باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    تحت ضغط أمريكي.. “الناتو” يقترب من تغيير تاريخي في سياسة الإنفاق الدفاعي
    05/06/2025 | 23:30
    الجزائر في أزمة دبلوماسية حادة وعزلة متزايدة بسبب رعونة النظام العسكري الحاكم
    05/06/2025 | 21:00
    العثور على سجين مغربي عشريني ميتًا في سجن بسويسرا
    05/06/2025 | 18:30
    السفيرة الأمريكية في الجزائر تلتقي القائد بالنيابة للدرك الوطني الجزائري
    05/06/2025 | 17:12
    استرجاع جثتي رهينتين من غزة في عملية إسرائيلية خاصة
    05/06/2025 | 17:08
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: قادة سوريا الجدد يسعون إلى الطمأنة مع توافد المبعوثين الغربيين إلى دمشق
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > خارج الحدود > دولي > قادة سوريا الجدد يسعون إلى الطمأنة مع توافد المبعوثين الغربيين إلى دمشق
دولي

قادة سوريا الجدد يسعون إلى الطمأنة مع توافد المبعوثين الغربيين إلى دمشق

17/12/2024 | 21:38
شارك
شارك

24ساعة-وكالات

وصلت إلى دمشق الثلاثاء عدة بعثات دبلوماسية للقاء السلطات الجديدة التي تهيمن عليها هيئة تحرير الشام الإسلامية التي تسعى بدورها إلى طمأنة العواصم الأجنبية بشأن قدرتها على تهدئة الأوضاع في سوريا بعد نزاع مدمر استمرّ أكثر من 13 عاما.

أوفدت فرنسا التي عاد علمها ليرفرف فوق سفارتها المقفلة منذ العام 2012 مبعوثا وكذلك فعلت المانيا والمملكة المتحدة والأمم المتحدة من أجل إقامة اتصالات مع السلطات الانتقالية التي تخضع خطواتها الأولى في الحكم، لمراقبة لصيقة.

أمام تحدي توحيد البلاد وتطلعات العواصم الأجنبية، تعهد قائد هيئة تحرير الشام أبو محمد الجولاني الذي بات يستخدم اسمه الحقيقي أحمد الشرع، حلّ الفصائل التي ساهمت في إسقاط بشار الأسد في الثامن من كانون الأول/ديسمبر بفضل هجوم مباغت انطلق من شمال سوريا، ودمجها في الجيش.

وفي بيان باسم تحالف الفصائل، قال الجولاني “سيتمّ حلّ الفصائل وتهيئة المقاتلين للانضواء تحت وزارة الدفاع وسيخضع الجميع للقانون”.

إقرأ أيضًا

تحت ضغط أمريكي.. “الناتو” يقترب من تغيير تاريخي في سياسة الإنفاق الدفاعي
استرجاع جثتي رهينتين من غزة في عملية إسرائيلية خاصة
بودن لـ “24 ساعة”: دعم بريطانيا لمخطط الحكم الذاتي يمثل نقطة تحول فارقة في مسار ملف الصحراء المغربية
حجاج بيت الله الحرام يواصلون التوافد إلى مشعر عرفات لأداء الركن الأعظم من الحج
فرنسا تشيد بتعاون المغرب بعد توقيف المتهم الرئيسي في اختطاف متداولي العملات المشفرة

ورُفع العلم الفرنسي الثلاثاء فوق مبنى سفارة فرنسا في دمشق مع وصول بعثة دبلوماسية أوفدتها باريس للمرة الأولى منذ 12 عاما.

وقال الموفد الفرنسي جان-فرنسوا غيوم “تستعد فرنسا لتقف إلى جانب السوريين” خلال المرحلة الانتقالية.

ومن جهته، أعلن الاتحاد الأوروبي أنه “مستعد” لإعادة فتح سفارته في العاصمة السورية فيما أقامت الولايات المتحدة اتصالات بهيئة تحرير الشام.

وبعدما تخلت عنه حليفتاه روسيا وإيران، فر بشار الأسد إلى موسكو في الثامن من كانون الأول/ديسمبر، بعدما سيطرت فصائل المعارضة المسلحة على دمشق بنتيجة هجوم مباغت وخاطف.

وقد احتفل السوريون بأجواء حماسية بسقوطه بعد 14 عاما على قمع الحراك المؤيد للديموقراطية ما أوقع البلاد في حرب أهلية تحولت إلى نزاع معقد قضى فيه نصف مليون شخص ولجأ ستة ملايين آخرين إلى خارج البلاد.

إلا ان توحيد البلاد المشرذمة بسبب سنوات الحرب الطويلة والتي تنتشر فيها فصائل عدة تدين بولائها لجهات مختلفة وأقليات دينية واتنية، ليس بالمهمة السهلة. وتؤكد هيئة تحرير الشام التي اعلنت فك ارتبطاها بتنظيم القاعدة أنها نأت بنفسها عن الجماعات الإسلامية المتطرفة لكنها تبقى مصنفة “منظمة إرهابية” من جانب الكثير من العواصم الغربية ومن بينها واشنطن.

ورغم اعتمادهم الحذر، يسعى الغربيون إلى التواصل مع السلطة الجديدة لإدراكهم خطر تفكك محتمل للبلاد وعودة ظهور تنظيم الدولة الإسلامية الذي لم يتم القضاء عليه بالكامل في سوريا.

وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين إنه ينبغي للاتحاد الأوروبي “تكثيف” علاقاته مع هيئة تحرير الشام معتبرة أيضا أن الاتحاد الأوروبي وحلفاءه “لا يمكنهم السماح بعودة” تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا.

في أسواق دمشق القديمة، أعاد معظم التجار فتح محالهم. واستكمل أصحاب محال سوق الحميدية صباح الثلاثاء طلاء واجهات محلاتهم باللون الأبيض بدلا من ألوان العلم السوري ذي النجمتين الخضراوين الذي كان معتمدا خلال فترة الحكم السابق.

وقال عمر بشور (61 عاما) وهو عامل بناء “نعمل منذ أسبوع بدون توقف على طلاء الواجهات باللون الأبيض، ولا يوجد عدد كافٍ من العمال لاستكمال (طلاء) جميع المحال”.

وفيما ارتفعت أسعار بعض المواد، انخفضت أسعار معظم السلع الغذائية والأساسية في ظلّ رفع الضرائب بشكل موقت.

وقال أبو عماد الذي حوّل سيارته الصغيرة إلى دكان لبيع الخضار في ساحة السبع بحرات في وسط دمشق “الخير جاء دفعة واحدة، سقط النظام وانخفضت الأسعار وتحسّنت الحياة ونتمنى ألا يكون ذلك موقتا وأن يستمر على طول”.

وبعد لقاء عقده مع الجولاني الإثنين، أشار مسؤول مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) توم فليتشر عبر منصة إكس الثلاثاء، إلى إمكانية تزويد سوريا مزيدا من المساعدات.

وقال “لدي شعور مشجّع بعد اجتماعاتي في دمشق، بما في ذلك مناقشات بنّاءة مع قائد الإدارة الجديدة أحمد الشرع. لدينا أساس لزيادة الدعم الإنساني الضروري إلى المستوى الذي نطمح به”.

وفيما كان بشار الأسد يقدّم نفسه على أنه حامي الأقليات في البلاد ذات الغالبية السنية، تترقب الكثير من الدول والمنظمات التي رحّبت بسقوطه، كيف ستتعامل السلطات الجديدة مع هذه الأقليات.

وقال أحمد الشرع الإثنين خلال لقائه أعضاء من الأقلية الدرزية التي تقدّر بنسبة 3 في المئة من السكان، إنّ “سوريا يجب أن تبقى موحّدة، وأن يكون بين الدولة وجميع الطوائف عقد اجتماعي لضمان العدالة الاجتماعية”.

وخلال لقائه دبلوماسيين بريطانيين في دمشق، أشار إلى “ضرورة عودة العلاقات”، مؤكدا في الوقت ذاته على “أهمية إنهاء كافة العقوبات المفروضة على سوريا حتى يعود النازحون السوريون في دول العالم إلى بلادهم”.

وقد بدأ البعض بالعودة في مدنهم المدمرة كما الحال في معرة النعمان في غرب سوريا حيث خلفت المعارك التي اندلعت اعتبارا من 2012 دمارا هائلا.

ويقول الشرطي جهاد شاهين البالغ 50 عاما “النشاط يعود إلى المدينة … تم تنظيف هذا الحي ونحن هنا لحماية الناس وممتلكاتهم. سنعيد البناء بأفضل مما كان عليه من قبل”.

لكن كفاح جعفر المسؤول المحلي في “مديرية المناطق المحررة” يقول إن الأمر يتطلب وقتا.

ويقول “لا مدارس ولا خدمات اساسية. في الوقت الحالي نحاول تنظيم أنفسنا لمساعدة الناس بأفضل طريقة. لكن الأمر سيستلزم جهدا والكثير من المساعدة، فالمدينة تفتقر إلى كل شيء”.

الكلمات المفتاحية:الأمم المتحدةالجولانيالسلطات الانتقاليةدمشقسوريافرنساهيئة تحرير الشام

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

مجتمع

طقس الجمعة.. أجواء حارة وزخات رعدية بعدد من مناطق المملكة

06/06/2025 | 08:35
المنتخب المغربي يختتم استعداداته لمواجهة تونس الودية في فاس
الكونفدرالية الديمقراطية للشغل تطالب بزيادة الأجور وتندد بتدهور الأوضاع الاجتماعية
بوريطة: العلاقات المغربية الغانية تشهد دينامية إيجابية وتوجها نحو شراكة أعمق
استقالة جماعية تهز حزب الحركة الشعبية بسبب غياب الحوار وانعدام الانسجام
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور