التجارة الموسمية تشكل عملية مركزية للنمو المؤقت من خلال إحداث سيولة نقدية وتوفير فرص للعمل المحلي، في إطار حركة عمل جماعي قاعدته ساكنة شبابية تساهم إلى حد كبير، في تحقيق رواج نقدي محلي هام وأرباح، خاصة خلال الـ10 أيام التي تسبق عيد الأضحى.

الكلمات المفتاحية:الجزارالحمالالشناقةتسنين السكاكينشي الرؤوسعيد الأضحىمهن موسمية

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

رياضة

مدرب سيمبا: تعلمنا من الذهاب وسنظهر وجها مختلفا أمام نهضة بركان

24/05/2025 | 14:22
دي ميستورا يلتقي ببروكسيل وفدا يمثل جبهة البوليساريو الانفصالية
مغربية تنافس على جوائز “Belgium Startup” بفضل مشروع لنقل الأطفال
المكتب الوطني للسكك الحديدية يعلن عن تخفيضات تصل إلى 30% بمناسبة فصل الربيع
الرجاء يفسخ عقد لاعب من تشكيلته الحالية استعدادا للموسم الجديد
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور