باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    الجزائر تتجاهل سحب الإكوادور لاعترافها بالكيان الإنفصالي وتتجه نحو التعاون مع كيتو أكثر من أي وقت مضى
    24/05/2025 | 14:35
    دي ميستورا يلتقي ببروكسيل وفدا يمثل جبهة البوليساريو الانفصالية
    24/05/2025 | 14:20
    مغربية تنافس على جوائز “Belgium Startup” بفضل مشروع لنقل الأطفال
    24/05/2025 | 14:13
    رؤساء جامعات من أنحاء العالم يدينون حظر الأجانب بهارفارد
    24/05/2025 | 11:48
    إسبانيا.. تفكيك شبكة لتهريب مهاجرين مغاربة إلى مليلية عبر قوارب سرية
    24/05/2025 | 10:37
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: تمويل مسجد “متز”.. قراءة في ازدواجية المعايير الفرنسية
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > خارج الحدود > تمويل مسجد “متز”.. قراءة في ازدواجية المعايير الفرنسية
خارج الحدود

تمويل مسجد “متز”.. قراءة في ازدواجية المعايير الفرنسية

02/02/2025 | 09:54
شارك
المسجد الكبير بميتز
شارك

الدار البيضاء-أسماء خيندوف

أثار تبرع الملك محمد السادس لبناء مسجد في مدينة متز الفرنسية جدلا واسعا في الأوساط الإعلامية والسياسية الفرنسية، حيث تم انتقاده من قبل وسائل الإعلام اليمينية التي ربطت التبرع بما وصفته “التهديد الإسلامي”.

وفي هذا السياق، أفادت مجلة “جون أفريك” الفرنسية أن هذا التبرع، الذي تم الإعلان عنه بشكل شفاف وفقا للقوانين الفرنسية، تعرض لانتقادات حادة من قبل وسائل الإعلام اليمينية، وخاصة تلك التي يسيطر عليها الملياردير فنسنت بولوريه.

و أشارت إلى أن هذه الانتقادات تكشف عن ازدواجية المعايير في التعامل مع القضايا الدينية والثقافية في فرنسا، فعندما قدم الملك محمد السادس تبرعًا لترميم كاتدرائية نوتردام بعد الحريق الذي تعرضت له في عام 2019، تمت الإشادة بذلك التبرع كدليل على الكرم والارتباط بالتراث الفرنسي. ولكن عندما يتعلق الأمر بتمويل مسجد في مدينة متس، تتحول النبرة إلى اتهامات بالتدخل الأجنبي وتهديد العلمانية.

وأوضحت “جون أفريك” أن الملك محمد السادس، بصفته “أمير المؤمنين”، يقدم دعما للمؤمنين من جميع الأديان، سواء كانوا مسلمين أو مسيحيين أو يهودا. وقد قدم العاهل المغربي تبرعات لصالح معابد يهودية في أمريكا الشمالية، وذلك بشكل شفاف ووفقا للقوانين المحلية. و في حالة مسجد متز، أكد القائمون على المشروع أن التبرع المغربي تم الإعلان عنه للسلطات الفرنسية ووزارة الداخلية، بما يتوافق مع التشريعات الفرنسية.

إقرأ أيضًا

“ONEE” يعيد إطلاق صفقة تدبير وصيانة المحطتين الريحيتين بأموكدول وطنجة
الجزائر تتجاهل سحب الإكوادور لاعترافها بالكيان الإنفصالي وتتجه نحو التعاون مع كيتو أكثر من أي وقت مضى
دي ميستورا يلتقي ببروكسيل وفدا يمثل جبهة البوليساريو الانفصالية
مغربية تنافس على جوائز “Belgium Startup” بفضل مشروع لنقل الأطفال
المكتب الوطني للسكك الحديدية يعلن عن تخفيضات تصل إلى 30% بمناسبة فصل الربيع

وأضافت المجلة أن ما يثير الجدل في هذه القضية ليس التبرع نفسه، بل هوية المتبرع، بحيث أن وسائل الإعلام اليمينية تركز بشكل مكثف على ما تسميه “التهديد الإسلامي”، وتسعى إلى تعزيز الشكوك حول المسلمين في فرنسا. ومع ذلك، فإن تلقي مسجد متز تمويلا من دولة حليفة مثل المغرب، المعروفة بسياساتها الدينية المعتدلة وتعاونها الأمني مع فرنسا، يجب أن يكون مصدرا للاطمئنان وليس القلق.

كما شددت “جون أفريك” إلى أن الفضيحة الحقيقية في هذه القضية ليست في التبرع، بل في النفاق الذي يحيط به فعندما تمول الإمارات العربية المتحدة متحف اللوفر أبوظبي أو مركز بومبيدو في شنغهاي، لا أحد يتحدث عن “التدخل الثقافي”، وعندما تستثمر قطر مليارات في العقارات الفرنسية أو يشتري نادي باريس سان جيرمان، يتم اعتباره شريكا استراتيجيا. ولكن عندما تدعم دولة مسلمة مسجدا في فرنسا، تبدأ حالة من الذعر.

وخلصت المجلة إلى أن هذه القضية تكشف عن التناقضات العميقة في التعامل مع الإسلام في فرنسا. فبينما تطالب الدولة الفرنسية بإسلام “منظم” وشفاف، فإنها ترفض أي مساهمة من دول مسلمة معترف بها كحليفة، إذن العلمانية، في هذه الحالة، ليست سوى ذريعة لإخفاء ازدواجية المعايير والشك الدائم تجاه المسلمين.

الكلمات المفتاحية:#الملك_محمد_السادستبرعخبر بارزخبربارزفرنسامسجدميتز

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

جهات

جمعية تدعو إلى تشديد الرقابة على أسعار اللحوم الحمراء استعداداً لعيد الأضحى

24/05/2025 | 14:40
“صوناصيد” تسجل ارتفاعا بنسبة 24% في رقم معاملاتها خلال الربع الأول من 2025
مدرب سيمبا: تعلمنا من الذهاب وسنظهر وجها مختلفا أمام نهضة بركان
الرجاء يفسخ عقد لاعب من تشكيلته الحالية استعدادا للموسم الجديد
تقرير: أكثر من 13 ألف مهاجر غادروا سواحل المغرب نحو إسبانيا خلال 2024
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور