باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    رؤساء جامعات من أنحاء العالم يدينون حظر الأجانب بهارفارد
    24/05/2025 | 11:48
    إسبانيا.. تفكيك شبكة لتهريب مهاجرين مغاربة إلى مليلية عبر قوارب سرية
    24/05/2025 | 10:37
    واشنطن تعلن تعليق العقوبات المفروضة على سوريا لمدة ستة أشهر
    24/05/2025 | 10:33
    افتتاح الحوار بين اتحاد دول الساحل والمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا
    23/05/2025 | 23:51
    الجزائر: تبون في مأزق بسبب قرض بقيمة 3 مليارات دولار من البنك الإسلامي للتنمية
    23/05/2025 | 21:56
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: عبد العزيز كوكاس يكشف خبايا وأسرار ميلاد جبهة بوليساريو
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > ثقافة وفن > عبد العزيز كوكاس يكشف خبايا وأسرار ميلاد جبهة بوليساريو
ثقافة وفن

عبد العزيز كوكاس يكشف خبايا وأسرار ميلاد جبهة بوليساريو

23/12/2020 | 15:24
شارك
شارك

24 ساعة – متابعة

صدرت الطبعة الأولى لكتاب “رؤية مغايرة لجبهة بوليساريو من حلم التحرر إلى أوهام الانفصال” للكاتب والإعلامي عبد العزيز كوكاس، نهاية عام 2017 ولقيت ترحيبا مهما في الساحة الثقافية والإعلامية، لأن الكتاب خرج عن سياق اللغة التي اعتدنا رؤية الأشياء من خلالها.. نفذت الطبعة الأولى وظهرت معطيات جديدة على مستوى الوقائع الميدانية والتطورات السياسية، أو معطيات تاريخية خاصة مع صدور مذكرات سياسيين مغاربة وأجانب تخدم جانبا من الأطروحة التي أبرزها كوكاس في كتابه برؤية استشرافية لما يحدث بيننا اليوم، وتم تعميق النظر فيها وإضافتها إلى النسخة الجديدة.

رغم أن أطروحة الكتاب غير معنية بالتفاصيل والوقائع الجزئية وتنشغل بالجوهري الذي حدث في قلب التحولات المفصلية في تاريخ المنطقة، وفي صلبها مسار جبهة بوليساريو كحركة مغربية انطلقت من أحلام التحرر من المستعمر الإسباني وانتهت إلى الانفصال عن الوطن الأم بعد أن وضعت كل زمامها في رحى صراعات أنظمة الجوار، غير أن ما حدث في معبر الكركرات سيكون له ما بعده، إنه تحول مفصلي في سياق الصراع بالمنطقة.

“حاولت أن أقدم في هذا الكتاب، ما كنت قد اشتغلت عليه في مسار تطور حركة بوليساريو خارج القراءات الرائجة، المسكونة بعنف لغوي يُخفي تحت طبقاته الكثير من الحقائق، أو يتستر بالغير اليسير من الأوهام الإيديولوجية غير النبيلة، جالست العديد من مؤسسي البوليساريو في الداخل والخارج، زرت المناطق الجنوبية عشرات المرات، جالست العديد من متزعمي بوليساريو الداخل واستضفتهم في المنابر التي كنت أرأس تحريرها.. وها أنا أقدم هنا حصيلة جزء من مسار حركة كان كافيا طول الزمن أن يلبس نشأتها الكثير من طبقات الكذب وتصبح لغة التوصيف من هذا الطرف أو ذاك، لغة عنيفة لها مخالب وأنياب، ذلك أن الحقيقة هي أول ضحية في لحظة الصراع، والصدق هو الشهيد الأكبر في ساحة تاريخ أُدخل مختبرات العديد من الدول لها مصلحة في استدامة الأزمة”.
بهذا التوشيح يقدم الكاتب والإعلامي عبد العزيز كوكاس كتابه “جبهة بوليساريو.. الصعود نحو الهاوية” الذي صدر عن منشورات النورس في 144 صفحة، في طبعة منقحة ومزيدة فرضتها التطورات المتسارعة التي حدثت في المنطقة، وبروز مذكرات سياسيين وازنين كانوا رفقة مصطفى الوالي وشهودا على ميلاد حركة بوليساريو التي وقعت في قلب التجاذبات الإقليمية، فتحولت من أحلام التحرر إلى أوهام الانفصال، وهي تشهد اليوم صعودها نحو الهاوية.. فبعد ما يقارب نصف قرن من الضياع في قلب صحراء لا نبت فيها ولا زرع، لم يعد السراب يغذي أوهام جيل من أبناء المخيمات الذين تلقوا تكوينا في جامعات أجنبية، ومع وسائل تكنولوجيا التواصل الاجتماعي أصبحوا يميلون إلى أن يعيشوا زمنهم وفق أحلامهم، وهو غير جيل الآباء من الأميين الذين أسلموا القياد بشكل أعمى لقيادة جبهة بوليساريو، جيل أصبح يقارن بين الوضع هنا والوضع هناك، جيل متعطش ليحيى حياته بحرية وبكرامة.

إقرأ أيضًا

فيلم “ريستارت” لتامر حسني يُعرض في القاعات السينمائية المغربية ابتداءً من الخميس
“إسلان” تحتفل بـ40 عامًا من النغم الأمازيغي والعطاء الفني المتجدد
تاونات تحتضن الدورة الـ13 لمهرجان العيطة الجبلية بمشاركة دولية وعروض إبداعية جديدة
دراسة علمية حديثة تميط اللثام عن اكتشافات أثرية في طنجة تعيد كتابة تاريخ شمال إفريقيا القديم
وفد مهرجان سينما الذاكرة المشتركة يزور الكويت لتكريم سعاد الصباح وتعزيز الحوار الثقافي

يرصد عبد العزيز كوكاس في الطبعة الثانية المزيدة والمنقحة لكتابه “جبهة بوليساريو.. الصعود نحو الهاوية”، التفكك التدريجي لجبهة بوليساريو بعد التراجع الذي أصبحت تعرفه الجزائر الراعي الأساسي للجبهة، منذ انهيار أسعار النفط بشكل مهول، وهبوب رياح الموجة الثانية من الربيع العربي ثم شغور الرئاسة لفترة زمنية طويلة، وما تلاه من شلل في رأس الدولة جعل جزءا من الجيش يبدأ في افتراس الجزء الآخر من الرأس بقيادة الجنرال القايد صالح وبعد رحيله سيتم الانقلاب بذات الأسلوب على الموالين له، وهو ما من شأنه يقول كوكاس أن يؤدي إلى شلل تام على مستوى الإستراتيجية السياسية التي كانت تحكم نسق التفكير والعمل السياسي للجزائر، في الجهة الأخرى ومع انهيار نظام القذافي، سوف تتدخل أطراف كثيرة حتى من أقصى رقعة جغرافية من الإمارات إلى روسيا وتركيا حتى التنظيمات الإرهابية، وستحاول إيجاد موطئ قدم لها ومع التهديدات الإرهابية القادمة من دول شريط الساحل، سيدفع أمريكا لإعادة ترتيب أوراقها في شمال إفريقيا في ظل زضع تصور جديد لمنطقة المينا التي تدخل ضمنها إسرائيل، وسيلعب المغرب دورا دبلوماسيا حيويا وهو يستشعر التغيرات الكبرى بالمنطقة ويستبق المبادرة تلو الأخرى ليكون حاضرا وفاعلا في ترتيبات المنطقة.

ينتهي كتاب “جبهة بوليساريو.. الصعود نحو الهاوية” إلى نتيجة من اثنين: إما عودة الوعي في مخيمات تندوف في ما يشبه ما حدث في خريف 1988 بعد نزيف أطر بوليساريو، والقبول بالنقاش من أجل وضع أفضل في إطار مشروع الحكم الذاتي وإما الانحلال التدريجي، لأن الأزمة الجزائرية مستمرة والشعب الجزائري لن يتحمل تكلفة قضية لا ناقة له ولا بعير، ومع مرور الزمن قد يأتي جيل جديد من القادة السياسيين لسدة الحكم في قصر المرادية، الذين سيفتحون دفتر مطالبهم ومصالحهم مباشرة مع الرباط لا مع الرابوني، والتاريخ كفيل بمداواة جراح الرمال، يقول في خاتمة الكتاب: “إن التاريخ لا يمنح امتيازا للمستكينين إلى القناعات الكسولة، كانوا في هذا الاتجاه أو ذاك، لكن من خلال النظر إلى ما وقع بالصحراء حقيقة، برغم جرد كل الأخطاء، فإن جهدا تنمويا كبيرا وقع بأقاليمنا الجنوبية، وتبدو المنطقة واعدة لتحقيق مصالحات كبرى مع أبناء أمتنا وإخوان من أسرنا في الجهة الأخرى ومن خلاله مع هذا الامتداد في العمق الإفريقي، لكن الأمر يحتاج إلى شجاعة أخلاقية كبرى، تزيل وشم وآثار الجراح المتراكمة بالمنطقة، وضمن كل الحلول الواقعية الممكنة والمنصفة، يعتبر مشروع الحكم الذاتي الحل الأقل سوءا.. فتعالوا إلى كلمة سواء!”

الكلمات المفتاحية:الطبعة الأولىجبهة بوليساريورؤية مغايرةعبد العزيز كوكاس

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

خارج الحدود

رؤساء جامعات من أنحاء العالم يدينون حظر الأجانب بهارفارد

24/05/2025 | 11:48
تجار الصناعة التقليدية بأكادير يحتجون على إغلاق ممر “تافوكت”
المغرب يطلق جولة اقتصادية بهولندا وبلجيكا لتعزيز جاذبيته الاستثمارية
بلال الخنوس: فخور بتمثيل المغرب في البريميرليغ وطموحي ما زال في بدايته
“أورنج المغرب” تطلق من فاس حملة موسعة ضد التنمر في الوسط المدرسي
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور