باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    المفوض الأممي السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك،
    الأمم المتحدة تحث المجلس العسكري في مالي على ضمان استعادة الحقوق السياسية بشكل شامل
    17/05/2025 | 20:29
    شراكة طاقية بين النيجر ومالي تضع حدا لاعتماد باماكو على الوقود الجزائري
    17/05/2025 | 20:03
    وفد رفيع المستوى من بوركينا فاسو يزور المغرب لاقتناء أنظمة رادارات متطورة
    17/05/2025 | 19:33
    البيان الختامي لقمة بغداد العربية.. دعم عاجل لإعادة إعمار قطاع غزة ورفض للتهجير
    17/05/2025 | 17:55
    وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني يحضر القمة العربية الرابعة والثلاثين في بغداد (أ.ب)
    ترحيب سوري واسع بقرار الملك محمد السادس إعادة فتح سفارة المغرب في دمشق
    17/05/2025 | 16:53
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: حرب أحزاب حكومة المونديال.. 2026 دابا !
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > إفتتاحية > حرب أحزاب حكومة المونديال.. 2026 دابا !
إفتتاحية

حرب أحزاب حكومة المونديال.. 2026 دابا !

03/02/2025 | 13:53
شارك
أحزاب-لأغلبية-خلال-اجتماع-بالرباط
أحزاب الأغلبية خلال اجتماع بالرباط ( المصدر: الأرشيف©)
شارك

قائمة المحتويات
حمى الانتخاباتالقضايا الأكثر إلحاحًا على الساحة الوطنية.المطالب الاجتماعية

مع بداية عام 2025، انطلقت أولى إشارات التسخينات الانتخابية في المغرب. حيث بدأ الحقل السياسي يشهد تجاذبات وتحركات مكثفة، على بعد سنة ونصف من انتخابات 2026 التشريعية.

الأحزاب التي تقود الحكومة الحالية، على اختلاف توجهاتها السياسية، بدأ قادتها في الإعلان عن طموحاتهم الكبيرة في تصدر المشهد السياسي في الاستحقاقات المقبلة وقيادة الحكومة المقبلة. مؤكّدين أنهم الأكثر قدرة على قيادة المرحلة المقبلة.

لكن، وعلى الرغم من هذا الزخم الانتخابي، يبقى السؤال الكبير هو: هل تستطيع هذه الأحزاب تحقيق ما لم تحققه في الولاية الحالية، وأن ترفع التحديات المتزايدة التي تلوح في الأفق؟ وهل ستتمكن من استثمار الفرص المتاحة لمواكبة تطلعات المواطنين المغربية؟

حمى الانتخابات

عمليا، لقد دخل المغرب مرحلة العد العكسي للانتخابات. فقد بات في حكم المؤكد أن الأحزاب المتحالفة داخل الحكومة قد انشغلت، بل ربما انغمست، في تصعيد خطاباتها السياسية والتنافس على الظهور بمظهر القوة التي ستستحوذ على أكبر عدد من المقاعد البرلمانية، حيث يصر كل حزب على تأكيد جدارته في قيادة حكومة المونديال، رغم أن المؤشرات تؤكد أن أيا من هذه الأحزاب قد نجح في مهمته.

إقرأ أيضًا

30 شركة مصرية تخطط لإحداث مصانع بالمغرب خلال السنوات الثلاث المقبلة
أكادير تحتضن مؤتمر وكالات السفر الفرنسية لتعزيز التعاون السياحي مع المغرب
تقرير: المغرب وجهة رئيسية للاستثمارات الخليجية في قطاع الطاقات المتجددة
شركة “ساوند إنرجي” البريطانية تكشف عن خسائر كبيرة في المغرب
شركة “Jet2” البريطانية تستضيف ممثلي السياحة من المغرب ودول متوسطية لتعزيز التعاون

إن واقع الحال مختلف تماما عن الخطابات السياسية والسياسوية. فرغم الزخم الانتخابي، يبدو أن هذه الأحزاب تواجه تحديات كبرى تتطلب منها كثيرًا من الجهد والكفاءة لتجاوزها. فإذا كانت البرامج الانتخابية للأحزاب تتسم بكثير من الوعود التي قد تكون جذابة على المدى القصير، فإن البلاد بحاجة إلى حلول جذرية للمشكلات العميقة التي يعاني منها المواطنون. من هنا، يبدو أن الاهتمام بالتحضير للانتخابات يغفل في كثير من الأحيان

القضايا الأكثر إلحاحًا على الساحة الوطنية.

اليوم أمام الحكومة، المكونة من الأحزاب التي قفزت على كل شيء وذهبت مباشرة إلى صيف 2026، الكثير من التحديات، وأولها أن تؤكد قدرتها على الحفاظ على القدرة الشرائية للمواطنين، بدل أن ترفع كشعار في الانتخابات المقبلة..أن تثبت قرتها على خفض معدلات البطالة، بدل أن تطلق الوعود الانتخابية بتشغيل الشباب..أن تثبت من الآن جدارتها في تغيير وجه المغرب، كما وعدتنا ذات أكتوبر 2021..لكنها لم تفي بوعدها.
مونديال 2030..في الحاجة إلى حكومة قوية

يأتي مونديال 2030 لكرة القدم ليضع الأحزاب المغربية أمام اختبار جديد من نوعه. فالمغرب سيكون واحدًا من الدول المضيفة لهذه النسخة المميزة من كأس العالم، وهي الفرصة التي قد تكون تاريخية لتسليط الضوء على قدرة البلاد على تنظيم حدث رياضي عالمي ضخم. لكن، على الرغم من التأثير الإيجابي لهذا الحدث في مجال السياحة والاقتصاد. فإنه يشكل أيضًا تحديًا لوجستيًا ضخمًا يتطلب استعدادات استثنائية على مستوى البنية التحتية، التنقل، الخدمات العامة، وحتى الثقافة المجتمعية.

إن تنظيم حدث بهذا الحجم يفرض على الأحزاب السياسية التكيف بسرعة مع هذه المتطلبات. بل ويستوجب التنسيق الفعال بين الحكومة، القطاع الخاص، والهيئات المعنية في مجال الرياضة. كما أن هذا المونديال لن يكون مجرد مناسبة رياضية. بل سيشكل اختبارًا حقيقيًا للمصداقية السياسية، حيث أن المواطنين سيقيسون فعالية الحكومة في توفير الخدمات الأساسية من خلال هذا الحدث.

إن أحد أكبر التحديات التي ستواجه أي حكومة مقبلة هو كيفية التعامل مع الانتظارات المتزايدة للمواطنين. فالمغاربة أصبحوا اليوم أكثر وعياً بما يحدث في بلدهم وأصبحوا أكثر قدرة على تقييم السياسات العامة. صحيح أن هناك الكثير من الإنجازات في مختلف المجالات، لكن الواقع المعيشي اليومي، من بطالة، إلى ضعف التعليم والصحة، إلى أزمة السكن، وغلاء الأسعار، تبقى عائقا كبيرا أمام تحقيق الاستقرار الاجتماعي في بعده النفسي، وتوفير الرفاه للمواطنين.

المطالب الاجتماعية

وفي ظل هذا الوضع، تتزايد المطالب الاجتماعية، ويستمر الضغط على الأحزاب السياسية للوفاء بتعهداتها. فلا يكفي بعد الآن أن يتم تقديم وعود طوباوية أو خطابات سياسية مليئة بالكلمات الطنانة. المواطنون يطالبون بأفعال ملموسة، بتحسين ظروف حياتهم اليومية، وبخلق فرص حقيقية للنمو الاقتصادي الشامل.

ومع اقتراب موعد الانتخابات التشريعية في 2026، يبدو أن الأحزاب السياسية أمام فرصة لا تتكرر لصياغة أجندات عملية تتجاوز الخطابات الفارغة. لا شك أن الانتخابات المقبلة ستكون استفتاءً شعبيًا حقيقيا على قدرة الأحزاب التي تدبر الشأن العام حاليا على الوفاء بتعهداتها. في مجال التنمية وتحقيق العدالة الاجتماعية، وتوفير بيئة سياسية واقتصادية صحية، وتنزيل مختلف البرامج والمشاريع.

إن الأحزاب التي ستتمكن من النجاح في الانتخابات المقبلة هي تلك التي ستتمكن من مواجهة هذه التحديات الكبرى بنجاح. وهي تلك التي ستسعى بجدية إلى إيجاد حلول عملية للمشاكل الاقتصادية والاجتماعية التي يعاني منها المغرب اليوم. والحقيقة أن مواجهة هذه التحديات يتطلب أكثر من مجرد التمسك بكرسي أو التصريحات الكبيرة وإطلاق الوعود الآن..ما يهم المغاربة حاليا هو ما ستقدمه هذه الحكومة اليوم قبل الغد..أو كما يقول المغاربة “حنا ولاد اليوم”..وغدا لناظره لقريب.

الكلمات المفتاحية:الأحزاب السياسيةالانتخاباتالمغربحكومة أخنوش

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

اقتصاد

التجاري وفا بنك ومدرسة الرباط للأعمال يعززان شراكتهما لدعم تشغيل الشباب

17/05/2025 | 16:53
الأمم المتحدة تحث المجلس العسكري في مالي على ضمان استعادة الحقوق السياسية بشكل شامل
مفوض الهجرة بالحكومة الألمانية.. المغرب شريك “استراتيجي وموثوق” لألمانيا في مجال الهجرة
اندلاع حريق بأحد مرافق مركب مولاي عبد الله والتحقيقات جارية لتحديد الأسباب
نهضة بركان يضع قدما في منصة التتويج بفوز ثمين على سيمبا التنزاني
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور