باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    قتيلان واعتقالات واسعة خلال احتفالات باريس سان جرمان بلقب دوري الأبطال
    01/06/2025 | 15:34
    إسبانيا تطلق برنامجا اجتماعيا لدعم العاملات المغربيات في حقول هويلفا
    01/06/2025 | 13:30
    استعدادا للانتخابات.. السنغال تطلق حوارا وطنيا شاملا وسط مقاطعة حزب الرئيس السابق
    01/06/2025 | 10:30
    مواطن مغربي متهم بتزعم شبكة اختطاف مرتبطة بالعملات الرقمية في فرنسا
    01/06/2025 | 09:00
    الوفد العربي يندد بمنع إسرائيل زيارة رام الله واعتباره خرقا للقانون الدولي
    31/05/2025 | 22:54
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: خلفيات تسليح الإمارات للجيش الموريتاني: بين سيادة المغرب ووظيفة الأطلسي (تحليل)
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > تقارير > خلفيات تسليح الإمارات للجيش الموريتاني: بين سيادة المغرب ووظيفة الأطلسي (تحليل)
تقارير

خلفيات تسليح الإمارات للجيش الموريتاني: بين سيادة المغرب ووظيفة الأطلسي (تحليل)

11/04/2025 | 14:33
شارك
شارك

24 ساعة ـ عبد الرحيم زياد

تسليح دولة الإمارات العربية المتحدة للجيش الموريتاني ليس مجرد صفقة أسلحة عابرة أو تعبيرًا عن الدعم “الأخوي” الذي يطغى على الخطاب العربي الرسمي، بل هو مناورة جيوسياسية معقدة تحمل في طياتها تناقضات بين رؤية المغرب لدور موريتانيا الأمني والطموحات الإماراتية التي تتجاوز الإطار التقليدي لتحالفات شمال إفريقيا. يتناول هذا المقال خلفيات هذا التسليح، مخاوفه، ومزاياه المحتملة، مع التركيز على تداعياته على السيادة المغربية وديناميات المنطقة.

قائمة المحتويات
24 ساعة ـ عبد الرحيم زيادالمغرب وموريتانيا: رؤية أمنية مركزيةمزايا التسليح: تحصين أم تهديد؟مخاوف الرباط: وجهة السلاح العقائديةالإمارات: طموح خليجي أم اختراق جيوسياسي؟موريتانيا: جسم رمادي بلا هوية أمنيةإعادة تدوير الورقة الموريتانية

المغرب وموريتانيا: رؤية أمنية مركزية

يعتبر المغرب موريتانيا جزءًا لا يتجزأ من محيطه الأمني الغربي، وجدارًا خلفيًا يحمي استقرار ساحل الأطلسي من التمدد العسكري أو الإرهابي. هذه الرؤية تجعل الرباط تنظر بقلق إلى أي محاولة لإعادة تشكيل العقيدة العسكرية الموريتانية دون تنسيق مباشر معها. فالمغرب يسعى إلى مركزية القرار الأمني في المنطقة، سواء من خلال ضبط التوازنات في منطقة الكركرات أو عبر أدوار استخباراتية دقيقة تهدف إلى تعزيز ما يُعرف بـ”المجال الحيوي السيادي” الممتد من الداخلة إلى نهر السنغال.

تسليح الجيش الموريتاني من قِبل الإمارات، دون إشراك المغرب بشكل واضح، يثير تساؤلات حول مدى تأثير هذه الخطوة على هذا المجال الحيوي. فالمغرب يرى في موريتانيا شريكًا استراتيجيًا يجب أن يتحرك ضمن إطار تحالفاته، وليس كلاعب مستقل قد ينجرف نحو أجندات خارجية.

مزايا التسليح: تحصين أم تهديد؟

من زاوية أخرى، قد يُنظر إلى تعزيز القدرات الدفاعية الموريتانية كخطوة إيجابية حتى بالنسبة للمغرب. فتطوير الجيش الموريتاني يعني تحصين الحدود الشرقية مع الجزائر، حيث تظل جبهة “البوليساريو” مصدر تهديد مستمر. هشاشة الطوق الأمني بين موريتانيا ومالي تتيح للجماعات المسلحة استغلال الفراغ الأمني، مما يهدد استقرار المنطقة بأكملها. تعزيز قدرات نواكشوط قد يساهم في ضبط هذه الحدود وتقليل التسلل غير النظامي، مما يخفف الضغط الأمني على الأقاليم الجنوبية المغربية.

كذلك، يمكن أن يمنح هذا التسليح المغرب متنفسًا استراتيجيًا من خلال توزيع الأعباء الأمنية. فموريتانيا القوية عسكريًا قد تلعب دورًا أكثر فاعلية في مكافحة الإرهاب والتهريب، وهي أولويات مشتركة مع الرباط.

إقرأ أيضًا

التوترات الجيوسياسية توقد حرب الطائرات المقاتلة بين المغرب وإسبانيا والجزائر
لتعزيز مشاريع البنية التحتية.. المغرب يستعد لاستقبال شاحنات خلط الخرسانة المتطورة من الصين
قتيلان واعتقالات واسعة خلال احتفالات باريس سان جرمان بلقب دوري الأبطال
بنكيران يدعو المغاربة إلى الالتزام بالتوجيه الملكي والامتناع عن شعيرة الأضحية
نادي قطر يعلن نهاية مشوار يوسف السفري مع الفريق

مخاوف الرباط: وجهة السلاح العقائدية

رغم المزايا المحتملة، فإن القلق المغربي لا ينبع من السلاح بحد ذاته، بل من “وجهته الفكرية والعقائدية”. فمن يصوغ العقيدة العسكرية للجيش الموريتاني؟ ومن يحدد أولوياته؟ هل يُنظر إلى “البوليساريو” كعدو رئيسي، أم أن هناك أصواتًا في نواكشوط ترى في التمدد المغربي تهديدًا ضمنيًا؟ هذه الأسئلة تكتسب أهمية في ظل النظام القبلي الموريتاني الذي يميل أحيانًا إلى تكتيكات “البقاء” على حساب التحالفات الثابتة.

تسليح موريتانيا دون شراكة استخباراتية مغربية يثير مخاوف من تحولها إلى أداة في استراتيجيات لا تتماشى بالضرورة مع مصالح الرباط. ففي عالم الجيوسياسة، السلاح لا يُمنح إلا لجيش يعبر عن رؤية حلف واضح. وإذا لم يكن هذا الحلف بقيادة المغرب، فمن يكون الشريك الحقيقي؟

الإمارات: طموح خليجي أم اختراق جيوسياسي؟

تُظهر الإمارات، من خلال هذا التسليح، طموحًا متزايدًا للعب دور أكبر في منطقة الساحل وشمال إفريقيا. هذه الخطوة قد تكون جزءًا من استراتيجية أوسع لتعزيز النفوذ الخليجي في مناطق تقليديًا تخضع لتأثير قوى إقليمية مثل المغرب أو الجزائر. لكن هذا الطموح يصطدم بمركزية القرار المغربي الذي يرفض أن تتحول موريتانيا إلى رأس حربة ضمن استراتيجية لا يتحكم فيها.

الإمارات، بتسليحها لموريتانيا، قد تسعى إلى خلق توازنات جديدة في المنطقة، لكن هذا التوجه قد يُنظر إليه في الرباط كـ”تمرد السلاح” الذي يتحدى السيادة المغربية على محيطها الأمني.

موريتانيا: جسم رمادي بلا هوية أمنية

تقف موريتانيا اليوم في مفترق طرق جيوسياسي. فهي ليست مجرد متلقٍ للسلاح، بل طرف يبحث عن هوية أمنية واضحة في ظل تنافس المغرب والإمارات. غياب هوية أمنية ثابتة يجعلها عرضة لأن تكون ساحة صراع بين مركزية القرار المغربي وطموح الاختراق الخليجي. في هذه اللعبة، الحياد ليس خيارًا، إذ إن الدول التي تختار الحياد غالبًا ما تجد نفسها خارج معادلات القوة.

إعادة تدوير الورقة الموريتانية

في النهاية، يواجه المغرب خيارين: إما التعامل مع تسليح موريتانيا كتهديد يتطلب استباقًا استخباراتيًا وعسكريًا، أو إعادة تدوير هذه الورقة ضمن مقاربته التوسعية الهادئة. تعزيز الشراكة مع نواكشوط، خاصة على المستوى الاستخباراتي، قد يكون السبيل لضمان أن يظل السلاح الموريتاني موجهًا نحو أهداف مشتركة مع الرباط.

ما بين “احتياجات الأمن المغربي” و”طموحات السلاح الإماراتي”، تبقى موريتانيا رهينة صراع جيوعقائدي قد يحدد ليس فقط مستقبلها، بل استقرار منطقة الساحل بأكملها. وفي لعبة الأمم، لا يوجد مكان للأخطاء، ولا للحياد.

ملاحظة: هذا النص تحليلي مستلهم من النص الأصلي مع إعادة صياغة لتقديم رؤية شاملة ومنظمة. يُنسب الفضل إلى تحليل Al-Mohaid الأصلي، مع الإشارة إلى أن أي نقل لهذا النص يتطلب ذكر المصدر.

الكلمات المفتاحية:الإمارات العربية المتحدةالجيش الموريتانيالسلامالمغربتسليحخبر بارزساحل الأطلسينواكشوط

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

اقتصاد

“ويز إير” تطلق خطوط جوية جديدة تربط المغرب بوجهات في الشرق الأوسط وآسيا

01/06/2025 | 15:12
موسم 1446هـ .. الوفد الرسمي للحجاج المغاربة يتوجه إلى الديار المقدسة
إسبانيا تطلق برنامجا اجتماعيا لدعم العاملات المغربيات في حقول هويلفا
“بلاتس” تعدل معايير تسعير الأسمدة الفوسفاتية انطلاقا من الجرف الأصفر
أشرف حكيمي يكتب اسمه بأحرف من ذهب في نهائي دوري الأبطال
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور