باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    زلزال بقوة 6.3 درجات يضرب العاصمة الكولومبية بوغوتا
    08/06/2025 | 18:47
    ملك اسبانيا فيليبي السادس يترأس عرضا ضخما للبحرية الإسبانية بالقرب من السواحل المغربية
    08/06/2025 | 18:03
    موريتانيا تواجه تحديات أمنية بعد رحيل “فاغنر” وتصاعد تهديدات البوليساريو
    08/06/2025 | 15:30
    منظمة الصحة العالمية تحذر من ارتفاع إصابات كوفيد بسبب متحور جديد
    08/06/2025 | 15:23
    حجاج بيت الله الحرام يواصلون رمي الجمرات في ثاني أيام التشريق وسط تنظيم محكم
    08/06/2025 | 15:18
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: حتى لا ننسى مؤتمر مراكش 2018: الهجرة الإنسانية بين سيادة الدول ووحدة الأوطان
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > حتى لا ننسى مؤتمر مراكش 2018: الهجرة الإنسانية بين سيادة الدول ووحدة الأوطان
الرأي

حتى لا ننسى مؤتمر مراكش 2018: الهجرة الإنسانية بين سيادة الدول ووحدة الأوطان

21/05/2021 | 10:41
شارك
شارك

نجيب الأضادي

العديد من دول العالم، في الشمال كما في الجنوب، تطرح على نفسها سؤالا حول من يكون هذا المغرب الذي يحمل همّ إشكالية الهجرة ،و يعمل بنشاط على إنجاح مؤتمر الأمم المتحدة حول الظاهرة ! و هي الإشكالية التي تقض مضجع الجميع و تترتب عنها مآسي كثيرة عبر العالم. ليأتي مؤتمر مراكش قبل ثلاث سنوات ،حاملا جزءً من الجواب بكونه البلد الذي تمكن من تجريب بعض المقاربات و البدائل الناجعة في فك خيوط بعض الانشغالات الدولية كالهجرة، و ذلك انطلاقا من الفهم العميق لمعاناة شعوب أفريقيا خاصة من هذه الظاهرة و نتائجها.

حقيقة كهذه دفعت العديد من الدول و الحكومات التي تساند دعاة الطروحات الانفصالية و التي تعادي الوحدة الترابية للمملكة، خاصة في أمريكا الجنوببة و تحديدا فنزويلا و بوليفيا، ( دفعتهم) للوقوف على حقائق عديدة حول بلاد المغرب، مُحاولة في ذات الوقت تعميق البحث و تفهّم طروحاته في جملة من القضايا المصيرية و على رأسها قضية دفاعه عن وحدة الوطن و التراب، و معالجتها بواقعية أكثر بعيدا عن أي تعاطي إيديولوجي، ثبت مع الوقت أنه كان حماسيا و طوبويا.

مساهمة المغرب في انجاح مؤتمر الهجرة بمراكش سنة 2018 و إنشاءه للمرصد العالمي لهاته الظاهرة التي تهم ربع مليار من البشر على مستوى المعمور، كان لها الوقع الكبير في التأثير على نظرة بعض الدول اتجاه بلادنا. خاصة من خلال دفاع المملكة المستميث على ضرورة نهج مقاربة إنسانية و حقوقية و حضارية، بدل المقاربات سليلة الحقبة الاستعمارية البائدة في تناول إشكالية الهجرة. هذه المواقف المناصرة لقضايا شعوب بلدان الجنوب( خاصة الإفريقية)، كان لها وقع إيجابي للغاية لدى دول أمريكا الجنوبية التي تطالب بنفس الشيء، و كذلك نظرا لتشابه الظروف و السياقات التاريخية التي أفرزت معاناة شعوبها. هذه الحقائق كافية لوحدها لدفع هذه الدول إلى اعادة النظر في جملة من اليقينيات التي حكمت المواقف السياسية لحكوماتها، و دفعها ، تبعا لذلك،إلى تبني مواقف براغماتية و أكثر ارتباطا بالتاريخ و الواقع.
و عودة إلى أصل الموضوع، فلا ننسى أن كل الدول المشاركة حينها كانت قد رحبت باتفاق مراكش حول الهجرة الكاملة لشعار مركزي حول هجرة آمنة منظمة و منتظمة.

إقرأ أيضًا

الذاكرة الوطنية ليست سوقا للمساومة.. كل الرفض لمحاولات طمس رموز المغاربة
الاستهداف المريب للمؤسسة الأمنية المغربية
محمد الطيار: الحكم الذاتي في الصحراء.. من الحل السياسي إلى الخيار الأمني الاستراتيجي
وزير الخارجية المصري: مصر تؤكد دعمها لسيادة الدول ووحدة أراضيها وترفض التدخل في شؤونها الداخلية
ما بأيدينا.. بعد سنة ونصف لايزال الفلسطينيون عرضة لحرب الإبادة الممنهجة

وكما جميع الدول الفقيرة في العالم التي تعاني من هجرة مواطنيها إلى دول الشمال ، فمواطن إفريقيا جنوب الصحراء في هجرتهم الخارجية يتوجهون بالاساس نحو أوروبا خاصة إسبانيا وألمانيا وإيطاليا وفرنسا وقد جاء اتفاق مراكش لمعالجة هذه المعضلة بالذات بسبب ما يعانيه المهاجرون من استغلال مادي و جسدي من طرف مهربي البشر، فضلا عن مخاطر الطريق ومسالك الهجرة كالبحور التي تلتهم الآلاف من المهاجرين قبل وصولهم أراضي الإستقبال.

ولا ننسى أنه من بين الصدف في تلك المؤتمر فقد صادقت الحكومة الإسبانية على الإتفاق ورحب رئيس حكومتها بيدرو سانشيز بمخرجاته حيث كان قد وقع اتفاقا مع نظيره المغربي سعد الدين العثماني، خلال على تعزيز التعاون بين البلدين من أجل مكافحة الإتجار بالبشر، وتقليل أعداد الوافدين غير الشرعيين إلى إسبانيا، ومساعدة المهاجرين على العودة إلى بلادهم الأصلية. لكن على كل يبدو أن إسبانيا أنكرت لجهود جارتها نسيت أفضال المملكة المغربية عليها ؛رغم أنها تدرك حجم معاناتها مما سبق ذكره من عوائق. و لعل الخطر الكبير لديها يوجد على الحدود الشمالية للمغرب حيث يشكل عليها تدفق المهاجرين من إفريقيا جنوب الصحراء كما وقع اليوم تهديدا أمنيا حقيقيا يجعلها وجه لوجه أمام عصابات تهريب البشر و المخدرات و الجريمة المنظمة عبر الحدود والإرهاب في ظل عوائق مواجهة تفشي وباء كورونا.

لعل دعوة المغرب ، من خلال رسالة الملك محمد السادس إلى المشاركين في مؤتمر مراكش سنة 2018 ، الى ضرورة قيام تعاون دولي واسع لأنسنة ظاهرة الهجرة، و اعتبارا لصفة ملك المغرب كرائد للهجرة في إفريقيا، و نظرا لتجربة المغرب الناجحة في اعتماد مقاربة حقوقية و انسانية/تضامنية نابعة من روح و صدقية الدعوة إلى إحياء محور جنوب – جنوب للتصدي لأية محاولة يراد من وراءها فرض أي شكل من اشكال الاستعلاء أو الانتقائية في التعامل مع حركية و هجرة الأشخاص عبر الحدود.

يبقى على المغرب أن يبادر و يتحرك لترصيد هذه المنجزات بقوة و بذكاء ديبلوماسي، مستثمرا في ذلك تبوؤه لمكانة دولية لائقة تجعل منه صوتا مسموعا و رأيٌ يؤخذ به في قضايا عديدة ، نظير محاربة الارهاب و التطرف، و الوساطة وحفظ السلام، و الدفاع عن البيئة و المناخ.

وحسن الختام أن المغرب لم يسجل عليه يوما أنه تطاول على اية دولة أو تدخل في شؤونها الداخلية أو قام بالتحريض على ذلك، خاصة تلك التي تعاني من مشاكل حدودية مع جيرانها، او من من دعوات انفصالية(…).

الكلمات المفتاحية:الانشغالات الدوليةالتأثيرالظاهرةالهجرة الإنسانيةسيادة الدولوحدة الأوطان

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

رياضة

سابقة..المغرب أول دولة غير أوروبية تستخدم الكاميرا العنكبوتية في نقل مباريات كأس إفريقيا

08/06/2025 | 19:48
الموثقون يعلنون إجراءات مشددة لحماية تعاملاتهم بعد الهجوم السيبيراني
أوركوما: اخترت الرجاء دون تردد وسأقاتل من أجل الألقاب
“أوروبا سور”:المغرب لاعب رئيسي في لعبة الجغرافيا السياسية بمضيق جبل طارق
اختلاس أزيد من 260 مليون سنتيم يرسل قابض ضرائب بسيدي قاسم إلى قبضة العدالة
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور