باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    سابقة قضائية في هولندا منح اللجوء لأم مغربية عازبة
    30/05/2025 | 21:04
    الجيش الباكستاني.. مقتل 19 مسلحا في عمليات أمنية نفذت قرب الحدود مع أفغانستان
    30/05/2025 | 15:30
    فرنسا تمنع التدخين في الأماكن العامة المفتوحة التي يرتادها الأطفال بدءا من يوليوز المقبل
    30/05/2025 | 14:00
    الجزائر تحصل على موافقة مبدئية من نواكشوط للصيد في المياه الموريتانية الأطلسية
    30/05/2025 | 10:45
    اتهامات للجيش البوركينابي بمقتل أزيد من 100 مدني شمال البلاد
    30/05/2025 | 08:47
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: كيمية العياشي يكتب: الفقر والإيمان أية علاقة؟
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > كيمية العياشي يكتب: الفقر والإيمان أية علاقة؟
الرأي

كيمية العياشي يكتب: الفقر والإيمان أية علاقة؟

08/04/2022 | 13:06
شارك
شارك

كيمية العياشي

“من العسير جدا أن تملأ قلب إنسان بالهدى إذا كانت معدته خاوية”
من أقوال الإمام الغزالي

لاشك أن الهداية والتقوى،واتباع سبيل الصالحين من فضل الله تعالى ومشيئته،قال تعالى:{إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء}،لكن هناك أسباب تؤثر في عقيدة المؤمن وأخلاقه، وتقف حائلا بينه وبين بلوغ تلك الدرجة الإيمانية التي تصبو إليها كل نفس طيبة،بل قد تكون لها “تداعيات على البنية المعرفية” للمسلم،فتنقله من الإيمان إلى الكفر،وتدفعه إلى سلوك مالا يرضاه الله ورسوله.

إن من أخطر ما يهدد عقيدة المؤمن ونبل أخلاقه الفقر والحاجة،فهو الآفة الاجتماعية التي تضعف الضمير وتكبل العقل وتذل النفس،وقد قيل”صوت المعدة أقوى من صوت الضمير”،فكم من مسلم تقي فقد، بسبب فقره ومايراه من حوله من بذخ وترف،توازنه الفكري وبات مشككا في العدالة الإلهيه،وانحطت أخلاقه وقيمه الإسلامية،وقد روي عن الصحابي الجليل، أبي ذر الغفاري، قوله:(إذا ذهب الفقر إلى بلد قال له الكفر: خذني معك).

فكيف السبيل إلى اكتساب المؤمن مناعة ضد آثار الفقر الفكرية والعقدية والأخلاقية؟

إقرأ أيضًا

وفد اقتصادي من ساو تومي وبرينسيب يزور العيون لتعزيز فرص الاستثمار والتعاون الثنائي
الوكالة الحضرية لكلميم-وادنون تصادق على برنامج 2025 وتستعرض منجزات التعمير
المغرب يطلق آلية وطنية جديدة لتأمين القروض الموجهة للتصدير
محمد الطيار: الحكم الذاتي في الصحراء.. من الحل السياسي إلى الخيار الأمني الاستراتيجي
نادية فتاح تحصد جائزة أفضل وزيرة مالية في إفريقيا لسنة 2025

هناك سبيلان لا ثالث لهما لمحاربة الفقر وتحصين المؤمن من آثاره السلبية

الأول:سياسي

على الدولة تحمل مسؤوليتها في تحقيق العدالة الاجتماعية،ومحاربة ظاهرة الفقر داخل المجتمع،بنهج سياسات اجتماعية تجعل كرامة الفرد ورفاهيته مؤشر نجاحها،والاستثمار في الانسان الذي يعد مصدر الثروة وغايتها،وعندما نقول الدولة لكونها تمتلك السلطة والثروة،إذ تملك الإرادة السياسية لسن القوانين ووضع المخططات لإعادة التوازن داخل المجتمع وتقريب الفوارق الاجتماعية،وإعادة توزيع الثروة،يقول فرانسيس بيكون:(يجب استخدام السياسة الجيدة حتى لا يتم جمع الكنوز والأموال في دولة ما في أيدي قليلة…المال مثل السماد،وليس جيدا إلا إذا تم نشره)،وكم نحن في حاجة إلى سياسات جيدة وناجعة تضرب على أيدي المفسدين وناهبي الثروة،بسن قوانين تجرم الإثراء غير المشروع،وتحارب المحتكرين لقوت العباد،وترفع شعار “من أين لك هذا؟”.

كما أن الإهتمام بالانسان،الذي هو مصدر الثروة وغايتها،يعد أساس امتلاك الثروة ومحاربة الفقر في مهده،من خلال اعتماد منظومة تعليمية راقية،إذ “يعتبر مستوى التعليم في أي دولة في العالم من بين المؤشرات المعتمدة لقياس نسبة انتشار الفقر فيها”،وكما يعلم الجميع أن تعليمنا يكرس عدم المساواة،والأطفال الفقراء هم الأكثر تضررا لكونهم يدرسون في ظروف غير مواتية،مما يضرب في العمق مبدا تكافؤ الفرص،ويزيد من استدامة الفقر والهشاشة الاجتماعية.

الثاني: تربوي تثقيفي

هنا تبدو الحاجة ماسة إلى نخبة من أهل العلم والمعرفة،لتصحيح فهم المؤمن الفقير لمعنى القضاء والقدر،ودعوته إلى الأخذ بالأسباب المادية لامتلاك الثروة والخروج من الفقر،ولعل في قوله تعالى لمريم_عليها السلام:{وهزي إليك بجذع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا}،دعوة إلى العمل والاجتهاد لكسب الرزق،وهذا لا يتنافى مع إيمان المسلم في كونه تعالى الرزاق.

خلاصة:

الفقر آفة خطيرة،والفقراء في معظمهم مسلوبي الإرادة،والأخطر أن له انعكاسات مدمرة على عقيدة المسلم وأخلاقه،وبسببه تؤدي الدولة والمجتمع ضريبة كبيرة،لكونه عائقا في بناء التنمية،وسبب مشاكل اجتماعية كثيرة،من سرقة وجرائم ونهب وإتلاف ممتلكات….،كما يعد الفقراء الفئة الأضعف في التصدي للأخطار والكوارث التي تهدد أمن الدول واستقرارها،كما أنهم غير قادرين على تبني الأفكار العظيمة التي ترتقي بالمجتمع في مدارج الحضارة والتمدن، يقول الإمام الغزالي:”لا أستطيع أن أجد بين الطبقات البائسة الجو الملائم لغرس العقائد العظيمة والأعمال الصالحة …إنه من العسير جدا أن تملأ قلب إنسان بالهدى إذا كانت معدته خاوية”.

إن مسؤولية الساسة جسيمة اتجاه الفقراء،ويعتبر التصدي لظاهرة الفقر واجب إيماني عقدي،لكون الفقر يهدد إيمان المسلم وصفاء عقيدته،وضرورة اجتماعية للحد من آثارها المدمرة على الفرد والمجتمع.

وأخوف ما أخافه على هذا الوطن الذي أحببناه وجعلناه بمنزلة الأم والأب،أن يتم الاستثمار في الفقر لا في محاربته من جهات أسكرها حب المال والسلطة،وهو أمر لا محالة سيهد البناء ويعمق الأزمات.

الكلمات المفتاحية:أبي ذر الغفاريالاستثمارالصحابي الجليلعقيدة المؤمنكيمية العياشي

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

رياضة

الزلزولي ضمن قائمة أجمل أهداف دوري المؤتمر الأوروبي 2024

30/05/2025 | 23:55
المغرب وتشاد يبحثان تعزيز التعاون الإعلامي وتكوين الصحفيين
السكوري يجري مباحثات مع وزيرة العمل والتشغيل النيجيرية لتعزيز آليات تبادل اليد العاملة والتكوين المهني
3 مواهب مغربية في سباق “الفتى الذهبي” لعام 2025
مكتب الصرف: ارتفاع صادرات قطاع الطيران بنسبة 14% عند متم أبريل
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور