24 ساعة- متابعة
حددت شركة ميرسك البحرية، وهي أكبر شركة شحن حاويات في العالم. من حيث حجم الأسطول وسعة الشحن، عملاقةُ الشحنِ البحري الدنماركي. في كافةِ الموانئ العالمية، مسارا جديدا في استثماراتها، حيث تركزت حركة تحركاتها في ميناء طنجة المتوسط. بينما تدرس خياراتها في إسبانيا فيما يتعلق بالميثانول.
ومن خلال خدمة ثلاث رحلات أسبوعية بين طنجة المتوسط والجزيرة الخضراء. تراهن شركة ميرسك بشكل كبير على المغرب كلاعب رئيسي ليس فقط في القارة الأفريقية. ولكن أيضًا كقطعة أساسية في اللغز اللوجستي الأوروبي.
ويستند هذا القرار إلى عدة أسباب أساسية. من بينها المزايا الضريبية التي تقدمها الموانئ المغربية. مقارنة بنظيراتها الأوروبية، المعفاة من التكلفة الإضافية المرتبطة بنظام تداول الانبعاثات التابع للاتحاد الأوروبي (ETS).
وأفادت شركة في تصريحات إعلامية، أنه “في السنوات الأخيرة قمنا بالتوسع في المغرب. ،لكن من المهم التأكيد على أن نظام تبادل الاختبارات لا يؤثر على هذا، كما أنه ليس له أي تأثير على أحجامنا في موانئ غرب البحر الأبيض المتوسط”.
ومن خلال خدمة ثلاث رحلات أسبوعية بين طنجة المتوسط والجزيرة الخضراء. تراهن شركة ميرسك بشكل كبير على المغرب كلاعب رئيسي ليس فقط في القارة الأفريقية. ولكن أيضًا كقطعة أساسية في اللغز اللوجستي الأوروبي.
ويستند هذا القرار إلى عدة أسباب أساسية. من بينها المزايا الضريبية التي تقدمها الموانئ المغربية. مقارنة بنظيراتها الأوروبية، المعفاة من التكلفة الإضافية المرتبطة بنظام تداول الانبعاثات التابع للاتحاد الأوروبي (ETS).
وأفادت شركة في تصريحات إعلامية. أنه “في السنوات الأخيرة قمنا بالتوسع في المغرب،لكن من المهم التأكيد على أن نظام تبادل الاختبارات لا يؤثر على هذا، كما أنه ليس له أي تأثير على أحجامنا في موانئ غرب البحر الأبيض المتوسط”.