باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    ساحل انتليجنس: الجزائر عبارة عن ثكنة يحكمها العسكر تعيش اضطرابات داخلية على وشك الانفجار
    23/05/2025 | 09:49
    صحيفة إسبانية تسلط الضوء على خطة جزائرية تهدف إلى الترويج للطرح الانفصالي داخل قطاعات من الرأي العام الإسباني
    23/05/2025 | 09:37
    ساحل العاج تستضيف قاعدة أمريكية لتشغيل الطائرات المسيرة لصد النفوذ الروسي
    23/05/2025 | 09:33
    إسبانيا تدخل مرحلة جديدة في سياستها المتعلقة بالهجرة مع تنفيذ قانون يعتبر الأكثر تشددا منذ عقد
    23/05/2025 | 08:34
    منع جامعة هارفارد بالولايات المتحدة من تسجيل الطلبة الأجانب
    22/05/2025 | 22:38
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: حزب الله الإفريقي !
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > حزب الله الإفريقي !
الرأي

حزب الله الإفريقي !

07/01/2021 | 23:01
شارك
شارك

نجيب الأضادي

تحاول إيران جاهدة، و بكل الطرق، التغلغل في القارة الإفريقية عبر إعادة إنتاج تجربة حزب الله اللبناني داخل القارة كآلية فعالة لتنفيذ المشروع الشيعي.غايتها في ذلك حماية المصالح الإستراتيجية العليا لإيران. لكن لماذا إفريقيا ؟ لأنها تشكل طوق نجاة لايران من أجل تكسير الحصار المضروب عليها من طرف دول الغرب.

فمن الناحية السياسية هذه القارة تضم 55 دولة عضو في الأمم المتحدة( أي 30 % من الأعضاء ) قد تحتاجها ايران في خلق توازنات سياسية داخل الجمعية العامة للأمم المتحدة ضد اي مشروع قرار قد يدينها.

اما من الناحية الاقتصادية، فالثروات الطبيعية الهائلة لافريقيا مهمة لمساعدة ايران في استكمال مشروعها في تخصيب المفاعلات النووية، ذاك ان إفريقيا تضم 30% من الإنتاج العالمي من اليورانيوم و 50% من الكوبالت و 60% من الماس…فضلا عن كونها تشكل معبرا لأهم ممرات التجارة العالمية.

و في سبيل تنفيذ المشروع الشيعي ذاك، اعتمدت إيران على عدة آليات للتدخل و التوسع، منها المؤسسات الرسمية و الديبلوماسية المعروفة و المعلنة، و منها العمل الخيري و الإنساني عبر إقامة المستشفيات و الجمعيات و المؤسسات التعليمية و الثقافية، و كذلك الحسينيات لاستقطاب و تكوين الدعاة و الطلبة لإرسالهم للدراسة في الحوزيات الإيرانية…إلخ.

إقرأ أيضًا

عيد نُحر فيه المعنى
المفاوضات الإيرانية الأمريكية.. الوضع الحالي والآفاق
المديرية العامة للأمن الوطني بين الحضور المؤسسي والنجاعة الرقمية
الترجمة في المغرب المعاصر: دعامة الانفتاح وتثمين الهوية الثقافية
الديبلوماسية والاعلام في المغرب وحرب الرويات

فالتغلغل الهادئ لإيران يسهدف في المقام الأول خلق جاليات شيعية في المجتمعات السنية خاصة في دول غرب افريقيا. و قد استثمرت إيران لهذا الغرض الوجود العددي المهم للجالية الشيعية اللبنانية التي توفر لحزب الله اللبناني موارد مالية تقدر ب 200 مليون دولار سنويا.

و خلافا لما تدعيه إيران من كون تواجدها في إفريقيا سلميّ و لا يهدد أمن و سلامة بلدانها، فإن وقائع كثيرة تثبت أنها لا تتردد في زعزعة استقرار بعض الدول عبر اللجوء لآلية التدخلات العسكرية السرية التي تتم عادة عبر عناصر فيلق القدس بالحرس الثوري الايراني.

و هذا ما حدث مثلا في نيجيريا من خلال تسليح اتباع وميليشيات الشيخ زاك زاكي بكانو بالجزء الشمالي المسلم لنيجيريا، حيث أصبح يتحدى السلطة و يكفّر الرئيس و باقي الأئمة.

لكن لماذا تصر إيران على مواجهة مصالح المغرب تحديدا ؟ لأن المغرب هو من يقود الاتجاه السني الإسلامي المعتدل في مواجهة المذهب الشيعي المتعصب، فضلا عن الرغبة في مزاحمة تواجده الاقتصادي في غرب افريقيا تحديدا.

و رغم إصرار إيران على إنكار مساهمتها في أية مؤامرات ضد المغرب، فإن هذا الأخير لديه ما يكفي من الأدلة و الحجج التي تثبت تورط حزب الله اللبناني في دعم جماعة البوليزاريو بالسلاح وبالتدريبات على خوض حرب العصابات و اسلوب الخنادق. و هذا ما لم ينكره حتى مسؤولو حزب الله نفسه. و يوجد ما يكفي من الدلائل و المؤشرات على كل ذلك.

فالجميع يتذكر سقوط الطائرة العسكرية الجزائرية بوفاريك C-130 التي كانت متجهة إلى تندوف و يوجد من بين القتلى 25 عنصر من البوليزاريو و خبيرين اثنين في المتفجرات ينتميان لحزب الله اللبناني حيث تم تشييع جنازتهما بعد ذلك في الضاحية الجنوبية لبيروت، معقل حزب ألله .

أما الدليل الثاني هو ارسال إيران المدعو امير ابو موسى كملحق ثقافي في سفارتها بالعاصمة الجزائرية، وقد تم رصد مكالمات هاتفية له مع قيادات البوليزاريو و هو يتحدث عن وصول أسلحة وأموال. هذا الرجل هو في الحقيقة عنصر استخباراتي معروف لدى فيلق القدس بالحرس الثوري الإيراني. و بعد ان فضحه المغرب قامت السلطات الجزائرية بطرده من أراضيها فورا.

و بالإضافة إلى صور الاقمار الاصطناعية الدالة على التحركات الميدانية لحزب الله، فقد واجه المغرب إيران، من خلال الزيارة التي كان قد قام بها وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة لطهران قبل قطع العلاقات الدبلوماسية بحجج إضافية تفيد أن البوليزاريو تسلمت من حزب الله صواريخ SAM 9 و STRELLA بهدف مواجهة التفوق الجوي المغربي. لكن إيران لم يكن لها رد مقنع امام قوة الحجج التي ادلى لها المغرب. و طالما ان الأمور تعدت الخطوط الحمراء من خلال تهديد الأمن القومي المغربي ، فقد لجأ المغرب الى أخف الأضرار عبر قطع علاقاته الدبلوماسية مع إيران.

أمام كل هذه الوقائع، و بدون الدخول في التفاصيل الكثيرة، فإن هذا المتغير في صراع إيران مع المغرب داخل الرقعة الأفريقية، سيدفعها( أي إيران ) الى الرهان على البوليزاريو و استغلالها في حرب استنزاف ضد المغرب، لكن قبل ذلك يجب تحويلها إلى نسخة من حزب الله الشيعي اللبناني. و هذه الإمكانية واردة جدا.

لماذا ؟ لأن المعروف أن جماعة البوليزاريو يغيّرون البندقية من كتف إلى كتف حيثما يوجد المال والسلاح و السلطة. فقد بدؤوا رحلتهم الانفصالية في زمن الحرب الباردة (مع الهواري بومدين و القدافي و عبد الناصر…) بتبني الطروحات الماركسية و الاشتراكية.

ثم بعد ذلك سيتقلبون بين أحضان القومية العربية الحالمة. و بعد فشل الاتجاهين معا، سيجربون الطروحات الجهادية و الاجرامية عبر العلاقة الثابتة بالإتجاهات الارهابية و عصابات الاتجار بالبشر و السلاح و المخدرات، و هذا ما أكدته تقارير دولية عديدة.

و لأن العالم كله يشحد أسلحته لمواجهة هذه المخاطر، فما الذي يمنع البوليزاريو من تجريب آخر الحلول عبر استلهام تجربة حزب الله الشيعي اللبناني و التحول إلى حزب الله الإفريقي هذه المرة ؟

الكلمات المفتاحية:الجمعية العامةالعمل الخيريالمصالح الإستراتيجيةحزب الله الإفريقينجيب الأضادي

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

تقارير

المغرب ركيزة أساسية لإستراتيجية البنك الأوروبي للاستثمار في المتوسط (تحليل)

23/05/2025 | 12:01
“التجاري وفا بنك” يندمج كليا مع فرعه “برج التجاري” دون زيادة في رأس المال
نشرة إنذارية: زخات رعدية قوية (من 15 إلى 35 ملم) مصحوبة بتساقط للبرد مرتقبة اليوم بعدد من مناطق المملكة
افتتاح أشغال الدورة الثالثة لمنتدى مراكش البرلماني الاقتصادي للمنطقة الأورو متوسطية والخليج
الخدمة العسكرية 2025.. تكوين موسع في مجالات التخصص لفائدة المجندين المؤهلين
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور