باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    الوفد العربي يندد بمنع إسرائيل زيارة رام الله واعتباره خرقا للقانون الدولي
    31/05/2025 | 22:54
    حماس تسلم ردها على مقترح الهدنة الأمريكي في غزة وسط توتر مستمر
    31/05/2025 | 21:47
    السفارة المغربية في الصين تنظم قنصلية متنقلة للجالية بهونغ كونغ
    31/05/2025 | 18:49
    عمال النفط الصينيين النيجر
    النيجر تطلب من عمال نفط صينيين مغادرة البلاد في ظل تصاعد التوترات
    31/05/2025 | 19:01
    السلطات في مليلية تحدث ممرا لتسهيل عبور وسائل النقل الفردية نحو المغرب
    31/05/2025 | 15:45
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: في ذكرى حرب الرمال.. حينما وجّه المغرب صفعة قوية لنظام بومدين في الجزائر
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > بانوراما > تاريخ المغرب > في ذكرى حرب الرمال.. حينما وجّه المغرب صفعة قوية لنظام بومدين في الجزائر
بانوراما

في ذكرى حرب الرمال.. حينما وجّه المغرب صفعة قوية لنظام بومدين في الجزائر

11/02/2025 | 10:45
شارك
صورة نادرة للراحل الحسن الثاني
شارك

24ساعة-عبد الرحيم زياد

في مثل هذه الأيام وبالضبط في يوم 8 فبراير 1963، شنت الجزائر حرباً على المغرب. هذه الحرب التي عرفت بحرب الرمال. وانتصر فيها المغرب انتصاراً ساحقاً، ومرغ أنف حكام النظام الجزائري في التراب.

قائمة المحتويات
24ساعة-عبد الرحيم زيادالأسباب الحقيقية وراء حرب الرمال مخلفات الاستعمار الفرنسي أطماع الجزائر التوسعيةدقت ساعة الحربالحسم بسرعةالرئيس المصري الأسبق حسني مبارك أسيرانتائج حرب الرمالالدروس المستفادة من حرب الرمال

الأسباب الحقيقية وراء حرب الرمال

في حقيقة الأمر، لم تكن حرب الرمال وليدة الصدفة، بل كانت نتيجة حتمية لمجموعة من العوامل المتراكمة، منها ما هو مرتبط بالتاريخ والجغرافيا، ومنها ما هو مرتبط بالسياسة.

مخلفات الاستعمار الفرنسي

مباشرة بعد أن تحصل المغرب على استقلاله، كان عليه أن يواجه تركة ثقيلة من المشاكل، وعلى رأسها مشكل الحدود مع الجارة الجزائر. هذه الحدود التي رسمها المستعمر الفرنسي كيفما شاء، كانت في كثير من مناطقها غير واضحة المعالم، مما كان يؤدي إلى وقوع مناوشات واشتباكات بين القبائل الحدودية في كل مرة.

أطماع الجزائر التوسعية

منذ أن تولى نظام هواري بومدين مقاليد الحكم في الجزائر، لم يتوان هذا الأخير في إظهار أطماعه التوسعية على حساب الأراضي المغربية. وقد وجد في حرب الرمال فرصة سانحة لتحقيق هذه الأطماع، ظناً منه أن المغرب سيكون لقمة سائغة له، نظراً لحداثة عهده بالاستقلال.

دقت ساعة الحرب

شن الجيش المغربي غارات برية وبحرية لرد الاعتبار. وما هي إلا ساعات حتى أعلن المغرب كسبه للمرحلة الأولى في للحرب.

إقرأ أيضًا

تمارة.. المنظمة العلوية تودع الحجاج المكفوفين المستفيدين من هبة ملكية لأداء مناسك الحج 1446هـ
المنصوري تعلن عودة المهاجري للمكتب السياسي بعد تجميد عضويته نهاية 2022
الوفد العربي يندد بمنع إسرائيل زيارة رام الله واعتباره خرقا للقانون الدولي
حكيمي يتوج بطلا لدوري أبطال أوروبا مع باريس سان جيرمان بعد فوزه على إنتر ميلان بخماسية
أخنوش يدافع عن انسجام وتماسك الأغلبية وينسب إنجازات الحكومة لجميع أحزابها

أوكل الملك الحسن الثاني للجنرال إدريس بن عمر العلمي قيادة الجيش لصد الهجمات المتكررة للجزائر.

وحسب خبراء استراتيجيين، ضم الجيش المغربي آنذاك حوالي 100 ألف جندي.

وكانت عناصر مهمة منه تنتمي إلى جيش التحرير والجيش الذي خلفته فرنسا قبل مغادرتها المغرب بعد حصوله على الاستقلال.

وقد تحدثت بعض المصادر أن الجنود المغاربة توافدوا إلى المنطقة الشرقية من كل المدن.

إذ هناك العناصر الصحراوية الملتحقة لتوها بصفوف القوات المسلحة الملكية.

ضمنها مجموعة الملازم “حبوها لحبيب” المكونة من حوالي 700 جندي ينتمون إلى كبرى القبائل الصحراوية “الركيبات”.

بالإضافة إلى انخراط 200 عنصر في إطار ما سمي بمجموعة “الملازم أبا علي أبا الشيخ”، ومجموعات أخرى يقودها “البلال البطل” المكونة من 200 عنصر.

إلى جانب بعض عناصر من أبناء “الركيبات” الفارين من الاضطهاد الجزائري.

كل هؤلاء اصطفوا تحت إمرة الجنرال إدريس بن عمر العلمي وقادة آخرين كقائد الفوج الثاني عشر للمشاة النقيب البوزيدي وقائد القطاع العسكري بمنطقة أكادير آنذاك بوكرين.

الحسم بسرعة

وتمكن الجيش المغربي بسرعة متناهية داخل الأراضي الجزائرية ترتب عنه تراجع الجزائريين إلى الوراء.

بعدما وقفوا على حقيقة الجيش المغربي المنظم، حيث كان مدعوما بطائرات نفاثة.

كان قد حصل عليها مجانيا من العراق، ودبابات ثقيلة بالإضافة إلى العديد من أنواع الأسلحة الحديثة التي تركتها فرنسا للمغرب، فضلا عن وحدات بحرية متقدمة.

ناهيك عن الخبرة العسكرية في القيادة والسيطرة.

في حين لم يكن الجنود الجزائريين يتقنون سوى حرب العصابات التي اندحرت بسرعة أمام النجاعة الهجومية المغربية بقيادة إدريس بن عمر.

الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك أسيرا

كانت الجزائر أيضا تتوقع مساعدة من الجمهورية المصرية على عهد جمال عبد الناصر.

لأن جهاز الطيران المغربي نظم مناورات بالرصاص الحي لحصار المجندين الجزائريين على الحدود ومنع وصول المياه إليهم لإجبارهم على الاستسلام. حدث هذا دون أن يتمكن الجزائريون من الرد على القصف.

ولأن الدولة الجزائرية لم تكن تتوفر نهائيا على طائرات باستثناء «هيلوكوبتر» يتيمة حصل عليها أحمد بن بلة هدية من الاتحاد السوفياتي سنة 1962.

وبالفعل جاء طيارون مصريون للاستطلاع قصد دراسة تقديم معونة عسكرية للجزائر ضد المغرب.

لكنهم أخطأوا في تقدير الأحداث ونزلوا في المنطقة المغربية واحتجزوا أسرى. وكان من بينهم الطيار حسني مبارك الذي أصبح لاحقا رئيسا لمصر.

نتائج حرب الرمال

انتصر المغرب في حرب الرمال انتصاراً ساحقاً، بالرغم من أنف حكام الجزائر. وقد كانت هذه الحرب بمثابة صفعة قوية لنظام بومدين، الذي كان يطمح إلى زعزعة استقرار المغرب.

كما أن حرب الرمال كشفت عن الوجه الحقيقي لنظام عبد الناصر، الذي كان يدعي الوحدة العربية، ولكنه لم يتوان في التحالف مع الجزائر ضد المغرب.

وانتهت بتوقيع اتفاق وقف لإطلاق النار في 20 فبراير 1964 في مالي. بعد وساطات قامت بها الجامعة العربية ومنظمة الوحدة الأفريقية.

الدروس المستفادة من حرب الرمال

حرب الرمال، بالرغم من أنها كانت حرباً قصيرة، إلا أنها كانت غنية بالدروس والعبر. فقد أظهرت هذه الحرب أن المغرب كان دائماً قادراً على الدفاع عن وحدته الترابية، وأن الشعب المغربي كان دائماً على استعداد للتضحية من أجل وطنه. كما أظهرت هذه الحرب أن المغرب كان دائماً قادراً على الانتصار في المعارك، بالرغم من قلة الإمكانيات.

الكلمات المفتاحية:اتلجزائرالجزائرالملك الحسن الثانيبومدينحرب الرمالخبر بارزنظام بومدين

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

اقتصاد

الاستثمارات الأجنبية المباشرة ترتفع إلى 11,08 مليار درهم بنهاية أبريل

31/05/2025 | 23:05
المغرب يمنح عشرين منحة دراسية للكينيين خلال العام الجامعي 2025-2026 بشروط واضحة
ارتفاع أقساط التأمين بنسبة 5.5% خلال الربع الأول من 2025
مجلس الأمن يؤكد التزامه بالحل السياسي الواقعي لقضية الصحراء المغربية
حماس تسلم ردها على مقترح الهدنة الأمريكي في غزة وسط توتر مستمر
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور