على غرار من سبقوه في غراميات “الحكومة البيجيدية” بعهديها البنكيراني والعثماني، فجر نشطاء الفايسبوك فضيحة من العيار الثقيل بطلها المتهم السابق في قضية “البيدوفيليا” (كما وصفه البعض) الوزير يتيم الذي تقدم لطلب يد ممرضته المختصة بالتدليك، وسط معارضة شرسة من طرف عائلته الصغيرة.
وأفادت بعض المصادر أن الوزير استغل وضعه الاعتباري لطلب يد مدلكته تصغره ب30 سنة، والتي عملت قرابة الشهر على تدليك أصابع رجل الوزير المتيم التي أصيبت بكسر.
وطالب عدد من الفايسبوكيين استقالة الوزير الذي لا يعير اي اهتمام لمشاكل المواطنين المتراكمة، ليكمل انشغاله بغرامياته، التي تكاد تعصف بحياته الأسرية بعدما رفضت زوجته و أولاده بشكل قطعي، أن تصبح المدلكة الخاصة فردا من أفراد العائلة.