باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    فرنسا تواصل انسحابها التدريجي من السنغال وتغادر موقع “الأميرال بروتيه” الاستراتيجي
    16/05/2025 | 23:43
    فرنسا.. تفكيك شبكة لاستغلال العمال الموسميين المغاربة في تران-إي-جارون
    16/05/2025 | 23:06
    ابنتا بوعلام صنصال: نعيش شعورا بالعجز الكامل ونخشى أن يكون والدي مجرد “رهينة”
    16/05/2025 | 21:44
    نائبة فرنسية من أصول مغربية تتعرض لتهديد عنصري وسط تصعيد دبلوماسي مع الجزائر
    16/05/2025 | 19:51
    القمة العربية الـ 34 تنطلق يوم غد السبت ببغداد وسط تحديات إقليمية ودولية
    16/05/2025 | 20:02
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: لماذا تُشكل سوس بؤرة الصراع بين أحزاب الأغلبية الحكومية
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > إفتتاحية > لماذا تُشكل سوس بؤرة الصراع بين أحزاب الأغلبية الحكومية
إفتتاحية

لماذا تُشكل سوس بؤرة الصراع بين أحزاب الأغلبية الحكومية

17/02/2025 | 10:22
شارك
شارك

يعرف المشهد السياسي في المغرب توتراً متزايداً داخل مكونات الأغلبية الحكومية، حيث يتسابق التجمع الوطني للأحرار، حزب الأصالة والمعاصرة، وحزب الاستقلال لتعزيز نفوذهم في منطقة سوس.

يسعى رئيس الحكومة عزيز أخنوش إلى توطيد حضور حزبه في المنطقة من خلال رئاسته لمجلس جماعة أكادير، بينما يتولى عبد اللطيف وهبي قيادة مجلس جماعة تارودانت، ما يُبرز الأهمية الاستراتيجية لمنطقة سوس بالنسبة للأحزاب الثلاثة.

من جهة أخرى، يسعى حزب الاستقلال لاستعادة دوره التقليدي في المنطقة عبر تعيين عبد الصمد قيوح في الحكومة، بهدف استرجاع مكانته بين النخب الفاسية والسوسية على حد سواء.

يمكن النظر إلى هذا الصراع المتصاعد بين مكونات الأغلبية الحكومية على أنه مؤشر للتحضير المبكر للانتخابات القادمة المقررة في سنة 2026. إذ تدرك الأحزاب الثلاثة الثقل الانتخابي الكبير الذي تمثله منطقة سوس، بالإضافة إلى الحضور البارز للنخب السوسية في مجالات الاقتصاد والسياسة.

إقرأ أيضًا

صافي الدين لـ”24 ساعة”: تقييد الجمعيات من التبليغ عن الفساد يعارض الفصل 12 من الدستور ويفتح باب الفساد على مصراعيه
وهبي: النقاش مع المحامين صحي وطبيعي.. وعقدنا أزيد من 30 اجتماعا بخصوص قانون المهنة
وزير الصحة يشتري سيارات إسعاف بـ57 مليون درهم من رجل مقرب من أخنوش
نقاش ساخن بلجنة العدل حول “قانون المسطرة الجنائية” وسط جدل بشأن تقليص دور الجمعيات في محاربة الفساد
الفلاحة والماء.. عناية ملكية وتتبع مباشر لقضايا استراتيجية

كما أن توقيت هذه التوترات له ارتباط وثيق بالتحضير لاستحقاقات كبرى مثل تنظيم المغرب لكأس العالم 2030، وما يصاحب ذلك من مشاريع استثمارية وتنموية ضخمة.

لهذا، تسعى كل جهة لتأمين موقع استراتيجي يتيح لها الانخراط في هذه الديناميكيات وتحقيق مكاسب سياسية، الأمر الذي يجعل منطقة سوس محوراً للصراع على النفوذ السياسي والانتخابي في المرحلة المقبلة.

وتكتسب منطقة سوس أهمية محورية في الوقت الراهن، خاصة في سياق التنافس على قيادة الحكومة المقبلة. نزار بركة، الذي يُعتبر وجهاً بارزاً من النخبة الفاسية، يسعى بجدية لتحقيق طموحه بقيادة الحكومة، مما يجعل تحركاته في المنطقة تتجاوز الطابع الحزبي الظاهر إلى صراع أعمق يمتد جذوره إلى التاريخ.

تعد منطقة سوس معقلاً تقليدياً لحزب التجمع الوطني للأحرار بقيادة رئيس الحكومة الحالي عزيز أخنوش، الذي يشغل أيضاً عضوية المجلس الجماعي للمنطقة. وعلى الجانب الآخر، يرأس عبد اللطيف وهبي المجلس الجماعي لتارودانت، مما يُبرز التداخل السياسي المعقد الذي يشهده المشهد هناك.

تحركات نزار بركة في سوس تمثل تحدياً واضحاً لنفوذ كل من رئيس الحكومة وحزب الأصالة والمعاصرة. ومما لا شك فيه أن حزب الاستقلال يسعى إلى تعزيز حضوره في هذه المنطقة، بهدف توسيع قاعدته الانتخابية داخل معاقل خصومه السياسيين.

منطقة سوس، التي تشهد منافسة شرسة بين الفاعلين السياسيين الرئيسيين، تُعتبر أرضاً استراتيجية لحزب الاستقلال في إطار محاولاته لإعادة رسم موازين القوى.

يعكس هذا التنافس ديناميات صراع تاريخي بين النخبتين الفاسية والسوسية على قيادة المشهد السياسي. ولذلك يعمل حزب الاستقلال على توظيف مختلف أدواته الانتخابية لاقتناص الفرصة وتغيير مسار اللعبة السياسية، مما قد يمهد الطريق أمام النخبة الفاسية لتحقيق حلمها بالقيادة في الانتخابات المقبلة.

الكلمات المفتاحية:الأغلبيةالتجمع الوطني للأحرارجماعة أكاديرحزب الأصالة والمعاصرةعبد اللطيف وهبيعزيز أخنوش

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

الأنشطة الملكية

الأميرة للا حسناء تترأس حفل افتتاح الدورة الـ28 لمهرجان فاس للموسيقى العالمية العريقة

17/05/2025 | 00:50
إنشاء مستشفى عسكري ميداني بآسني في إطار مناورات الأسد الإفريقي 2025
الأسد الإفريقي 2025: اختتام الدورة الأكاديمية للتكوينات العسكرية بأكادير
فيراري توسع حضورها في المغرب وطراز “بوروسانغوي” يتصدر الطلبات
الهيئة المغربية لنصرة قضايا الأمة تدعو لاحتجاجات وطنية في جمعة طوفان الأقصى الـ76
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور