أوقفت فرقة الشرطة القضائية في مدينة تاوريرت، مساء أمس الأربعاء، شخصا يبلغ من العمر 27 سنة وهو في حالة تلبس بحيازة 15 قرصا من مخدر “إكستازي”.
وجاء في بلاغ المديرية العامة للأمن الوطني، عمّمته اليوم الخميس، أن الأبحاث والتحريات التي أجريت مع المشتبه فيه مكنت من تشخيص هوية مزوده بهذا النوع من المخدرات، ويتعلق الأمر بشخص من ذوي السوابق القضائية في مجال الاتجار في الأقراص المهلوسة، والذي تم تحديد مكان وجوده وإيقافه في حدود الساعة الثامنة والنصف من مساء أمس الاربعاء.
وأضاف البلاغ ذاته أنه خلال اجراءات الإيقاف، حاول الشخص الذي يشتبه في كونه المزود التخلص من كمية مخدر الـ”إكستازي” التي كانت بحوزته، إذ قام برمي قرصين في عين المكان، بينما يرجح أنه ابتلع كمية أخرى كبيرة من الأقراص المهلوسة، ما استدعى انتداب سيارة إسعاف نقلته من مقر مصلحة الشرطة إلى المستشفى لتلقي العلاجات الضرورية بعدما ظهرت عليه أعراض مرضية، غير أنه وافته المنية في حدود الساعة الحادية عشر وخمسين دقيقة من مساء أمس الاربعاء داخل المؤسسة الاستشفائية.
وأشار المصدر نفسه إلى أنه قد تم إيداع جثة الهالك مستودع الأموات في المستشفى رهن التشريح الطبي لتحديد سبب الوفاة، بينما تم فتح بحث قضائي في النازلة تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
وجاء في بلاغ المديرية العامة للأمن الوطني، عمّمته اليوم الخميس، أن الأبحاث والتحريات التي أجريت مع المشتبه فيه مكنت من تشخيص هوية مزوده بهذا النوع من المخدرات، ويتعلق الأمر بشخص من ذوي السوابق القضائية في مجال الاتجار في الأقراص المهلوسة، والذي تم تحديد مكان وجوده وإيقافه في حدود الساعة الثامنة والنصف من مساء أمس الاربعاء.
وأضاف البلاغ ذاته أنه خلال اجراءات الإيقاف، حاول الشخص الذي يشتبه في كونه المزود التخلص من كمية مخدر الـ”إكستازي” التي كانت بحوزته، إذ قام برمي قرصين في عين المكان، بينما يرجح أنه ابتلع كمية أخرى كبيرة من الأقراص المهلوسة، ما استدعى انتداب سيارة إسعاف نقلته من مقر مصلحة الشرطة إلى المستشفى لتلقي العلاجات الضرورية بعدما ظهرت عليه أعراض مرضية، غير أنه وافته المنية في حدود الساعة الحادية عشر وخمسين دقيقة من مساء أمس الاربعاء داخل المؤسسة الاستشفائية.
وأشار المصدر نفسه إلى أنه قد تم إيداع جثة الهالك مستودع الأموات في المستشفى رهن التشريح الطبي لتحديد سبب الوفاة، بينما تم فتح بحث قضائي في النازلة تحت إشراف النيابة العامة المختصة.