باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    أزمة “أورانو” في النيجر.. تعليق تصدير اليورانيوم يهدد النفوذ الفرنسي في إفريقيا
    19/05/2025 | 21:15
    بايدن ينشر أول صورة له بعد إعلان إصابته بالسرطان (صورة)
    19/05/2025 | 21:32
    الجزائر ترد على القرار الفرنسي القاضي بإلغاء الإعفاء الذي كان يتمتع به حاملو الجوازات الدبلوماسية الجزائرية
    19/05/2025 | 21:31
    فوضى على متن رحلة من لندن إلى مراكش تنتهي باعتقال راكب في مدريد
    19/05/2025 | 17:24
    نيجيريا: مقتل 57 شخصا على الأقل في هجمات مسلحة بالولايات الشمالية للبلاد
    19/05/2025 | 16:07
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: عياد أبلال يكتب..عودة الرقابة الفكرية تحت غطاء الدبلوماسية
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرئيسية > عياد أبلال يكتب..عودة الرقابة الفكرية تحت غطاء الدبلوماسية
الرئيسية

عياد أبلال يكتب..عودة الرقابة الفكرية تحت غطاء الدبلوماسية

18/06/2017 | 13:42
شارك
شارك

عياد أبلال

تم منع حفل تقديم كتاب المترجم والصحفي محمد جليد بمدينة سطات بدعوة من فرع جمعية الشعلة والمقهى الأدبي بالمدينة، والذي كان مبرمجا يوم الجمعة 16يوتيو 2017؛ ومن دواعي المنع أن الكتاب المترجم ” مملكة الكراهية” يسيء إلى العلاقات الدبلوماسية بين المغرب والعربية السعودية، والكتاب في العمق يدرس مؤسسة محمد بن عبدة الوهاب ويتتبع الوهابية وتأثيرها في التشدد الديني والارهاب.

كتاب “مملكة الكراهية؛كيف دعمت العربية السعودية الإرهاب العالمي الجديد ” هو أطروحة للكاتب الأمريكي دور غولد، يعالج تأثير المذهل الوهابي في انتشار الإرهاب عبر العالم. يعود الكاتب، في معالجة هذا الموضوع إلى نشأة هذا المذهب ويسلط الضوء على مؤسسه محمد بن الوهاب، وكذا العوامل التي ساعدت على انتشاره في شبه الجزيرة العربية. كما يقدم المحطات الأساسية في تاريخ هذا المذهب، دعاواه، وصراعاته، وحروبه، امتداداته الدينية والإيديولوجية، الخ. ويصل في النهاية إلى آفة العصر (الإرهاب) ومدى علاقة هذا المذهب بانتشار ظواهر التطرف والتشدد الدينيين عبر العالم. إذ يركز في فصوله الأخيرة على شخصيات عرفت بتوجهاتها الدينية المتطرفة أمثال عبد الله عزام وأسامة بن لادن وأيمن الظاوهري وغيرهم، وكذا الجماعات الإرهابية كالقاعدة وأنصار الإسلام وجبهة النصرة، الخ. على العموم، فالكتاب يربط الإرهاب بهذا المذهب، وينفي أن يكون الدين الإسلامي الحنيف أي صلة بأشكال التشدد التي يشهدها العالم اليوم.

إن المنع والرقابة في زمن العولمة، إن كان سيؤدي إلى شيء فسيؤدي حتما إلى عكس ما تبتغيه الثقافة والفكر النقديين.
على افتراض أن الكاتب دور غولد لم يكن محايداً، وحاول تشويه الاسلام، فأفضل حل أمامنا هو رد الحجة بالجة وكشف تهافت خطابه، ومن ثم تقوية المناعة الداخلية للمثقف العربي والمسلم عموماً.

إن العلاقات الدبلوماسية، وعلى رغم من أهميتها القصوى، فأنا أعتقد أنها لا يجب أن تنفصل عن الحريات، وخاصة الفكر والتعبير والثقافة، ولا يمكن بناء مجتمعات قوية ودبلوماسية قوية إذا لم تنطلق أساسا من الثقافة والفكر.

إقرأ أيضًا

بنعبد الله يدعو لتعميق الحوار ومحاسبة الحكومة لعدم الوفاء بوعودها الانتخابية
برلماني يتهم الحكومة بـ”الإنكار الجماعي” لأزمة التعليم ويكشف اختلالات التعليم الأولي
الرباط.. التأكيد على عمق العلاقات المغربية-الزامبية والإرادة السياسية الأكيدة لقيادتي البلدين من أجل النهوض بها
الشركة الفرنسية “أوسويغو” تعزز حضورها في المغرب عبر شراكة استراتيجية مع “ألتيلوز كونسلتينغ”
برلماني يسائل الحكومة عن تأخر رقمنة السجل التجاري وتأثيره على إصلاح منظومة الاستثمار

إن الفجوة المعرفية التي تفصلنا عن الغرب تجعلنا في موقف لا يحسد عليه، وهذا الموقف راجع إلى فجوة الترجمة من جهة، وفجوة التلقي والتداول من جهة ثانية، وأن الصورة التي ألصقت بالاسلام وإن كانت لا تعكس صورة الاسلام المحمدي الحقيقية، لا يمكن تصحيحها إلا بترجمة الكتابات الغربية التي نجحت إلى حد ما في بلورة إطار استشراقي للاسلام الذي انقسم حسبهم إلى اسلام كرنفالي أو اسلام دموي، وهو ما يجافي الحقيقة.

إن الاسلام الوهابي هو وجه من الوجوه المتعددة للتدين، وإذا كان الباحثون العرب والغربيين يدرسون القرآن ذاته، فما المانع من دراسة الوهابية وترجمة هذه الدراسات وتداولها بالنقد والتحليل.

وإذا كانت الوهابية ومن ثم العربية السعودية سوف تتأثر ايجابا بالنقد الايجابي في أفق العصرنة والحداثة والفكر والتقدم، فليس هذه أجمل وأروع دبلوماسية يمكن تقديمها لبلد عربي ؟

ثم ما الجديد الذي أتى به الكتاب غير ما هو معروف عند العادي والبادي وعند عامة الناس من العالم.؟ خاصة وأن العربية السعودية اقتنعت بضرورة مراجعة المنهج الوهابي في تدبير شؤون المؤمنين بالبلد، وهو ما يدل عليه السماح لعدد كبير من الكتب التي كان مثلها ممنوعا في السابق في معرض الرياض الدولي للكتاب، ومن بينها كتاب “العطاونة محمد ،الإسلام الوهابي في مواجهة تحديات الحداثة”،الذي صدر بالانجليزية ، وتمت ترجمته للعربية في 2014.

وفي سياق الاتفاق الأمريكي السعودي حول مسألة الإرهاب والمد الوهابي، أكد حسب موقع الجسر ، وزير الخارجية الأمريكي تيلرسون أنه تم تأسيس مركز بالعربية السعودية، وأن “المركز له عدد من العناصر لمهاجمة التطرف حول العالم، وأحد العناصر، هي أن ينشروا كتبا دراسية جديدة تدرس في مدارس مساجد حول العالم، هذه الكتب بديلة عن الكتب الدراسية الموجودة هناك، التي تبرر للفكر الوهابي المتطرف الذي يبرر العنف، وقد طالبناهم أيضا بسحب الكتب القديمة.

وتابع تيلرسون “هذا المركز سوف يغطي نطاقا واسعا جدا من وسائل الاتصال الاجتماعي إلى الإعلام، وكذلك كيفية تدريب الأئمة الشباب بمراكز التعليم الإسلامية، ونحن نعمل معهم اليوم على تأسيس هذا المركز الجديد، بما في ذلك المعايير التي سنحاسب عليها”. وهذا يعني أن السعودية نفسها منخرطة في هذا البعد الفكري الجديد. فما الداعي لمنع كتاب ستعمل العربية العسودية من هنا فصاعدا على طبع أمثاله وتقديمها للقراء محليا، واقلياً وعربيا.

تأسيساً على ما سبق، وبالنظر إلى التقاليد الكبيرة التي راكمها المغرب فيما يخص حرية التفكير والتعبير، خاصة في العهد الجديد، فإن منع تقديم كتاب يجعلنا في وضع سيء، خاصة وأن الكتاب لا يرد عليه ولا يدحض إلا بالكتاب، ولا يفل الفكرة غير الفكرة، خاصة في زمن الأنترنيت، الذي جعل مفهوم الدولة الوطنية نفسها مفهوما سائلا(Fluide) ، ومفهوم المنع مفهوما متجاوزاً بالنظر إلى ما يكتب ومنا ينشر بشكل فائق السرعة.

إن الدبلوماسية التي تعتمد المنع الثقافي والرقابة الفكرة هي من دون شك دبلوماسية منفصلة عن دولة الحق والقانون.
منع نشاط ثقافي وممارسة الرقابة الفكرية على كتاب باسم الدبلوماسية شيء محزن ومفجع.

الكلمات المفتاحية:الإرهابالخارجية الأمريكيةالعربية السعوديةالمغربالوهابيةدور غولدعياد أبلال

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

رياضة

ملعب “أدرار” يحتضن إياب مباراة السد بين حسنية أكادير وممثل القسم الثاني

19/05/2025 | 22:12
محامو المغرب يشددون على التمسك بالتعاضدية ويدعون لإصلاحات تشاركية تحفظ الحقوق الاجتماعية
ترايل وادراس 2025.. عداؤون من 16 دولة يتسابقون في شرفة المتوسط
منصة روسية: المغرب مرشح لاستقبال أضعاف الزوار الروس خلال صيف 2025
لقاء بين سفير المغرب بواشنطن مع مسؤولة بشركة دلتا إيرلاينز الأمريكية لتعزيز الربط الجوي بين البلدين
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور