باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    تدهور أمني خطير بمخيمات تنددوف بات يشكل تهديدا مباشرا على سلامة وحياة السكان
    16/06/2025 | 20:16
    ترامب يؤكد دعم واشنطن الكامل لإسرائيل ويشير إلى احتمال التدخل العسكري ضد إيران
    16/06/2025 | 18:15
    ضابط استخبارات جزائري رفيع يهرب إلى سويسرا ويكشف الصندوق الأسود للنظام العسكري
    16/06/2025 | 16:46
    أخطر قضايا تهريب المخدرات التي هزت الجزائر خلال العقد الأخير تعود للواجهة من جديد
    16/06/2025 | 13:10
    الهند تعلن العثور على الصندوق الأسود الثاني للطائرة المنكوبة
    16/06/2025 | 10:22
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: عبد الله بوصوف يكتب: العالم بعد ” الترومبيزم ” من الحروب التجارية الى الحروب الثقافية.
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > عبد الله بوصوف يكتب: العالم بعد ” الترومبيزم ” من الحروب التجارية الى الحروب الثقافية.
الرأي

عبد الله بوصوف يكتب: العالم بعد ” الترومبيزم ” من الحروب التجارية الى الحروب الثقافية.

28/02/2021 | 21:48
شارك
شارك

عبد الله بوصوف

يعكف العديد من المفكرين و المثقفين داخل صالونات ثقافية أو مجموعات تفكير( تينك تانك ) لمحاولة استشراف المرحلة القادمة ، و فك خيوط العديد من المعادلات التي تتحكم في خرائط الاقتصاد و المال و التحالفات السياسية و العسكرية و كشف أنماط جديدة للقوة الناعمة… و ليس غريبا أن نقف على إختلاف وجهات النظر في أغلب مُخرجات و خُلاصات تلك المجموعات ، و هذا راجع بطبيعة الحال الى اختلاف الخلفيات الاديلولوجية و القناعات الفكرية لتلك المجموعات او صالونات الثقافية..لكنها تشترك في قواسم موضوعية فرضتها الظرفية السياسية و التحالفات الاستراتيجية و اكراهات الأزمة الاقتصادية العالمية و كذا جائحة كوفيد 19..

إذ لا يمكن الإدعاء بموضوعية أي قراءة استشرافية للمستقبل، بدون التوفر على قراءة واقعية لهذا المستقبل المحفوف بالتحديات و الاكراهات و في نفس الوقت ضرورة ضخ جرعة من الأمل و تخصيص مساحات إيجابية في رقعة القراءة ، رغم كل ما نعيشه و نقرؤه عن مآسي هنا وهناك…لأنه لا يمكننا الحديث عن المستقبل بدون إشراقات أمل..

فالقراءة الواقعية لما عليه العالم اليوم ، يطغى عليها مصطلح ” الأزمة ” ، فهناك أزمة قيم أخلاقية ، و أزمة أيديولوجيات تحتاج لمراجعات قوية، و أزمة تحالفات سياسية و اقتصادية صِيغَت في سياقات مغايرة ، و أزمة تدبير ملفات شائكة مثل الهجرة و الإرهاب الدولي و الاسلاموفوبيا…و رغم ذلك فان العالم يحاول الانبعاث من جديد ، رغم كل أزماته…

لكن و نحن نحاول القيام بتلك القراءة تستوقنا محطتين هامتين ، أولها جائحة كورونا و ثانيها نهاية التروبيزم ، لما لهما من تداعيات عالمية جعلت أغلب الدول تعيد تريتب بيتها الداخلي و أولوياتها ، و من بين تلك الدول طبعا وطننا المغرب..

إقرأ أيضًا

لحبيب شباط: جبل طارق يعود إلى أوروبا لا إلى إسبانيا
الحدود عند المسلمين معضلة في غاية الالتباس.. وظلم لا مبرر له!!
الذاكرة الوطنية ليست سوقا للمساومة.. كل الرفض لمحاولات طمس رموز المغاربة
الاستهداف المريب للمؤسسة الأمنية المغربية
محمد الطيار: الحكم الذاتي في الصحراء.. من الحل السياسي إلى الخيار الأمني الاستراتيجي

فمن السهل جدا، الانخراط في حفل ” البكاء الجماعي ” عندما يتعلق الامر بالتفكير في مستقبل المغرب بكل رهاناته و تحدياته و إكراهاته..لكننا في الوقت الراهن نحتاج الى الموضوعية و أيضا للكثير من الأمل و الرفع من معنويات كل الفاعلين و كل الفرقاء في هذا البلد..اننا نعتقد انه لا جدوى من الإفراط في النقد لدرجة جلد الذات، لكن النقد البناء هو مُرحب به لانه ينقلنا الى فُسحة التصحيح و التعديل و الأمل..

نعم فالواقعية تُلزمنا بالقول ان هناك خصاص في العديد من القطاعات ببلادنا و أن هناك أزمات في تدبير العديد من الملفات و الإعتراف بوجود الكثير من الانزلاقات و الإخفاقات…لكن نفس الواقعية تلزمنا بالقول بان المغرب كانت له الجرأة بالاعتراف بضرورة تغيير العجلة و أن طرح تصور جديد للنموذج التنموي بمقاربة تشاركية هو ضرورة حتمية ، كما استطاع تجاوز امتحان جائحة كورونا بأقل الخسائر مقارنة مع دول قريبة جغرافيا أو متقاربة في الوضعية الاقتصادية…

لذلك فإن أي قراءة اليوم ، لواقع و مستقبل المغرب مثلا تغيب عنها تداعيات كورونا تبقى قراءة هشة و صورة تنقصها العديد من الأجزاء و المكونات..و هذا ما يعلل تأخير تقديم تصور للنموذج التنموي الجديد مثلا..حتى تُتَاح الفرصة للنموذج التنموي الجديد لإستيعاب ما عرت عنه الجائحة من أعطاب اقتصادية و إجتماعية و ثقافية ..

و نفس الشيء يقال عن أي قراءة لا تستحضر الاستحقاقات القادمة، و ما حمله القانون التنظيمي الجديد من بشائر التخليق و المساهمة في صناعة جيل جديد من الفاعلين السياسيين و الحزبيين ، و الانتصار للنوع من خلال التمييز الإيجابي بالرفع من تواجد نون النسوة في كل المجالس المحلية و الجهوية و البرلمان…لان المشهد الحزبي بالمغرب و تجديده و تدعيمه بمراكز التفكير و قنوات التواصل و ضخ دماء جديدة و وجوه جديدة..هو أحد الرهانات المستقبلية للمغرب…

و كل قراءة تُهْمِل هندسة الثورة الاجتماعية في الأفق القريب و المتوسط سواء على مستوى توسيع التغطية الصحية او التغطية الاجتماعية…تجعل منها قراءة مجانبة للواقعية و لا تقف على أرضية صلبة..

كما انه لا يمكننا قراءة مستقبل المغرب بدون استحضار مستجدات ملف الوحدة الترابية و الوطنية..أي الصحراء المغربية ، سواء من خلال قراءة لكل قرارات مجلس الامن الدولي خاصة في السنوات الأخيرة التي تدعم مبادرة الحكم الذاتي كحل واقعي و سياسي توافقي و سلمي.. أو من خلال افتتاح القنصليات بمدينتيْ الداخلة و العيون بالصحراء المغربية ، أو أخيرا من خلال اعتراف الولايات المتحدة الامريكية بمغربية الصحراء الى الحدود الموريتانية.. و ضم هذا أوراق هذا الاعتراف بالاوراق الرسمية للقضية داخل مجلس الامن الدولي المكلف بشكا حصري بملف الصحراء المغربية..

لأن من شأن هذه الإعترافات و تدشين القنصليات أن يُساهم في جعل المناطق الجنوبية المغربية أكثر ” جذبا ” للاستثمارات الأجنبية و بالتالي تساهم في التنمية الاجتماعية و الاقتصادية و تربط المغرب بعمقه الإفريقي…

وهي قراءات في مُجملها شِئنا أم أبينا تغلب عليها كفة الأمل في مغرب يجتهد من أجل التصحيح و التعديل و البناء…مغرب مراكز التفكير و الطاقات الشابة سواء بالمغرب ، أو من مغاربة العالم الذين يشكلون خزانا كبيرا من الكفاءات و الخبرات الواعدة و يساهمون في دعم عناصر التنمية الاجتماعية و المجالية بالمغرب..إذ لا يمكن قراءة مستقبل المغرب بدون إشراك مغاربة العالم…

و بطبيعة الحال، فان قراءة المستقبل بتحدياته و رهاناته ، تعني أيضا ما يقع خارج المغرب سواء في البيت الافريقي او بالمتوسط أو بالدول الاوربية و كذلك بالولايات الأمريكية.. و هنا أيضا اثرت أولا ، جائحة كورونا في تغيير الكثير من الميكانيزمات التي كانت تحكم العلاقات الدولية ، و تصدرت آليات جديدة في مجالات التحالف أو التفاوض كديبلوماسية الكمامات مثلا او الديبلوماسية الصحية كنوع جديد من القوة الناعمة، و سباق المختبرات العالمية من أجل التوصل الى لقاح فعال للكوفيد 19..

كما عرت كورونــا عن ازمة غير مسبوقة للعلمانية في الدول الغربية ، عندما تم إغلاق الفضاءات العمومية للعبادة بأوامر السلطات الحكومية و ليس لرجال الدين ، و هو ما أثار حفيضة بعض رجال الكنيسة ، و خففت من حدته و تداعياته فقط بعض قرارات و تصريحات الفاتيكان…

كما أثرت ثانيا ، نهاية ” الترومبيزم ” بإعلان تغييرات في معالم العالم بعد زمن كورونا و في تكتلاته و أحلافه.. وتغيير بوصلة العالم و الايدولوجيات من ترويج لفكرة ” الحروب التجارية ” الى تبني فكرة جديدة أي ” الحروب الثقافية “…
وهكذا فان أغلب المحللين ينحازون لفكرة إحياء نقاشات التاريخ و الإرث التاريخي للدول الاستعمارية ، و التاريخ المشترك بين للدول المُستعمَرة و الاستعمارية بين الجاليات في الدول الغربية ، بالإضافة الى مواضيع الإسلام و العلمانية و الانعزالية الإسلامية و المسلمون في البدان الغربية و إشكالية الرموز الدينية و طرح إشكاليات معرفية و تاريخية تتعلق بشكالية المقابر مثلا في الديانات المختلفة و كذا الدعوة الى إعادة قراءة الثرات..

هذا دون إغفال الإشارة الى ما يُعرف الآن ب cancel culture أو ” ثقافة الإلغاء ” بالدول الغربية ، و التي انتشرت بقوة خاصة بعذ مقتل الافروامريكي جورج فلويد في ماي 2020 و ما تبعه من موجه استنكار و مسيرات عارمة و تدمير تماثيل شخصيات عالمية اشتهرت في مجالات الاكتشافات الجغرافية و كذا الفلسفة و الفكر و الفن …اتهمها انصار هذا التيار بالعنصرية و التمييز الجنسي..

لذلك فان الاعتقاد السائد الان ، هو ان المرحلة القادمة بعد نهاية فترة ترامب او ” الترومبيزم ” سيغلب عليه العنصر الثقافي و الحقوقي و التاريخي..وهو ما يعني الاتجاه من ساحة الحروب التجارية الى ساحة الحروب الثقافية…

الكلمات المفتاحية:الحروب التجارية الى الحروب الثقافيةعبد الله بوصوف

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

بانوراما

الوكيل العام للملك لدى محكمة النقض يؤكد على مكافحة غسل الأموال وحجز الأصول الإجرامية

16/06/2025 | 20:45
بايتاس: فلسفة الشراكة مع المجتمع المدني تقوم على التعاقد لخدمة المصلحة العامة والمشاركة في التنمية
تدهور أمني خطير بمخيمات تنددوف بات يشكل تهديدا مباشرا على سلامة وحياة السكان
نادية فتاح: 75% من المستفيدين من ورش الحماية الاجتماعية يتوفرون على حسابات بنكية بمؤسسات الأداء
الخزينة العامة توظف مليار درهم من الفائض المالي في السوق النقدية
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور