وجه التنسيق النقابي للدكاترة العاملين بوزارة التربية الوطنية، نداء لكافة الدكاترة إلى المشاركة المكثفة والقوية في مسيرة الاحتجـاج الوطني بالرباط، وذلك يوم الأحد 16 دجنبر الجاري انطلاقا من مقر الوزارة بباب الرواح في اتجاه البرلمان.
وذكر التنسيق النقابي في بيان له، أن كل الخطوات التي أقدمت عليها التنسيقية هي جواب على “استمرار الوضع القاتم في ظل نقاشات ماراطونية مغشوشة لا تستحضر مبدأ تثمين الرأسمال البشري، وتكرس الإقصاء الممنهج لهذه الفئة، وتحرمها من وضعها الطبيعي في المراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين والمؤسسات الجامعية”.
وطالب التنسيق النقابي، المدعوم من ستة نقابات الأكثر تمثيلية، في بيانه إدراج ملفه المطلبي ضمن أجندة مشروع النظام الأساسي الجديد لأسرة التربية والتكوين في أفق إحداث إطار أستاذ باحث على غرار هيئة الأساتذة الباحثين في التعليم العالي، من أجل رد الاعتبار لشهادة الدكتوراه،.
وأشار البيان، أن دكاترة وزارة التربية الوطنية متمسكون بالمذكرة المطلبية التي تقدمت بها النقابات التعليمية الست يوم 22 غشت 2017 من أجل الطي النهائي والمنصف لملفهم؛ مشددا البيان على دعوة الوزارة للالتزام بتعهداتها من خلال تحويل إطار كافة الدكاترة العاملين بوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي داخل وزارتهم نفسها إلى أستاذ التعليم العالي مساعد، واستثمار مناصبهم المالية أسوة بالأفواج السابقة.
وأضاف المصدر ذاته، أن التنسيقية عازمة على خوض برنامج نضالي مفتوح على كل الاحتمالات تنديدا بسياسة التجاهل والتيئيس المقصودة ومقاربة الترقيـع، وتكريس الحـوارات المغشوشــة دون أفق عمليٍّ مُجدٍ
وطالب التنسيق النقابي، المدعوم من ستة نقابات الأكثر تمثيلية، في بيانه إدراج ملفه المطلبي ضمن أجندة مشروع النظام الأساسي الجديد لأسرة التربية والتكوين في أفق إحداث إطار أستاذ باحث على غرار هيئة الأساتذة الباحثين في التعليم العالي، من أجل رد الاعتبار لشهادة الدكتوراه،.
وأشار البيان، أن دكاترة وزارة التربية الوطنية متمسكون بالمذكرة المطلبية التي تقدمت بها النقابات التعليمية الست يوم 22 غشت 2017 من أجل الطي النهائي والمنصف لملفهم؛ مشددا البيان على دعوة الوزارة للالتزام بتعهداتها من خلال تحويل إطار كافة الدكاترة العاملين بوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي داخل وزارتهم نفسها إلى أستاذ التعليم العالي مساعد، واستثمار مناصبهم المالية أسوة بالأفواج السابقة.
وأضاف المصدر ذاته، أن التنسيقية عازمة على خوض برنامج نضالي مفتوح على كل الاحتمالات تنديدا بسياسة التجاهل والتيئيس المقصودة ومقاربة الترقيـع، وتكريس الحـوارات المغشوشــة دون أفق عمليٍّ مُجدٍ