24 ساعة-متابعة
اقترحت رابطة الاقتصاديين الاستقلاليين. عشرون توصية ذات طابع أفقي وترابي وقطاعي. للحد من البطالة وخلق عدد كبير من مناصب الشغل على المدى القصير، مع الاستفادة من المشاريع الكبرى التي أطلقتها المملكة أو المشاريع المرتقبة بالإضافة إلى العائد الديمغرافي الذي ستستمر بلادنا في الاستفادة منه خلال السنوات القليلة القادمة.
وفي هذا السياق، توصي رابطة الاقتصاديين الاستقلاليين. باتخاذ تدابير وإجراءات تساهم في تقليص الهوة بين العرض والطلب في سوق شغل مغربي منفتح على محيطه القاري والدولي.
عشرون توصية ذات طابع أفقي وترابي وقطاعي، للحد من البطالة وخلق عدد كبير من مناصب الشغل على المدى القصير. مع الاستفادة من المشاريع الكبرى التي أطلقتها المملكة أو المشاريع المرتقبة. بالإضافة إلى العائد الديمغرافي الذي ستستمر بلادنا في الاستفادة منه خلال السنوات القليلة القادمة.
ودعت رابطة الاستقلالين الاقتصادين، الى فتح باب الترشيح بالمغرب والخارج، بما في ذلك في صفوف المتقاعدين ومغاربة العالم، لتأمين دورات تكوينية لا تتجاوز 10 أشهر، حضوريا وعن بعد؛ وإعداد وتهييئ الشباب حديثي التخرج بهدف ادماجهم الاقتصادي والاجتماعي من خلال : إنشاء صندوق تضامن الأجيال” لفائدة الشباب في سن يتراوح بين 20 و 35 سنة، وموجه لتمويل التكوينات العاجلة ولتحويل بعض الوظائف المحددة مسبقا ودعم برامج التكوين المزدوج ، دون انقطاع، لمدة تتراوح من 10 إلى 20 شهدا وإنشاء صناديق جهوية للاستثمار .
اقرأ أيضاً: البرلمان العربي يؤكد على الدور الهام للملك محمد السادس رئيس لجنة القدس في الدفاع عن القضية الفلسطينية
وشددت الرابطة، على ضرورة تبسيط الإجراءات وتخفيف الضرائب على نقل ملكية المقاولات لإنقاذ المقاولات القابلة للاستمرار ، وترخيص مرونة التشغيل في سقف 15% من اليد العاملة لصالح المقاولات التي تبرر انخفاض معاملاتها بأزيد من 15% خلال عام واحد، مع الالتزام بالتشغيل في حالة التعافي منح تخفيض بنسبة 50% على رسوم الأجور، على مدى 5 سنوات، لأرباب العمل الذين يقدمون برنامج النمو، مصاحب بزيادة صافية في عدد الأجراء، على أساس عقد نمو التشغيل”، يبرم بين الدولة والمقاولة، بالاضافة الى تسهيل وتقنين العمل بتوقيت جزئي، والعمل من المنزل، والعمل عن بعد للشباب الراغبين في مواصلة دراستهم، وللنساء، ولذوي الاحتياجات الخاصة، وتحفيز الاجراء من خلال مشاركتهم في رأس مال المقاولات لتشجيع وفاتهم ومشاركتهم ويكون ذلك بمثابة أداة جذب للمواهب والكفاءات الجديدة.