باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    مفاوضات غزة.. تفاؤل وحديث عن موافقة حماس على “هدنة 60 يوما”
    18/05/2025 | 22:46
    البابا ليو الرابع عشر يدعو للصلاة من أجل ضحايا الحرب في غزة
    18/05/2025 | 21:00
    الإكوادور تعلن افتتاح سفارة بالرباط نهاية يونيو لتعزيز حضورها في إفريقيا
    18/05/2025 | 13:06
    حزب فوكس ينجح في تمرير مقترح لإلغاء تدريس الثقافة المغربية بإسبانيا
    18/05/2025 | 11:08
    اتهامات تربط موريتانيا والجزائر بإرهاب الفولانيين في بوركينا فاسو
    18/05/2025 | 05:41
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: صلاح الوديع: الأحزاب السياسية.. لكي نفهم ما جرى ويجري
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرئيسية > صلاح الوديع: الأحزاب السياسية.. لكي نفهم ما جرى ويجري
الرئيسية

صلاح الوديع: الأحزاب السياسية.. لكي نفهم ما جرى ويجري

30/03/2017 | 02:08
شارك
شارك

صلاح الوديع

1 – ما دامت بيننا أحزاب لا تولي أهمية للأفكار ولا للبرامج إلا على ورق كراساتها، وتعطي الأولوية في “استقطاباتها” لخبراء جمع الأصوات مهما كان الثمن، عوض العمل التأطيري الطويل النفس، المبني على اختيار فكري ومجتمعي واضح،
2 – ما دامت بيننا أحزاب لا تتردد في تبرير مواقفها المتغيرة بل والمتناقضة، بإحالات إلى التراث الديني المشترك موحية بأن الخلاف قائم ما بين معسكر الكفر ومعسكر الإيمان، عوض الإحالة على المصالح والتقديرات المختلفة، كما لدى أي جماعة بشرية،
3 – ما دامت بيننا أحزاب تستطيع أن تدافع عن الشيء ونقيضه باسم الدين، ولا تتردد في الإحالة على نفس التراث الذي يبرر به المتطرفون كل فظاعاتهم،
4 – ما دامت لنا أحزاب تعتبر الوصول إلى المناصب أهم من التزاماتها مع مسانديها من المواطنين، ولا تتحدث في البرنامج الحكومي إلاَّ بعد البت في توزيع المقاعد بينها، فتعطي الأهمية للفريق قبل الحديث عن المطلوب منه،
5 – ما دام جزء كبير من جمهرة التواقين إلى الحداثة يكتفي بمربع الظل الذي توفره المظلة الملكية، دون الطموح إلى توسيع الأفق اعتقادا منهم أن هذا الاكتفاء شرط الحفاظ على الاستقرار واللحمة الوطنية، في حين أن العمل على توسيع وترسيخ قيمها هو بالضبط شرط ذلك،
6 – ما دامت الفرق اليسارية تعطي الأولية للخلافات فيما بينها على نقط الالتقاء وتتردد في جعل الكفاح من أجل ترسيخ قيم الحداثة في نفس الدرجة من الأهمية التي توليها لإقرار العدالة الاجتماعية،
7 – ما دام المدافعون عن الملكية يتحفظون من الأحزاب بمبرر ضعفها وتجاوزها وعدم قدرتها على فرز النخب القادرة على الاشتغال المنتج من داخل المؤسسات، وما دامت هذه الأحزاب نفسها تركز اهتمامها على الاقتراب من المحيط الملكي مهما كلفها الثمن،
8 – ما دام التفاعل المطلوب في نظامنا السياسي، من طرف التشكيلات الحزبية مع الملكية، ينزلق إلى/و يراوح أساسا، حسب السياقات والأحداث، بين إذعان غير منتج ومواجهة غير ذات مبرر بنيوي،
9 – ما دام التردد يطبع سلوك الفاعلين السياسيين ذوي الإحالات الحداثية في مسألة اعتماد القيم الكونية لحقوق الإنسان التي تنبني عليها الحقوق التي لا تقبل التجزئة وفي مقدمتها حرية الضمير والمعتقد والحريات الفردية كما هي متعارف عليها كونيا، والتي هي شرط انبثاق الفردِ الذي هو أسُّ وعماد المجتمع الديمقراطي،
10 – ما دام المجتمع المدني، على الرغم من حضوره وحركيته، يغلب التنافس الذي يتخذ طابعا ذاتيا في العديد من الحالات، ويضع في المقام الأولِ الاختلافاتِ فيما بين أطرافه، على حظوظ العمل المشترك من أجل تحقيق المكتسبات ومراكمتها،
11 – ما دام الحداثيون والمؤمنون بالديمقراطية قيما ومبادئ ومحطات اقتراع لا يدركون ألا شيء يمكن أن يحدث في تاريخنا كطفرة نوعية إلا بتواضعهم وقبولهم لبعضهم وعملهم الصبور الطويل النفس وتكتلهم في قوة مجتمعية قادرة على المساهمة في تأسيس ممارسة سياسية ومؤسساتية مجددة،
فلا مناص من أن نفتقد التيار المجتمعي الناضج والقادر على رفد الآمال الديمقراطية بالنفَس الضروري والوزن الحاسم المطلوب
ولا مناص من أن نصاب بالخيبة عند كل لحظة من لحظات التردد التاريخي الذي تعرفه البلاد بشكل دوري،
غير أنه يجب ألا تفاجئنا هذه اللحظات إلى الحد الذي تجعلنا نكتفي بالأسف والتعبير عن الإحباط المؤلم ولو بالأشكال الساخرة من الآخرين ومن أنفسنا.

الكلمات المفتاحية:الأحزاب السياسيةالإنتخاباتالربيع العربيالمغربالملك محمد سادسبرامج سياسيةحكومة سعد الدين العثمانيشباب والسياسيةمؤسسة القصر

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

مجتمع

طقس الإثنين.. أجواء حارة مع تشكل كتل ضبابية بمناطق المملكة

19/05/2025 | 08:29
عملية أمنية مشتركة بمعبر الكركارات تُجهض تهريب 3 أطنان من مخدر الشيرا
المنتخب الوطني لأقل من 20 سنة وصيف بطل إفريقيا ويتوج بجائزة الروح الرياضية
مفاوضات غزة.. تفاؤل وحديث عن موافقة حماس على “هدنة 60 يوما”
إجهاض محاولة تهريب أزيد من طن من الشيرا بين آسفي والواليدية
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور