باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    فرنسا.. مغربية تلجأ إلى القضاء ضد مشغلها السابق بعد سنوات من الاستغلال
    23/05/2025 | 13:03
    ساحل انتليجنس: الجزائر عبارة عن ثكنة يحكمها العسكر تعيش اضطرابات داخلية على وشك الانفجار
    23/05/2025 | 09:49
    صحيفة إسبانية تسلط الضوء على خطة جزائرية تهدف إلى الترويج للطرح الانفصالي داخل قطاعات من الرأي العام الإسباني
    23/05/2025 | 09:37
    ساحل العاج تستضيف قاعدة أمريكية لتشغيل الطائرات المسيرة لصد النفوذ الروسي
    23/05/2025 | 09:33
    إسبانيا تدخل مرحلة جديدة في سياستها المتعلقة بالهجرة مع تنفيذ قانون يعتبر الأكثر تشددا منذ عقد
    23/05/2025 | 08:34
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: حين تحتاج سفينة الوطن للإنقاذ ولإدارة الأزمات بنجاح هنا لا مكان للتردد.. بالمهارات القيادية سنصل بها إلى بر الأمام
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > حين تحتاج سفينة الوطن للإنقاذ ولإدارة الأزمات بنجاح هنا لا مكان للتردد.. بالمهارات القيادية سنصل بها إلى بر الأمام
الرأي

حين تحتاج سفينة الوطن للإنقاذ ولإدارة الأزمات بنجاح هنا لا مكان للتردد.. بالمهارات القيادية سنصل بها إلى بر الأمام

22/05/2020 | 23:30
شارك
شارك

عبد الرزاق الزرايدي بن بليوط

في الوقت الذي بادرت فيه الدولة المغربية، بتسخير إمكانياتها لتذليل الصعاب لمعالجة تداعيات الأزمة الناتجة عن جائحة كورونا، وتأثيراتها على كافة الأصعدة، بإطلاق مبادرات، شملت العديد من مؤسسات سواء في القطاع العام أو الخاص، بغية التخفيف من وطأة الجائحة، وإنقاذ ما يمكن إنقاذه، وفي أزمة كورونا الحالية نجد أن مقومات النجاح في إدارة الأزمات بشكل استباقي طبقت بشكل احترافي من قبل القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس حفظه الله، كلها إجراءات تعزز دورها في القيادة والمهارة، التي أبلى فيها وزراء البلاء الحسن وفي مقدمتهم وزراء حزب التجمع الوطني للأحرار.
هذه الإجراءات الاستباقية والعمل ليل نهار لبعض الوزراء في الميدان، أنقد أداء رئاسة الحكومة، التي ظل السيد سعد الدين العثماني يردد أنه يصعب عليه أن يضع خطة أو تصورا من أجل الانقاذ، مع ما يترتب عن ذلك من هدر الزمن السياسي، في عز أزمة لا ترحم أحدا، تحتاج منا ومن كل مسؤولينا تحليا كبيرا بروح المسؤولية والكفاءة العالية، ومهارة القيادة التي تستوجب قدرة عالية على إدارة لأزمات بنجاح كبير.
مع توالي التحديات سنحتاج إلى زخم كبير من المهارة في اتخاذ للقرارات الصائبة، لقد طلع علينا مؤخرا تقرير حديث يرصد الاضطراب الاقتصادي المحتمل مع تفشّي انتشار فيروس “كوفيد ـ 19” على مستوى العالم، قائلا إن توقعات نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي العالمي قد تنخفض إلى أقل من 2.5 في المائة هذا العام.

التقرير، الصادر عن وحدة الاستخبارات الاقتصادية التابعة لمجلة “الإيكونوميست”، يقدم لمحة سريعة عن قدرة الوحدة على قياس المخاطر من خلال تحديد وتقييم أهم خمسة مخاطر للنظام الاقتصادي العالمي خلال هذا العام، نقل مركز المستقبل للأبحاث والدراسات المتقدمة بعضا منه، يفيد بأن آفاق النمو العالمي أصبحت أكثر عرضة للتغير في الظروف المالية، مثل: التغيرات في أسعار الفائدة الأمريكية، أو الرغبة في مخاطر السوق المالية، والتي يمكن أن تترجم بسرعة إلى تكاليف تمويل أعلى للدول المدينة. وقد حدث هذا عام 2018، عندما تسبب ارتفاع أسعار الفائدة الأمريكية وتعزيز الدولار الأمريكي مقابل العملات الأخرى في تقلبات العملة على نطاق واسع بين الأسواق الناشئة، مما تسبب في أزمات العملات وركود حاد في تركيا والأرجنتين.

واليوم يشهد العالم بأسره تحدياً جديداً، فاجأ الحكومات وكسر العديد من التوقعات والسيناريوهات المستقبلية، اختبر الأنظمة والسياسات، وأدى لشلل العديد من دول العالم، تحدياً لا يستهان به، سواء على المستوى الصحي أو الاجتماعي أو الاقتصادي أو السياسي.

إن هذا الوضع الذي فرضته هذه الجائحة، أصبحت التحدي الأول للعديد من القيادات العالمية في الوقت الراهن، يفرض علينا أن نتعامل بسرعة ومهارة كبيرة في اختيار الأنسب من القرارات، و نسعى جاهدين لضمان استمرارية الأعمال والخدمات الحكومية، وتقديم الدعم الكامل للقطاع الخاص والنجاة بمؤسساته من تبعات هذه الأزمة، لذا فالواقع الذي يفرض نفسه، هو تعاطي القيادات وتعاملها مع أزمة غير مسبوقة، والسؤال المطروح هو كيف يجب أن تتعامل القيادات مع الأزمات؟ وللإجابة عن هذا التساؤل نتقاسم معكم أحبتي بعضا من من مقومات النجاح في التعامل مع الأزمات، التي يقدمها خبراء الأزمة ويضعونها كأولوية ينبغي التقيد بها واستخدامها لإدارة الأزمات.

إقرأ أيضًا

فرنسا.. مغربية تلجأ إلى القضاء ضد مشغلها السابق بعد سنوات من الاستغلال
المنتخب الوطني النسوي لأقل من 23 سنة يشارك في دوري دولي بفرنسا
المغرب ركيزة أساسية لإستراتيجية البنك الأوروبي للاستثمار في المتوسط (تحليل)
افتتاح أشغال الدورة الثالثة لمنتدى مراكش البرلماني الاقتصادي للمنطقة الأورو متوسطية والخليج
تعطيل مفاجئ لنهضة بركان في تنزانيا قبل نهائي “الكاف”

أولها وهو أن النجاح في مواجهة الأزمات يعتمد بشكل أساسي على رفع الجاهزية والاستعدادات المسبقة للتعامل مع الأزمات، والذي يعتبر إحدى المهام الأساسية للقيادة، التي يجب أن تعمل على تأسيس البناء على أرض صلبة ورفع كفاءته وإكسابه المرونة المناسبة للصمود في وجه المتغيرات والأزمات، ولتحقيق ذلك يجب أن تمتلك القيادة الرؤية المستقبلية واتساع الأفق، الذي يمكنها من اتخاذ القرارات الاستراتيجية المتعلقة بمستقبل المؤسسة، كما يمكنها الاستعانة بعدد من الأدوات الإدارية لرفع الجاهزية المستقبلية مثل إدارة المخاطر واستشراف المستقبل والتخطيط بالسيناريو.

وثانيها التعرف على الأزمة مبكراً والاعتراف بها وحشد الجهود لمواجهتها، وذلك لتجنب الأخطاء الفادحة التي يرتكبها البعض بتجاهل الأزمة أو العمل على التقليل من حجمها وأهميتها، لذا فإن الاعتراف بالأزمة مبكراً يعتبر المفتاح لحلها، والبدء في التعامل معها.

وثالثها الاستباقية في القرارات وتجنب الانزلاق في ردود الفعل، والتي غالباً ما تكون متأخرة في التعامل مع تداعيات الأزمة، ويرتبط ذلك بأهمية عنصر الوقت في التعامل مع الأزمة، والمعالجة الاستباقية للأمور قبل تضخمها وخروجها عن السيطرة.

ورابعاها التواصل والشفافية، حيث إن أغلب الأزمات ترتبط بشريحة كبيرة من المعنيين، لذا تكمن أهمية التواصل الفعال، وذلك لضمان حشد الجهود وتعاون الجميع لمعالجة الأزمة، ويزخر التاريخ بالعديد من النجاحات والإخفاقات في إدارة الأزمات، المرتبطة بشكل أساسي بالنجاح أو الإخفاق في التواصل الإعلامي أثناء إدارة الأزمة.

وخامسها القيادة من المقدمة وزرع التفاؤل بين الجميع، حيث إن القيادة تبرز وقت الأزمات، وتأخذ مكانها في مقدمة الركب في مواجهة العاصفة، لرفع الهمم وتشكيل القدوة للآخرين، مع إيصال رسائل الاطمئنان والتفاؤل بالمستقبل.

إن امتلاك مهارات القيادة واتخاذ القرار المناسب والسريع، من أهم محفزات العمل الريادي لمواجهة التداعيات السلبية لهذه الجائحة، فاليوم يشهد العالم بأسره تحدياً جديداً، فاجأ الحكومات وكسر العديد من التوقعات والسيناريوهات المستقبلية، اختبر الأنظمة والسياسات، وأدى لشلل العديد من دول العالم، تحدياً لا يستهان به، سواء على المستوى الصحي أو الاجتماعي أو الاقتصادي أو السياسي، فرض على المسؤولين ألحكزميين، أن يمتلكوا قدرة عالية على اتخاذ القرار بكل جراة، لإعادة الحياة من جديد، فالتخبط والخوف و التردد هي صفات لا مكان لها في قاموس من يتصدى لشؤون الناس، إننا نحتاج إلى حكومة قوية تنقذ ما يمكن إنقاذه يكون ربانها كفاءة عالية له القدرة الكبيرة على استعمال مهارات القيادة، بحكمة وتبصر، وقوة، لأن القادم سيكون أصعب، نتمنى أن نتحلى بروح المسؤولية بعيدا عن حسابات سياسيوية ضيقة، لا مكان فيها لكي نضيع مزيدا من الوقت، فبلادنا لا تتحمل أعباء جديدة ولا فشلا، نحتاج إلى طموح وتفاؤل في المستقبل، حفظ الله بلادنا وملكنا الهمام من كل مكروه وسوء، وكل عام وأنتم بألف خير.

عبد الرزاق الزرايدي بن بليوط: رئيس مجموعة رؤى فيزيون الإستراتيجية

الكلمات المفتاحية:الأزمةالارجنتينالحكومةالمغربالملك محمد السادسالمهارات القياديةتركيارئيس مجموعة رؤى فيزيون الإستراتيجيةسعد الدين العثمانيعبد الرزاق الزرايدي بن بليوط

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

سياسة

الاتحاد الاشتراكي يرد على “البيجيدي”: تعليق النقاش حول ملتمس الرقابة قرار سيادي لا يخضع للمزايدات

23/05/2025 | 13:32
استثمارات “مرسى المغرب” تتجاوز 890 مليون درهم في الربع الأول من 2025
تمويل أوروبي جديد بقيمة 300 مليون يورو لدعم شبكة الكهرباء في المملكة
هزة أرضية بقوة 4.5 درجات تضرب منطقة سيدي عبو بإقليم الخميسات
وزارة التربية تعلن الجدول الرسمي للامتحانات الإشهادية لموسم 2024-2025
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور