24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    البرلمان النيجر
    النيجر.. مرسوم رئاسي بإنشاء مجلس استشاري بديلا للبرلمان
    30/06/2025 | 19:27
    إسبانيا تجري مناورات عسكرية على حدود سبتة ومليلية المحتلتين
    30/06/2025 | 16:34
    إيطاليا.. هروب مثير لمهاجر مغربي من مطار بولونيا
    30/06/2025 | 14:33
    أزمة حرية الصحافة.. الحكم بالسجن سبع سنوات على كريستوف غليز في الجزائر
    30/06/2025 | 13:15
    حرارة تفوق 40 درجة.. بلدان جنوب أوروبا تعلن حالة التأهب لمواجهة حرائق الغابات
    30/06/2025 | 11:46
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: “جنات”.. لمريضات السرطان بالمملكة بيتا يأويهن (تقرير)
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
الرئيسية » مجتمع » جهات » “جنات”.. لمريضات السرطان بالمملكة بيتا يأويهن (تقرير)
الرئيسية

“جنات”.. لمريضات السرطان بالمملكة بيتا يأويهن (تقرير)

04/02/2017 | 16:08
شارك
شارك

الرباط – الأناضول

“بعد وفاة المرء يذهب المال والجاه ويبقى العمل الصالح. كلمات قالها الواعظ للمعزين يوم توفي زوجي بمرض السرطان، وبقيت في أذني كثيرًا، فقررت حينها أن أهب بيتي لعمل الخير واستقبل المريضات بهذا الداء الخبيث”.

هذا ما قالته “جنات” أو الحاجة “خديجة القرطي”، كما يناديها الجميع للأناضول، عن فتح منزلها بحي يعقوب المنصور الشعبي وسط العاصمة المغربية الرباط لاستقبال المصابات بالسرطان القادمات من مدن بعيدة للعلاج بمستشفيات العاصمة.

وأضافت “بعدما عانيت كثيرًا مع زوجي خلال فترة مرضه بالسرطان، قررت أن أفتح بيتي لاستقبال المريضات بذات المرض اللواتي لا مأوى لهن في الرباط”.

منذ عام 2007 ومنزل الحاجة “خديجة” المكون من ثلاثة طوابق، يأوي المصابات بالسرطان خلال رحلة العلاج من “المرض الخبيث” بعد أن اجتمع عليهن الفقر والمرض.

إقرأ أيضًا

جماعة طنجة: أغلب شواطئ المدينة تسجل جودة مياه جيدة
مراكش.. تشديد المراقبة الصحية على محلات بيع المأكولات
تقرير مندوبية السجون 2024.. إنجازات متواصلة في تطوير المنظومة السجنية وتعزيز إعادة الإدماج
أدخنة وروائح المطرح البلدي تحول حياة الساكنة إلى كابوس يومي بقلعة السراغنة
برادة يؤكد نجاح الرقمنة في تسهيل إجراء إعلان نتائج البكالوريا 2025

تستقبل “جنات” المريضات خلال فترة علاجهن، وتوفر لهن المسكن والمأكل، والتنقل من الجمعية إلى المسشتفى، قبل أن يعدن إلى بيوتهن في مدنهن البعيدة، على موعد بلقاء آخر، من مواعيد رحلة العلاج الطويلة.

وتابعت “البيت يشهد إقبالا كبيرًَا ومتزايدًا، في بعض الأيام يتجاوز عدد المقيمات 40 سيدة مصابة بالمرض. ابني وابنتي يقيمان في فرنسا ويقدمان لي كل الدعم”.

بعد سنتين، عملت الحاجة “خديجة”، على تأسيس جمعية قانونية، اختارت لها اسم “جنات لإيواء مرضى السرطان”، وعلّقت على منزلها لافتة كتب عليها “المركز الاجتماعي جنات لإيواء مريضات السرطان بالمجان”.

“المجان” كلمة السر في عمل جمعية “جنات”، لذلك تقول الحاجة خديجة بلسان مغربي فصيح، وبحكمة امراة تجاوزت السبعين من عمرها “عملنا مجانًا، خالصًا لله”.

فاطمة التركي، وافدة جديدة على جمعية “جنات”، فهذه الأرملة القادمة من مدينة سيدي سليمان، على بعد حوالي 200 كيلومتر عن الرباط، لا تعرف الجمعية بغير اسم صاحبتها.

تقول هذه السيدة المصابة بسرطان الثدي، للأناضول، “جئت إلى مستشفى مولاي عبد الله لمرضى السرطان، لم أكن أعرف أين أقيم فأرشدوني إلى جمعية الحاجة خديجة”.

فاطمة التي لا تكف عن الدعاء للحاجة خديجة والعاملين في الجمعية، وتشكرهم على حسن الاستقبال، متمنية أن تكلل رحلة علاجها بالشفاء وأن تعود لأبنائها وبيتها.

وعلى أحد الأسرّة في مرقد نزيلات الجمعية، كانت فاطمة التوناتي، المصابة بسرطان العنق تجلس تتفحص وجوه الزائرين، وقالت للأناضول “قدمت من مدينة تطوان في أقصى شمال المغرب، وأرشدتني شابة بالمستشفى إلى بيت الحاجة خديجة”.

مضيفة “الجمعية توفر لنا كل ما نحتاجه كما لو كنا في بيوتنا. جعل الله بيت الحاجة في الجنة”.

وبعد مرور 10 سنوات على “جنات” يقول عبد الله ساسيوي، الكاتب العام للجمعية، “نستقبل حوالي 120 امرأة مصابة بالسرطان، خلال الشهر الواحد. يقضين مدد تتراوح بين يوم واحد إلى أكثر من 20 يومًا”.

موضحاً أن 12 إلى 18 امرأة تقيم في الجمعية يوميًا.

ويبين ساسيوي، الذي يعمل متطوعًا بالجمعية أن مؤسستهم “مبادرة شخصية من الحاجة خديجة، بحكم أنها كانت لها سابق معاناة مع هذا المرض مع زوجها وأختها”.

ويمضي “إلى جانب الإيواء والتغدية والتنقل، تقدم الجمعية بعض المساعدات في قائمة أدوية النزيلات، من قبيل توفير الدعم النفسي، الذي تحتاجه المريضات، وتمكينهن من حصص أسبوعية من الرياضة، وتنظيم بعض الرحلات خارج الرباط، للترفيه عن هؤلاء النزيلات.

أما تمويل الجمعية فيتولاه بشكل رئيسي محسنون أفراد، باستثناء هبة مليكة لترميم مقر الجمعية، وتمويل بعض المؤسسات لبعض تجهيزات الجمعية، حسب ساسيوي.

إضافة إلى طاقم الجمعية الذين يعملون متطوعون لخدمة مريضات السرطان الذي يصادف يومه العالمي الرابع من فبراير/شباط من كل عام.

ويعمل في الجمعية حوالي 7 في الإدارة، يشتغلون على تسجيل البيانات الشخصية للنزيلات، وتنظيم مواعيدهن، وكل الحسابات المتعلقة بالجمعية، إضافة إلى موظفة الاستقبال والعاملات في المطبخ، والسائق الذي يتكلف بإيصال المريضات إلى المستشفى حسب موعد كل واحدة منهن.

صالح القرطي، نائب رئيسة الجمعية، يقول إن “المعاناة الكبيرة التي تعانيها الجمعية هي محدودية قدرتها الاستعابية”.

مبيناً أنه “بحكم كثرة الوافدات على مقر الجمعية ومحدودية طاقتها الاستعابية التي لا تتجاوز في أكثر الحالات 18 سريرا، نخجل ولا نستطيع أن ندراي الأسى على وجوهنا، عندما لا نجد مكانا لوافدة إضافية، لكن رغم ذلك نتدبر الأمر حتى لو خالفنا العدد المطلوب”.

لا تزال الحاجة خديجة تقيم في البيت نفسه الذي اتخذته مقرا لجمعيتها، أيامها ولياليها في خدمة نزيلاتها، وعندما تضطر للسفر لرؤية ابنها وابنتها في فرنسا، لا تكل من الاتصال اليومي مرات متعددة بالمريضات والسؤال عنهن وعن أحوالهن، وهو ما عاينته وكالة الأناضول خلال زيارتها لمقر الجمعية.

لذلك لم يكن مستغربا أن تقول الحاجة خديجة: “لقد وهبت عمري وحياتي لمريضات السرطان”، وأن تكون وصيتها الوحيدة لابنيها بعد وفاتها، أن “يبقى هذا البيت مفتوحا”.

الكلمات المفتاحية:السرطانبالمغربمريضات

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

رياضة

ديبورتيفو ألافيس ينهي ارتباطه بالمدافع المغربي عبقار

30/06/2025 | 23:55
الرجاء الرياضي يعلن تجديد عقد آدم النفاتي
السكوري: الحكومة توسع التكوين بالتدرج المهني ليشمل 100 ألف شاب نهاية 2025
فؤاد يزوغ يستقبل وفدا رفيع المستوى عن الكونغرس البيروفي
الفريق المغربي “NEXT LEVEL” يحرز المركز الأول في مسابقة عالمية للروبوتات بالولايات المتحدة
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور