باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    الجيش المالي يصد هجوما استهدف موقع بولكسي ويفرض مراقبة مشددة في المنطقة
    01/06/2025 | 16:36
    قتيلان واعتقالات واسعة خلال احتفالات باريس سان جرمان بلقب دوري الأبطال
    01/06/2025 | 15:34
    إسبانيا تطلق برنامجا اجتماعيا لدعم العاملات المغربيات في حقول هويلفا
    01/06/2025 | 13:30
    استعدادا للانتخابات.. السنغال تطلق حوارا وطنيا شاملا وسط مقاطعة حزب الرئيس السابق
    01/06/2025 | 10:30
    مواطن مغربي متهم بتزعم شبكة اختطاف مرتبطة بالعملات الرقمية في فرنسا
    01/06/2025 | 09:00
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: عيطو للدولة.. الحكومة تشكو الغلاء!
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > إفتتاحية > عيطو للدولة.. الحكومة تشكو الغلاء!
إفتتاحية

عيطو للدولة.. الحكومة تشكو الغلاء!

24/02/2025 | 13:32
شارك
شارك

كان لافتا أن يخرج نزار بركة، الأمين العام لحزب الاستقلال، ليعترف بالارتفاع الصاروخي للأسعار، ويدعو التجار إلى اتقاء الله وعدم السطو على جيوب المغاربة بالارتفاع الكبير لهوامش الربح التي تم فرضها على اللحوم.

ولأن نزار بركة يمثل الحكومة، في إطار التضامن بين مكوناتها، فقد وجدنا أنفسنا أمام مشهد سريالي تشتمي فيه هذه الحكومة بدورها من الغلاء، فلمن يشتكي المواطن أزمته إذا كان الفاعل التنفيذي لا يهرف ما يفعل مع جيوش “البانضية” الذين يتحكمون في أسواق الجملة وسلاسل الإنتاج والتسويق.

في الواقع، مع اقتراب شهر رمضان المبارك، يملأ الأمل نفوس المغاربة ويترقبون أيامًا مليئة بالروحانية والعبادات. ولكن، مع هذا الإحساس بالاحتفاء بشهر عظيم، يواجه المواطن المغربي أزمة اقتصادية لا تقل قسوة عن أي أزمة أخرى في يومياته.

بينما تعلن الحكومة عن إجراءات وتدابير تهدف إلى تقليل الأسعار وضبط الأسواق، أنفقت من أجل ميزانيات ضخمة ملأت جيوب اللوبيات الاقتصادية، يجد المواطن نفسه أمام واقع مرير، غارق في غلاء أسعار السلع الأساسية، خصوصًا اللحوم والخضروات، مما يجعل المائدة الرمضانية- كما كانت في سنوات سابقة- حلمًا بعيد المنال، حتى إن عددا من المواطنين نشروا تدوينات ساخرة يقولون فيها إن مائدة اليوم الأول ستكون مثل اليوم الآخر من رضمان، حيث تختفي “الشهيوات”، وتلجأ الأسر إلى “البريكولاج”.

إقرأ أيضًا

الحكومة تمنح عطلة استثنائية للموظفين بمناسبة عيد الأضحى
نزار بركة: المغرب مستعد لدعم استراتيجية البنك الإفريقي لمواجهة تحديات الماء في إفريقيا
أخنوش: 26.5 مليار درهم للدعم الاجتماعي في 2025 وسنرفع الميزانية إلى 29 مليار
بنسعيد يعلن قرب صدور نص قانوني جديد للمجلس الوطني للصحافة.. ويؤكد: سيضمن التنظيم الذاتي وتخليق المهنة
تهافت المواطنين على “الدوارة” يشعل حركة الأسواق المغربية

تعد اللحوم أحد المكونات الأساسية للمائدة المغربية، لكن واقع الحال هذه السنة كان قاسيا على الكثيرين. فلم تنخفض سعر لحوم البقر عن 100 درهم للكيلوغرام. هذا الأمر يثير العديد من التساؤلات حول قدرة الحكومة على ضمان فعالية قراراتها، وهو ما يعتبره الكثيرون تحاملًا على الطبقات الفقيرة والمتوسطة، التي تجد نفسها أمام خيارين تقليص الاستهلاك اللحوم، او اللجوء إلى خيارات أخرى غير معروفة المصدر.

ومن جانب آخر، ورغم التصريحات الرسمية التي تحذر من الزيادة في الأسعار وتدعو إلى مراقبة الأسواق، نجد أن هذه الإجراءات تظل في أغلب الأحيان دون تأثير يذكر على أرض الواقع. فتساؤل المغاربة في الشارع يبدو في محله: “واش الحكومة كدير شي حاجة باش تراقب الأسعار ولا غير هضرة فهضرة؟”.

صحيح أن هناك عددا من اللجان التي تتجول في الاسواق، لكن دورها يظل محدودا. فلا يمكن لهذه اللجان ان تتدخل لمنع تاجر من فرض الأسعار التي يريد، لأنه بدوره يشتكي من لهيب الأسعار نتيجة كثرة المتدخلين من مضاربين ووسطاء.

ولأن مائدة الإفطار المغربية لا تخلو من الحريرة، فإن الوضع هذه السنة يشكل تحديا حقيقيا. ذلك أن سعر الطماطم تجاوز 10 دراهم للكيلو في بعض الأسواق. وهذا الارتفاع في الأسعار يثير دهشة واستياءً كبيرًا، خاصة مع الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعاني منها المواطن المغربي. الطماطم، التي كانت في الماضي من السلع الرخيصة والمتوفرة، أصبحت اليوم سلعة مكلفة يصعب على العديد من الأسر تحمّلها في إطار ميزانيتهم المنخورة.

وتطرح هذه الزيادة في أسعار الطماطم تساؤلات حول الأسباب الحقيقية وراء هذا الارتفاع المفاجئ. هل هو ناتج عن عوامل طبيعية مثل الجفاف أو التقلبات المناخية التي أثرت على الإنتاج الزراعي؟ أم أن هناك أسبابًا مرتبطة بنظام التوزيع والوساطة في الأسواق، التي قد تؤدي إلى زيادة الأسعار بشكل غير مبرر؟

يجري ذلك بينما خرجت بعض الأطراف في الأغلبية الحكومية لتؤكد بأن الغلاء أصبح يشكل معضلة حقيقية لا يمكن تجاهلها، وهو ما يعكس حجم الأزمة التي تعيشها الحكومة في تدبير الملف الاقتصادي. ومع هذا الاعتراف، يطرح السؤال البديهي: هل ستجد الحكومة حلولًا حقيقية لمواجهة هذه الأزمة؟ وكيف يمكن للمواطن المغربي أن يلمس نتائج ملموسة على أرض الواقع؟

من خلال تصريحات بعض المسؤولين، يمكن ملاحظة أن هناك وعيًا حكوميًا بالمشكلة، ولكن يبدو أن الإجراءات المتخذة حتى الآن لم تكن كافية لمعالجة الأمر بفعالية. بل أكثر من ذلك، يبدو أن هناك تناقضات واضحة بين ما يُعلن وما يُنفذ على أرض الواقع. فبينما يتم الحديث عن دعم المواد الأساسية والمراقبة المستمرة للأسواق، يجد المواطن نفسه في مواجهة معاناة مستمرة بسبب الأسعار المتزايدة، بل أكثر من ذلك، يرى أن الأسواق في كثير من الأحيان تتحكم فيها قوانين غير مرئية تجبره على الدفع فوق طاقته.

وبالطبع، هذا الاعتراف من بعض الأطراف في الحكومة يمثل خطوة نحو فهم حقيقة الوضع، لكنه لا يعفي الحكومة من المسؤولية في إيجاد حلول عملية. فالمشاكل لا تُحل عبر التصريحات، بل تحتاج إلى إجراءات ملموسة تضمن للمواطن المغربي أسعارًا عادلة، وتسهم في تحسين وضعه المعيشي بشكل حقيقي..حتى لا ن انفسنا ذلت صباحا نتزاحم مع وزراء على “مطيشة” في الأسواق الشعبية.

الكلمات المفتاحية:الحكومةرمضانغلاء الأسعارنزار بركة

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

رياضة

الوداد يدخل معسكرا مغلقا بالمعمورة استعدادا لمونديال الأندية

01/06/2025 | 17:45
بتكلفة تقارب 260 مليون دولار.. المغرب يعزز ترسانته العسكرية بصواريخ “جافلين” و”ستينغر” الأمريكية
بريطانيا تشيد بريادة الملك محمد السادس في تعزيز العلاقات الثنائية والنهوض بالاستقرار الإقليمي
المملكة المتحدة تعلن دعم المخطط المغربي للحكم الذاتي وتعتبره بمثابة “الأساس الأكثر مصداقية وقابلية للتطبيق”
إقبال جماهيري كبير ينفد تذاكر اليوم الأول لمباراتي المغرب أمام تونس وبنين
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور