24ساعة-متابعة
أعاد حادث اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” إسماعيل هنية، الجدل المستمر منذ السابع من أكتوبر، بشأن تعامل شركة “ميتا” المالكة لمنصتي فيسبوك وإنستغرام، مع المنشورات المتعلقة بالتصعيد في غزة، والأحداث المرتبطة به.
واشتكى مستخدمون لمنصات التواصل الاجتماعي وخاصة “فيسبوك” و”إنستغرام”، من حذف منشوراتهم عبر صفحاتهم الخاصة، وحجب محتوى يتضمن صورا لإسماعيل هنية، وتعليقات تتعلق بنعي رئيس المكتب السياسي لحماس، أو التطرق لمسيرته مع الحركة.
كذلك حذف “إنستغرام” منشورا يتضمن لقاء رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم مع هنية، في منتصف مايو من العام الجاري.