باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    سبتة المحتلة.. 106 من المهاجرين يعبرون إلى المدينة المحتلة من المغرب خلال 15 يوما
    02/06/2025 | 19:02
    القومي كارول ناوروتسكي يفوز برئاسة بولندا
    02/06/2025 | 18:08
    تحالف دول الساحل يعلن عن إنشاء محكمة جنائية إقليمية وسجن مشترك
    02/06/2025 | 13:30
    السلطات الأمنية الروسية توقف 4 مغاربة للاشتباه بتورطهم في جريمة قتل مروعة
    02/06/2025 | 13:00
    لقاء معاد لوحدة المغرب الترابية من تنظيم موالين للتيار الانفصالي يثير الجدل في إسبانيا
    02/06/2025 | 12:00
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: صلاح الوديع يكتب : عن كورونا مرة أخرى
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > صلاح الوديع يكتب : عن كورونا مرة أخرى
الرأي

صلاح الوديع يكتب : عن كورونا مرة أخرى

14/03/2020 | 15:01
شارك
شارك

نحن نعيش الآن بالمباشر ومن على الشرفات الافتراضية لحظةً تاريخيةً بكل المعاني.

كيفما كان الحال: أفيروساً مفبركا تسربَ إلى رئات الناس من غير إرادة مقترفيه، أو وباءً حقيقيا لا يد للمخططات العسكرية فيه، أو فيروسا فتاكا أُطلق قصدا في إطار حرب بيولوجية بين القوى المتنافسة على حكم العالم، وهي كلها افتراضات ستبقى مفتوحة لحكم التاريخ بمعناه الممتد،

وكيفما كانت حقيقة تصريحات الحكام عن خطورة الوباء وآثاره المحتملة من وفيات ورحيل مبكر لمن سوف تحصدهُم يد الموت العمياء،

وكيفما كانت نوايا الآلة الإعلامية التي تحبس أنفاس ملايير البشر، وتجعلهم مشدودين إلى شاشة واحدة ممتدة على طول الأفق البشري مكتوب عليها بالبنط العريض: “كورونا”،

إقرأ أيضًا

محمد الطيار: الحكم الذاتي في الصحراء.. من الحل السياسي إلى الخيار الأمني الاستراتيجي
ما بأيدينا.. بعد سنة ونصف لايزال الفلسطينيون عرضة لحرب الإبادة الممنهجة
عيد نُحر فيه المعنى
المفاوضات الإيرانية الأمريكية.. الوضع الحالي والآفاق
المديرية العامة للأمن الوطني بين الحضور المؤسسي والنجاعة الرقمية

فما نحياه اليوم لا يمكن أن يبقى بدون أثر على ما سوف يأتي من التاريخ…

فجأة تنتقل الخرائط من الكراسات إلى رؤوسنا لتملأها، فتتراءى في كل شيء وعلى كل الشاشات

فجأة يصبح الأمر متشابها لكل فرد من ملايين ملايين البشر فوق الأرض

فجأة يصبح المصير واحدا أوحد…

فجأة لم يعد “للخارج” معنى البعد والغياب

فجأة يصبح الملك والرئيس والوزير والمدير وسائق التاكسي والمعلم وعامل النظافة سواسية أمام سؤال الموت المحدق الممكن في أي لحظة

فجأة نصير جميعا ركاب سفينة واحدة. وندرك أن للحياة قيمة واحدة بالنسبة لنا جميعا ونتساوى في الهم والقلق والمصير

فجأة تضيق الأرض بما رحبتْ فحتى محاصرو رواية “الطاعون” كان لهم أمل في الإفلات من مدينة واحدة موبوءة

فجأة نتساوى في الهم والقلق ومساءلة المصير

فجأة نتساءل جماعيا وفرديا وثنائيا هل من سبيل مضمون للنجاة

فجأة نفكر في حبيب مرتجى أو حبيب قديم فقدناه منذ زمن في غفلة من قلبنا أو اِبن بعيدٍ يكمل دراسةً عليا أو ابنةٍ قادها الحب إلى المنفى الاختياري

فجأة نفكر هل لدينا ما نأكله غدا؟

فجأة يصبح “للخارج” معنى آخر و”للداخل” معنى آخر ولا يعود هناك ما بينهما

فجأة أحدق في المسافر قبالتي في مقصورة القطار وأتساءل من سيبدأ بالسعال، هو أم أنا؟

فجأة لا يعود للألقاب والأسماء والاعتبارات والبروتوكولات معنى يبررها في الكلام

فجأة نتمدد في فراش النوم وكل يفكر في وجه الغد القريب

فجأة لم يعد من ملجأٍ إلا للقاح المرتجى

فجأة لا يحمينا لا لون ولا لغة ولا إيمان ولا منصب ولا موقع ولا اعتبار

فجأة نتذكر أننا حقيقةً متساوون أمام العدم وألم الفراق

فجأة لم يعد “اللوفر” ولا “السان-ميشال” على مرمى جناح ولا قصر الحمراء وجنة العريف على مرمى موجة متوسطية هانئة

فجأة صار لزاما على كبار القوم أن يطلبوا الشفاء والسلامة الجسدية والنفسية على هذه الضفة بيننا لا على تلك

فجأة يداهمنا الشعور بأن لنا أمنياتٍ مؤجلةً يجب أن نحققها قبل فوات الأوان

فجأة نشعر في نفس اللحظة وعلى امتداد الخرائط والجغرافيات والبلدان أننا فانون، وأننا لسنا سوى حلقة في سلسلة الحياة التي تحيا بنا وتستمر، ثم تتجاوزنا من حيث نتوهم أننا بها نحيا

فجأة نتواضع أمام ضعفنا الجماعي ويصبح لكلمة “عاجل” على الشاشة معنى شديد الاكتمال

فجأة يُسقط في أيدينا ويتهاوى كذب الرُّقاة وادعاءات الرواة وكتَّاب الحجابات

فجأة نصبح نحن هم نحن ولسنا آخرين

فجأة نكتشف أن مأوانا المرتجى هربا من الموت هو مأوانا المعتاد للحياة

فجأة تصبح فضاءات يقين الحياة هي فضاءات احتمال الموت

فجأة نقف في الفراغ عرايا أمام أنفسنا. وننظر من خلال بعضنا البعض إلى مخاوفنا المستدامة وأحلامنا المؤجلة

فجأة نهفو إلى أن نعانق حبيبا ونضع رأسا متعبا على صدره أملا في أن يهدئ من روعنا أمام خطر لا نعرف له إلا الاسم التاجي المستجد المستبد

فجأة ونحن نقف على خطر الاقتراب من بعضنا نكتشف قيمة اللمسة وقيمة استكانة يد في يد حبيبة وقيمة اللثمة على الجبين وقيمة الضمة إلى الصدر وقيمة العناق الطويل وقيمة القبلة على الوجنتين وقيمتها على الشفتين

فجأة نكتشف أن “جائحة” كلمة موجودة في قاموس العربية وأنها تؤدي بالضبط معنى كلمة “جايحة” التي ندعو بها على بعضنا البعض في لحظات الغضب المنفلت

فجأة نعود إلى أحجامنا ونكف عن اعتماد المشية المتعجرفة للديك الرومي بحوصلته المنتفخة المضحكة

فجأة نكتشف أننا شيء واحد ومصير واحد ونبض واحد مهما تعددت الخرائط والحدود والمصائر والدوائر والأجناس والألقاب والأوضاع والعاقبات

فجأة نعيد اكتشاف كلمة “إنسان” فقط لا غير، على جبين كل فرد منا نراها مكتوبة بحروف من نور

فجأة يتصاعد داخلنا دفق التضامن والإيمان بالمصير المشترك أينما كنا وحيثما حللنا

فجأة لم يعد تعددنا ولا تنوعنا ولا اختلافاتنا مشكلا يتطلب الحل بل حلا يتطلب أن نحياه

فجأة نكتشف أننا سلسلة بشرية في الزمان الممتد والمكان المترامي

فلتكن إذن سلسلة آدمية يساهم كل واحد منا بدوره كاملا في الحفاظ على الحياة البشرية

هذه ليست أشياء للهزل. هو المصير المشترك

ليمدَّ كل واحد يده كي تمتد السلسلة على مد المعمور

نحن أسرة واحدة وسنتغلب على الوباء أيا كان مصدره طبيعيا أو إجراميا أو عسكريا

أحبكم جميعا ولا أستثني منكم أحدا وأرجئ كل تحفظاتي – إن وُجدتْ – على البعض منكم إلى يوم آخر، إلى يوم إعلان الفتك بالوباء حيث نعود إلى انشغالاتنا المعتادة…

هل نعود؟

حتما نعود.

صلاح الوديع

13 مارس 2020

الكلمات المفتاحية:صلاح الوديعكورونا

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

اقتصاد

بنك المغرب: تراجع عدد الوكالات البنكية إلى 5701 خلال 2024

02/06/2025 | 19:20
طبيب الوداد يكشف الحالة الصحية للاعبين المصابين ويطمئن الجماهير قبل مونديال الأندية
سبتة المحتلة.. 106 من المهاجرين يعبرون إلى المدينة المحتلة من المغرب خلال 15 يوما
وفد عسكري هندي رفيع يزور المغرب لتعزيز العلاقات الثنائية والالتزام الاستراتيجي بين الرباط و نيودلهي
تسمية شوارع ومرافق أكادير بأسماء شخصيات يهودية مغربية يثير جدلا واسعا بين الساكنة
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور