باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    تقرير إسباني: المغرب يفرض سيطرته على المجال الجوي للصحراء ويثير قلق إسبانيا
    20/05/2025 | 23:36
    جدل في سبتة المحتلة.. مقترحات فوكس لتمجيد التاريخ تُقابل بالرفض في البرلمان
    20/05/2025 | 23:05
    إسبانيا تطلق منصة إلكترونية جديدة لاستبدال رخص السياقة للمغاربة
    20/05/2025 | 17:51
    الحرس المدني الإسباني يطيح بشبكة تهريب نفايات بلاستيكية ضخمة إلى المغرب ودول أخرى
    20/05/2025 | 17:36
    وزير الخارجية الأمريكي: السلطات الانتقالية في سوريا قد تنهار بعد أسابيع قليلة
    20/05/2025 | 17:32
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: ماكرون والمغرب.. “العفاريت والتماسيح” والعقلية الإستعمارية لفرنسا
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرئيسية > ماكرون والمغرب.. “العفاريت والتماسيح” والعقلية الإستعمارية لفرنسا
الرئيسية

ماكرون والمغرب.. “العفاريت والتماسيح” والعقلية الإستعمارية لفرنسا

28/02/2023 | 15:17
شارك
الملك-محمد-السادس-ومانويل-ماكرون
الملك محمد السادس ومانويل ماكرون( المصدر: وكالات©)
شارك

24ساعة-متابعة

بشكل غريب ومتناقض، خرج الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بتصريحات حاول من خلالها خلط الأوراق حول العلاقات المغربية-الفرنسية في محاولة لكسب ود الرباط والعودة إلى طاولة الحوار، في سياق توتر دبلوماسي زادته مناورات باريس حدة على أكثر من صعيد، حتى وإن صرح ماكرون بأن بلاده لم تصب الزيت فوق النار.

لسنا ندري إن كان ماكرون قد استفاد من تجربة “لغة العفاريت والتماسيح”، لكننا نجد في تصريحات الرجل كثيرا من الغموض والتناقض ومحاولة للهروب إلى الأمام، بدل الاعتراف بأخطاء فرنسا الناتجة أساسا عن عقليتها الاستعمارية التي تنظر إلينا -نحن الأفارقة عامة والمغرب في هذه الحالة- مجرد مستعمرات سابقة مهمتها ضخ المواد الأولية والسواعد البشرية..لكن هيهات هيهات.

لقد نفى ماكرون أن تكون بلاده وراء توصية البرلمان الأوروبي، بل إنه ذهب يتهم جهات لم يسميها (ربما عفاريت الإليزيه) بالمضي في مغامراتها، واستغلال قضية البرلمان الأوروبي أو ما تحدثت عنه الصحافة بشأن التنصت على الهواتف، قبل أن يستطرد بالقول إنه يريد المضي إلى الأمام.

أولا، لقد حاول ماكرون أن يعطي الانطباع بأن ما نشر سواء حول “بيغاسوس” أو التوصية التي صدرت عن البرلمان الأوروبي هي “وقائع”، وهذا في حد ذاته مناورة جديدة من الرئاسة الفرنسية. بدل أن يخرج الرجل ليقول بصريح العبارة -إن كان فعلا يعتبر المغرب شريكا- بأنه ضد تلك التوصية، وبأن الاتهامات التي تروجها الأوساط الفرنسية حول مسألة التنصت مجرد أكاذيب مفبركة مادام أن أجهزته الأمنية والاستخباراتية والقضائية والمعلوماتية لم تصل ولن تصل إلى ما يثبت هذه الادعاءات الباطلة.

ليس هذا فحسب، فنحن نعرف أن من تزعم هذه الحملة ضد المغرب في البرلمان الأوروبي هي كتلة Renew Europe التي تأسست سنة 2009 وتتوفر على 103 برلمانيا من أصل 705 عضوا، ويرأسها Stéphane Séjourné وهو قريب جدا من الرئيس ماكرون ويشغل منصب الأمين العام لحزبه.

إقرأ أيضًا

المغرب يستعرض استراتيجيات حماية سواحله حول الملك البحري
بوريطة: دعم الملك محمد السادس للقضية الفلسطينية يجمع بين العمل الدبلوماسي والمبادرات الميدانية لفائدة الشعب الفلسطيني
الرباط تحتضن اجتماعًا استراتيجياً بين العصبة الاحترافية ولاليغا الإسبانية
وزراء خارجية: اجتماع الرباط يعزز الزخم الدولي بشأن حل الدولتين في الشرق الأوسط
فرنسا تؤكد عزمها على الاعتراف بدولة فلسطين خلال مؤتمر دولي مشترك مع السعودية

لكن دون العودة إلى قضية البرلمان الأوروبي التي انفضحت في وجه الواقفين وراءها، أليست خرجة الرئيس الفرنسي يوم أمس إحياء لعقلية استعمارية لا تنتهي؟ هل يريد ماكرون أن يقول للأفارقة بأنه الحاكم الجديد لهذه القارة، عندما يتدخل في سيادة الدول بينما تتصاعد حدة الغضب الشعبي الداعي إلى إنهاء التواجد الفرنسي، المباشر وغير المباشر، في هذه الدول.

يقول ماكرون “ستكون هناك نهاية للقواعد العسكرية التقليدية في أفريقيا، أكاديميات تجمع الجيوش الفرنسية والأفريقية ستحل محل القواعد العسكرية في القارة”..ثم يضيف في تصريح آخر إن بلاده مستعدة لدعم إنشاء الدول الأفريقية لعملة مشتركة..وكأن هذه الدول لا سيادة لها حتى يأتي إليها ماكرون ليقرر في قواعده العسكري ويستبذلها بالأكاديميات..وكأن هذه الدول ليس لها من الطاقات والوعي السياسي والحكمة ما يجعلها قادرة على خلق عملة موحدة تحت سيادتها ودون تدخل للأجنبي.

مشكلة فرنسا أنها تريد الزبدة وثمن الزبدة..فكلما أعطت إشارات بأنها ترغب في إنهاء هذا الماضي الاستعماري، كلما خرجت إلينا بواقع جديد تغير فيه المواقع دون أن تتخلى عن حقيقتها..حقيقة فرنسا التي لا تريد للمغرب والغابون والسينغال وكل دولة إفريقية في هذه القارة أن تكون منافسا لها..وتتعامل معها ندا للند.

وتصريحات ماكرون في خرجته الإعلامية كان مرغما للإدلاء بها بعدما ضاق عليه الخناق في إفريقيا واقتنع أن المغرب فعلا لم يعد تلك الدولة التابعة بل دولة منافسة في إفريقيا.

الكلمات المفتاحية:إيمانويل ماكرونالأفارقةالبرلمان الأوروبيالرئيس الفرنسيالرباطالقواعد العسكريةفرنسا

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

جهات

الداخلة تستضيف المنتدى العالمي للقيادات الشابة.. ملتقى دولي يعزز دور الشباب في إفريقيا

21/05/2025 | 00:15
دراسة علمية حديثة تميط اللثام عن اكتشافات أثرية في طنجة تعيد كتابة تاريخ شمال إفريقيا القديم
تقرير إسباني: المغرب يفرض سيطرته على المجال الجوي للصحراء ويثير قلق إسبانيا
مسؤول هولندي يشيد بالدور البناء للمغرب تحت قيادة الملك محمد السادس في إرساء السلام
جدل في سبتة المحتلة.. مقترحات فوكس لتمجيد التاريخ تُقابل بالرفض في البرلمان
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور