باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    الوفد العربي يندد بمنع إسرائيل زيارة رام الله واعتباره خرقا للقانون الدولي
    31/05/2025 | 22:54
    حماس تسلم ردها على مقترح الهدنة الأمريكي في غزة وسط توتر مستمر
    31/05/2025 | 21:47
    السفارة المغربية في الصين تنظم قنصلية متنقلة للجالية بهونغ كونغ
    31/05/2025 | 18:49
    عمال النفط الصينيين النيجر
    النيجر تطلب من عمال نفط صينيين مغادرة البلاد في ظل تصاعد التوترات
    31/05/2025 | 19:01
    السلطات في مليلية تحدث ممرا لتسهيل عبور وسائل النقل الفردية نحو المغرب
    31/05/2025 | 15:45
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: عزيز رباح يكتب: مغرب الحضارة
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > عزيز رباح يكتب: مغرب الحضارة
الرأي

عزيز رباح يكتب: مغرب الحضارة

25/04/2024 | 19:55
شارك
عزيز رباح
عزيز رباح
شارك

عزيز رباح

الأسرة ثم الأسرة ثم الأسرة.
الأسرة بالبنين والحفدة هي صمام الأمان الحضاري..!!!

إنه لمجرم حقير من يخرب قيم الأسرة والمجتمع..
إنه لكبير المفسدين من ينشر ثقافة الصراع بين الرجل والمرأة..
إنه لفتان ممدر من يخطط لتشجيع العزوف عن الزواج والتخويف منه..
إنه لمتآمر مخرب من يشجع على الطلاق وييسر سبله..
إنها بتلخيص لحرب على الوطن ومستقبله من بعمل على تخريب الأسرة وأركانها.

شهادات واعترافات وكتابات كثيرة … وكثيرة جدا من مشاهير: علماء ومفكرين وأثرياء ورياضييين وفنانين وممثلين وقادة … تتحدث باقصى درجات الحسرة والأسى عن غياب الأسرة وتخريبها وتحذر من انهيار المجتمعات وضياع المستقبل.

هذه واحدة من الاعترافات من
ممثل كان يملأ الدنيا إثارة وإبداعا ، إنه الممثل الأمريكي “كلينت استوود” البالغ من العمر 95 سنة، حيث قال في كلمة مؤثرة له مؤخراً: (بعض النظر عن صحتها لكنها معبرة)

إقرأ أيضًا

محمد الطيار: الحكم الذاتي في الصحراء.. من الحل السياسي إلى الخيار الأمني الاستراتيجي
ما بأيدينا.. بعد سنة ونصف لايزال الفلسطينيون عرضة لحرب الإبادة الممنهجة
عيد نُحر فيه المعنى
المفاوضات الإيرانية الأمريكية.. الوضع الحالي والآفاق
المديرية العامة للأمن الوطني بين الحضور المؤسسي والنجاعة الرقمية

“مُرعبٌ هو التقدم في العمر أليس كذلك؟ ها أنتم ترون كل شيء بأعينكم ، عظام لا تتحرك بلُيونة، ونظر العينين متعبٌ لهما الضوء، والرئتين تغتَنمان فُرصة الراحة من البحث عن نفسٍ متعب جداً…

لكن المُرعب والمُتعب أكثر هو حين تبلغ التسعين سنة ولا تجد أحداً مِمن تُحبهم بقربك يستمع بتذمرٍ لقصص تاريخك المليء بالبطولات الوهمية، وأنت تعلم أنه غير مهتم، لكن تستمتع كجد في نقل ما تراه مناسباً لأحفادك.

مرعب أن تكون وحدك بعد أن كان الجميع يبحث عنك، وفي الأخير، بعد قضاء عمرك بحثاً عن الضوء، لم تفز بأسرة، وعشت في الظلام حين احتجت ليدٍ تدلّك على الضوء!!!

اهتموا بتكوين أسرة؛ فالجري خلف الشهرة كالرماد الذي نفخت فيه الرياح فلا هو أشعل ناراً ولا هو ظلّ ثابتاً في مكانه”.المصدر Book store.

((وَالله جَعَلَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا وَجَعَلَ لَكُم مِّنْ أَزْوَاجِكُم بَنِينَ وَحَفَدَةً وَرَزَقَكُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ ۚ أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَة الله هُمْ يَكْفُرُونَ)) صدق الله العظيم.

الندم والحسرة والأسف … مفردات لا ترقى للتعبير عن صدمة الوحدة وغياب الأسرة/النعمة.

مجتمعات تعيش الضياع لانها فقدت السكن والرحمة وصلة الرحم لأنها جعلت من العلاقة بين الأفراد مجرد صلة بيولوجية بحثة حتى طغت عليها الفردانية وضاع الطفل وضاع المسن وفقد المواطن محضنه.

مجتمعات يهددها الانهيار الديموغرافي وتعم فيها الشيخوخة وهي تائهة بين هجرة لا تكفي لبعث حضاري جديد وبين تنامي الأسر غير الطبيعية التي تدمر الانتماء والقيم.

الأسرة الطبيعية/الفطرية نعمة على الإنسان والمجتمع والدولة والبشرية كلها. فهي محضن ومصدر ومصنع كل ما هو عظيم من القيم والمعاني والمنافع والخيرات.

الأسرة نعمة على الدولة العريقة مثل مغربنا الحبيب، فهي ضمان استمرارها وقوتها وتنامي إشعاعها الحضاري وولاء المواطن لها الذي هو أكبر من مجرد نصوص دستورية وقانونية ؛ ولاء روحي راسخ ممتد عبر الزمان والمكان ينبع من الأسرة أولا ودائما.

لذلك وجب شكر الله عليها بالحفاظ عليها وتقويتها والإكثار من نسلها، وصد الباطل الذي يؤمن به المتآمرون عليها و وجب صدهم بالقوانين والتربية والتعليم والتحصين لجعل الأسرة ركيزة مثينة وأساسية لنهضة الوطن وبناء الإنسان.

الكلمات المفتاحية:الأسرةالحضارةالمجتمع

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

اقتصاد

البنك الشعبي يعلن توقف خدماته الرقمية مؤقتا بسبب الصيانة

01/06/2025 | 00:26
الدحيل يعلن رحيل زياش بعد 6 أشهر من انضمامه
تمارة.. المنظمة العلوية تودع الحجاج المكفوفين المستفيدين من هبة ملكية لأداء مناسك الحج 1446هـ
الاستثمارات الأجنبية المباشرة ترتفع إلى 11,08 مليار درهم بنهاية أبريل
المنصوري تعلن عودة المهاجري للمكتب السياسي بعد تجميد عضويته نهاية 2022
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور