باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    فرنسا.. مغربية تلجأ إلى القضاء ضد مشغلها السابق بعد سنوات من الاستغلال
    23/05/2025 | 13:03
    ساحل انتليجنس: الجزائر عبارة عن ثكنة يحكمها العسكر تعيش اضطرابات داخلية على وشك الانفجار
    23/05/2025 | 09:49
    صحيفة إسبانية تسلط الضوء على خطة جزائرية تهدف إلى الترويج للطرح الانفصالي داخل قطاعات من الرأي العام الإسباني
    23/05/2025 | 09:37
    ساحل العاج تستضيف قاعدة أمريكية لتشغيل الطائرات المسيرة لصد النفوذ الروسي
    23/05/2025 | 09:33
    إسبانيا تدخل مرحلة جديدة في سياستها المتعلقة بالهجرة مع تنفيذ قانون يعتبر الأكثر تشددا منذ عقد
    23/05/2025 | 08:34
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: لا أحد فوق القانون والمس بالوطن خط أحمر.. هكذا ربط دستور 2011 بين المسؤولية والمحاسبة
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > لا أحد فوق القانون والمس بالوطن خط أحمر.. هكذا ربط دستور 2011 بين المسؤولية والمحاسبة
الرأي

لا أحد فوق القانون والمس بالوطن خط أحمر.. هكذا ربط دستور 2011 بين المسؤولية والمحاسبة

23/06/2020 | 22:09
شارك
شارك

عبد الرزاق الزرايدي بن بليوط

قطعت بلادنا اشواطا هامة ومسارا سياسيا متميزا منذ المصادقة على دستور 2011 ، مكنها من اعتلاء مكانة مهمة في المحافل والمنتديات الدولية، قيمة عالية عكستها إرادة ملكية سامية استجابت لمطالب الشعب المغربي، لتحقيق المزيد من مكتسباته الديمقراطية، التي ساهمت بقوة في تأهيل المشهد الحزبي، وتنقيته من الشوائب التي تنخره، بسبب الانتهازية وتحويله إلى مجال للريع.

فدائما كنت في خرجاتي الاعلامية أو السياسية، أقول وأؤكد أن الخطاب الملكي السامي يوم 9 مارس 2011، يعتبر مرجعا هاما لولادة عهد سياسي جديد، يرتكز على مبادىء دستورية جديدة، تربط المسؤولية بالمحاسبة، بل شددنا أن هذا الخطاب الملكي المفصلي في الحياة السياسية المغرببة، فهو يعكس أيضا مقاربة نوعية من خلال مضامينه الحقوقية والديمقراطية وحتى السياسية، التي جعلت منها مكتسبات يتميز بها الاستثناء المغربي، لا كنا نؤكد دوما في تحليلاتنا، أنه يجب أن تستثمر هاته المكتسبات على أكمل وجه ويجب اعادة قراءتها من جوانب متعددة ومختلفة، بما يحافظ على ممارسة سياسية نظيفة وبرجالات صادقين، لا فرق بين اقوالهم وأفعالهم، لأنه لا محيد عن هذه المكتسبات، ووجب علينا أن نعض عليها بالنواجد من أجل مغربنا ووطننا، لأن هذه المكاسب الفضلى ليست فقط حق انتزع.. بل هي حقوق أعطيت ومنحت من أعلى سلطة في البلاد، واستجابت لها الإرادة الملكية السامية، بالنظر إلى التطور الذي عرفه المغرب، إن على المستوى السياسي أو الدستور.

إن الرؤية المتبصرة لجلالة الملك أعطتنا إشارات قوية للعمل بشكل تكاملي، فقيادة هذا الملك المحب لرعيته و لأبناء وطنه، تستوجب منا إلتقاط الاشارات وفهم المعاني للمضي قدما بهذا الوطن.

لكن دعونا نأخذ مسافة، من كل هذا بعد مرور حوالي 9 سنوات لكي نقيم هذه الفترة التي فصلتنا عن المصادقة الشعبية الواسعة على دستور 2011، لنكتشف للأسف بروز أمراض سياسية، ونتوءات شوهت نبل المبادىء الدستورية، وحطت من قيمة الأخلاق السياسية، حين أصبحنا نسمع ونرى ممارسات سياسية غير سليمة، تصدر عن جهات سياسية، عهد لها بتحمل المسؤولية، وقيادة حكومة البلاد لولايتين متتاليتين، لتفرز لنا مزيد من الانحطاط السياسي، الذي ضرب مصداقية الحزب الاغلبي في مقتل، الذي ظل يمتح من خطابات شعبوية انفصامية، قيل عنها أنها تعكس ممارسة سياسية ” نبيلة” تتم بمرجعية وصفها أصحابها سامحهم الله بأنها ” إسلامية”، في حين أن ممارستهم للعمل السياسي، لم تنتج إلا مزيدا من التناقضات بين القول والفعل، فشتان بين أن تدافع عن هموم المواطنين، وتدعي محاربة الفساد، وأنت لم تستطع أن تهزم غرورك وانفصام شخصيتك، الذي أسقطك في براثين الأنانية المفرطة، التي تحاول أن تغطي سماء المصداقية بغربال كله ثقوب من أمراض نفسية، تخالف ما تدعيه من نبل وأخلاق في السياسة، متناسين بأن من أهم ما جاء به الدستور المغربي، هو ربط المسؤولية بالمحاسبة.

إقرأ أيضًا

عيد نُحر فيه المعنى
المفاوضات الإيرانية الأمريكية.. الوضع الحالي والآفاق
المديرية العامة للأمن الوطني بين الحضور المؤسسي والنجاعة الرقمية
الترجمة في المغرب المعاصر: دعامة الانفتاح وتثمين الهوية الثقافية
الديبلوماسية والاعلام في المغرب وحرب الرويات

منذ 2011، أصبح ربط المسؤولية بالمحاسبة أحد أهم المبادئ الدستورية العامة ببلادنا، إذ نصت النسخة الجديدة من الدستور المغربي (يوليوز 2011)، في الفقرة الثانية من الفصل الأول منه، على مبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة. وقد بات لهذه العبارة، بعد نشر الوثيقة الدستورية، حضور ملحوظ وجاذبية خاصة في بعض الخطاب السياسي، لكن دون أن نلحظ أي تجسيد حقيقي وفعلي لمضمونها على أرض الواقع ممن حملهم الربيع العربي إلى مربع الحكم.

وسوف يشكل التركيز على هذا المبدأ، في إحدى أقوى فقرات خطاب سابق للعرش، إنذار ملكيا، حين قال الملك محمد السادس حفظه الله: “أشدد على ضرورة التطبيق الصارم لمقتضيات الفقرة الثانية من الفصل الأول من الدستور التي تنص على ربط المسؤولية بالمحاسبة. لقد حان الوقت للتفعيل الكامل لهذا المبدأ”.

إن السياسة، أخلاق ليست بالضرورة، أن تكون مشحونة بمعاني دينية، وتنهل من قاموس قرآني أو حديثي، لتوظف في خطاب سياسي، سرعان ما سيتم التنصل منه، عندما نقرأ عن السياسة والأخلاق، سنجد أن كبير مفكري اليونان أفلاطون، مزج نظريته السياسية بالأخلاق، وجعل أرسطو مبحث الأخلاق جزءاً من مبحث السياسة، أما مع كانط فقد أصبح الفعل السياسي يجد عمقه في الواجب الأخلاقي. فما من شيء يتصل بالإنسان فكراً وسلوكاً الا وله حمولة أخلاقية. وكثيراً ما سمعنا شعار “لا سياسة بدون أخلاق”، لكن للأسف الشديد على أرض الواقع لا وجود لأي علاقة بين الفعل السياسي والالتزام الأخلاقي، لبعض السياسيين.

حيث نعاين اليوم وسط المشهد السياسي، فعلا سياسيا لا يلتزم بما يدعيه البعض من التزام أخلاقي، فلا تكفي اللحية أو السبحة، لكي تبرز سياسيا متخلقا، فقد تكون أمينا ولا تكون قويا لبلدك، وقد تكون قويا لكنك لست أمينا على مصالح بلادك العليا، فالبون شاسع ما بين الفعل السياسي الذي كثيراً ما يلتزم بالمصلحة الشخصية أو الحزبية الضيقة، وبين المصداقية والأمانة المجردة عن مرجعيات دينية هي مرفوضة في الممارسة السياسية. إننا اليوم أصبحنا نشاهد فاعلا سياسيا يتجرد من أي اعتبارات أخلاقية، ويبيح لنفسه استخدام ما يحلو له من وسائل غير شرعية، لتحقيق أهدافه السياسية، بأي ثمن حتى لو داس بأقدامه على القيم والمثل العليا والمفاهيم الديمقراطية الموجهة للسلوك السياسي النبيل والصادق، بعيدا عن التصور الماكيافيلي، ( الغاية تبرر الوسيلة)، فهو أسلوب مقيت يضرب الأخلاق بعرض الحائط حينما تتعارض مع الأهداف السياسية حينها يصبح الدين وسيلة لخدمة السياسة بطريقة انتهازية تكرس مزيدا من الهيمنة، وهو الأمر الذي يتماشى مع التصور الماكيافيلي، التي تصبح فيه كل الوسائل مباحة، على حساب الممارسات الأخلاقية ذات الإضافة النوعية، وليست الغير أخلاقية التي تدمر كل ما جاء من مبادىء دستورية سامية.

وهذا ما ينطبق اليوم للأسف الشديد، على واقع الممارسة السياسية الحالية، فلم يسبق أن ابتعدت الممارسة السياسية النبيلة عن الأخلاق، خصوصا بعد أن أصبحنا نعيش أبشع صور “الميكافيلية”، وتنامي مظاهر الأنانية المفرطة، التي تجعل بعض السياسيين يكذبون ثم يكذبون، وهم لا يتورعون، عن أفعال سياسية مبتذلة، تميل أكثر فأكثر نحول التحلل من الضوابط الأخلاقية، التي تفرض تقيدا صراما بالمبادئ الدستورية، التي تنص على ضرورة ربط المسؤولية بالمحاسبة، مهما علا شأن أي سياسي، أو قصر، فمصالح الوطن العليا فوق كل اعتبار، لأن تخليق الحياة السياسية، هو مدخل سام و أساسي لتأسيس قيم جديدة في تدبير الشأن العام، والحفاظ على مصداقيته ونبل كفاءاته، من خلال إرساء مزيد من قيم الشفافية، والنزاهة، والاستقامة، ومحاربة الرشوة والفساد، وإخضاع المسؤولين لمحاسبة الرأي العام، وسيادة القانون واحترام الدستور من أجل إرساء القواعد الرئيسة لنظام الحكم الديمقراطي القائم على تمكين المواطنين من المشاركة في صنع القرار، وتقوية رابطة المواطنة بين الناس وما يرتبط بذلك من إجراءات على الأرض ومؤسسات وقواعد لتحقيق تنمية أفضل للديمقراطية، وتكريسها منهجا سياسيا عقلانيا لإدارة أوجه الاختلاف في وجهات النظر وتعارض المصالح بشكل سلمي ومقبول، بما يمكن من تحقيق مشاركة سياسية فعالة في اتخاذ القرارات، و تحديد الخيارات والبرامج الأساسية للدولة من قبل المواطنين، بناء على قاعدة المواطنة الكاملة المتساوية، وسيادة القانون، والدستور.

إن الأعراف الديمقراطية النبيلة، تفرض على كل سياسي أخل بالتزاماته وتعاقده السياسي مع الوطن حين أدى القسم أمام جلالة الملك، بصيانة الامانة، أو أخل بتعاقده الانتخابي، مع المواطنين، فعلى هذا النوع من السياسيين البوم أن يقدموا استقالتهم، ويتحلى حزبهم بالجرأة السياسية، دفاعا عن الوطن والمواطن، فبقدر دفاعهم الشرس عن ممارسة سياسية بمرجعية ” إسلامية”، عليهم أيضا أن تكون لديهم إرادة ذاتية لتحمل المسؤولية، والتخلي عن المسؤولية، لأنهم محاسبون عن المس بقدسيتها المستمدة من الدستور والقانون، والعرف، فكلها مقتضيات قوية، تجعلهم يعرفوا الوطن من الحرج في استمرارهم كمسؤولين لم يقدروا المسؤولية حق قدرها للأسف الشديد.

عبد الرزاق الزرايدي بن بليوط: رئيس مجموعة رؤى فيزيون الإستراتيجية

الكلمات المفتاحية:اعتلاء مكانة مهمةالاعلاميةالمس بالوطنالمسؤولية والمحاسبةخط أحمرفوق القانونمضامينه الحقوقية والديمقراطية

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

اقتصاد

صادرات الأنابيب التركية إلى المغرب ترتفع بأكثر من أربعة أضعاف في الربع الأول من 2025

23/05/2025 | 15:01
الداخلة تودع أحد معالمها التاريخية.. هدم أقواس المدخل ضمن مشروع توسعة الطريق الوطنية
“Energean” تحافظ على أدائها رغم تعثر صفقة بيع أصول وتأثير استثماراتها في المغرب
دهس شرطي بمراكش أثناء محاولته إيقاف سائق دراجة نارية متهور
الاتحاد الاشتراكي يرد على “البيجيدي”: تعليق النقاش حول ملتمس الرقابة قرار سيادي لا يخضع للمزايدات
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور