باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    السيناتور الفرنسي ستيفان رافيي يستقبل فرحات مهني ويعلن دعمه لحق تقرير المصير لشعب القبائل
    04/06/2025 | 14:50
    موسم الحج.. السعودية تمنع التصوير والهتافات ورفع الأعلام في المشاعر المقدسة
    04/06/2025 | 13:15
    مصرع 11 طفلًا في حادث انهيار مقلع رمال شمال نيجيريا
    04/06/2025 | 13:19
    أحكام بالسجن تصل إلى 12 عاماً لعائلة متهمة بتنظيم اتجار دولي للمخدرات بين المغرب وهولندا وفرنسا
    04/06/2025 | 11:15
    مدريد تعلق عقود أسلحة إسرائيلية بقيمة 325 مليون دولار وتفعل خططًا لقطع العلاقات الدفاعية مع تل أبيب
    03/06/2025 | 22:30
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: رصد لمؤشر الجوع العالمي.. كورونا يزيد العالم جوعا
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > ارشيف > كوفيد 19 > رصد لمؤشر الجوع العالمي.. كورونا يزيد العالم جوعا
كوفيد 19

رصد لمؤشر الجوع العالمي.. كورونا يزيد العالم جوعا

14/10/2020 | 14:48
شارك
شارك

نشر بشراكة مع DW العربية

“لا جوع حتى 2030” كان أحد أهداف التنمية التي وضعتها الأمم المتحدة قبل خمس سنوات نصب أعينها. وهذا يعني أنه حتى في أفقر بلدان العالم وجب على كل شخص أن يتوفر على ما يكفي من الغذاء. لكن أين يقف العالم اليوم؟ وهل نحن في طريقنا لتحقيق الهدف؟

في 2015 بدا ذلك هدفا طموحا، لكن قابلا للتحقيق، لأن وضع التغذية تحسن بوضوح في سنوات قليلة: فالأرض برمتها كانت تسجل في عام 2000 في مؤشر الجوع العالمي قيمة 28.2 وكان الوضع يُعتبر جديا واليوم بقيمة تصل إلى 18.2 يكون الجوع في مستوى متوسطي. وقيمة 0 تعني لا وجود للجوع و 100 هي أسوء قيمة.

ومؤشر مكافحة الجوع يرى أربعة مؤشرات على الجوع:

ـ سوء التغذية (نسبة الناس الذين لا يقدرون على تغطية حاجياتهم من السعرات الحرارية).

إقرأ أيضًا

دراسة: نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من موجات الحر بسبب تغير المناخ
القوات المسلحة الملكية تفتح أبوابها لشباب افريقيا الوسطى في يوم حفظ السلام الدولي
منظمة الأرصاد الجوية العالمية تحذر من استمرار الحرارة القياسية حتى عام 2029
“مراسلون بلا حدود”: حرية الصحافة في ظل حكومة أخنوش تواجه تحديات حقيقية
مهندسة مغربية بمايكروسوفت تتهم الشركة بدعم إسرائيل في إبادة أهل غزة: عار عليكم أيديكم ملطخة بالدماء

ـ نحافة لدى الأطفال ( نسبة الأطفال تحت خمس سنوات لهم وزن أقل نسبة إلى الطول، وهو دليل على سوء تغذية حادة).

ـ نقص في النمو لدى الأطفال (نسبة الأطفال دون خمس سنوات لهم طول جسم قصير نسبة إلى السن ـ دليل على سوء تغذية مزمن).

ـ وفيات الأطفال ( نسبة الوفيات لدى الأطفال دون خمس سنوات).

“أكبر فشل أخلاقي لجيلنا”

ورغم التقدم الحاصل تبقى الأرقام الأخيرة مثيرة للقلق: نحو 690 مليون شخص يعانون عالميا من سوء التغذية، و144 مليون طفل عندهم تأخر في النمو بسبب سوء التغذية المزمنة و 47 مليون طفل يُعانون من النحافة، وفي عام 2018 توفي 5.3 مليون طفل قبل عيد ميلادهم الخامس وفي الغالب بسبب سوء التغذية. ومنظمة العمل ضد الجوع تُسمي الجوع في العالم “أكبر فشل أخلاقي لجيلنا”.

وحتى لو أن المتوسط العالمي تحسن، فإن الاختلافات بين المناطق والبلدان هائلة. فجنوب الصحراء في أفريقيا (27.8) وجنوب آسيا (26.0) هي المناطق التي بها أكبر نسب من الجوع.

فماذا يعترض التقدم؟

سيمونه بوت، المتحدثة باسم منظمة العمل ضد الجوع تذكر “الأزمات والنزاعات إضافة إلى الفقر والتفاوت وصحة سيئة وانعكاسات تغير المناخ”. ومثال على ذلك مدغشقر حيث تتمثل مشاكل البلاد في الفقر المتزايد وانعدام الاستقرار السياسي إضافة إلى انعكاسات تغير المناخ. والكونغو وجمهورية افريقيا الوسطى تحتل المكانة المتأخرة في التقرير. فالنزاعات العنيفة والتقلبات الجوية الحادة تعمل على تقويض نمو إيجابي.

ما تفعله نيابال

توجد أيضا أمثلة ايجابية. فمن بين البلدان التي تسجل اليوم نسب جوع متوسطة كان الوضع حتى عام 2000 مقلقا للغاية في اثنين منها ـ الكاميرون ونيبال. ففي الكاميرون تضاعفت المردودية الاقتصادية للفرد الواحد بين 2000 و 2018 حسب معطيات البنك العالمي من 650 إلى 1.534 دولار. وأنغولا واثيوبيا وسيراليون حققت منذ 2000 تحسينات هائلة بحيث أن نسبهم في مؤشر منظمة العمل ضد الجوع تقلصت بأكثر من 25 نقطة. ففي عام 2000 كانت تُدرج هذه البلدان تحت فئة خطير، لاسيما بسبب الحروب الأهلية التي تُعد من الأسباب الرئيسية للجوع وسوء التغذية.

وتشرح سيمونه بوت أسباب التقدم الحاصل في نيبال:” استثمارات في النمو الاقتصادي عملت هنا على تقليص الفقر. واستثمارات في مجال الصحة قادت إلى نسبة وفيات أقل لدى الأطفال وإلى صحة أفضل. وباستثمارات في الزراعة حصل أمن غذائي أكبر”.

غالبا ما يكون الدواء أسوأ من المرض

والآن يدخل في اللعبة المجهول الكبير أي كوفيد 19 وانعكاساته التي هي غير مدرجة بعدُ في التقرير. وانكسارات اقتصادية تقود إلى عائدات منخفضة ما سيؤدي في العديد من البلدان إلى عدم تمكنها من استيراد مواد غذائية. وتقدر منظمة التغذية العالمية أن هذا قد يقود في البلدان المستوردة للمواد الغذائية بعدد سكان يصل إلى 80 مليون نسمة إلى سوء التغذية. ماتياس موغه، الأمين العام لمنظمة مكافحة الجوع يخشى أن “يكون للوباء وانعكاساته الاقتصادية القدرة على مضاعفة عدد الناس المعنيين بأزمات التغذية المزمنة”.

الوضع الاقتصادي بسبب فيروس كورونا

وحتى في البلدان الغربية تم باستمرار طرح سؤال حول الانعكاسات الاقتصادية لقيود كورونا، هل هي أخطر من العواقب الصحية بسبب الفيروس؟ أي هل العلاج أسوأ من المرض نفسه؟، أمر ينطبق على كثير من بلدان الجنوب، كما تعتبر سيمونه بوت: “أن الحجر الصحي كانت له عواقب وخيمة لاسيما على ملايين الناس العاملين في القطاع غير الرسمي. فبين عشية وضحاها فقدوا مداخيلهم وأسواق محلية أُجبرت على الاغلاق ولم يتمكن الفلاحون الصغار من حرث حقولهم”.

وعودة إلى السؤال حول ما إذا كانت الانسانية قادرة على محو الجوع حتى عام 2030. “لا للأسف لسنا في الطريق الصحيح “، كما تلخص سيمونه بوت الوضع. “بصفة عامة يمكن القول بأن التطور مفرح، لكن التقدم يحصل ببطئ. وإذا ما تطور وضع الغذاء على غرار ما حصل إلى حد الآن، فإنه في عام 2030 لن يصل 37 بلدا إلى مستوى متدنى من الجوع في قائمة منظمة مكافحة الجوع. فنحو 840 مليون نسمة قد يعانون من سوء التغذية، علما أنه هنا لم يتم اعتبار تأثيرات وباء كورونا”.

الكلمات المفتاحية:أزمات التغذيةأهداف التنميةافريقيا الوسطىالعالمتغير المناخ.سوء التغذية

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

مجتمع

عيد الأضحى.. مندوبية التامك تمنع قفة العيد وتخصص للسجناء برنامجا غذائيا خاصا

04/06/2025 | 16:15
ولي العهد الأمير مولاي الحسن يترأس بالقنيطرة حفل تخرج فوجي السلك العالي للدفاع وسلك الأركان
المغرب ورواندا يعززان التعاون الصحي في لقاء بين التهراوي ونظيره الرواندي بكيغالي
السفير بوهلال يلقي كلمة في الدورة الحادية عشرة للجمعية المغربية-اليابانية
عبد الوهاب النصيري رئيسا جديدا لجمعية مستوردي السيارات بالمغرب
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور