باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    إسبانيا تدخل مرحلة جديدة في سياستها المتعلقة بالهجرة مع تنفيذ قانون يعتبر الأكثر تشددا منذ عقد
    إسبانيا تدخل مرحلة جديدة في سياستها المتعلقة بالهجرة مع تنفيذ قانون يعتبر الأكثر تشددا منذ عقد
    22/05/2025 | 23:04
    منع جامعة هارفارد بالولايات المتحدة من تسجيل الطلبة الأجانب
    22/05/2025 | 22:38
    منصة الغاز المشتركة تجمع رئيسي موريتانيا والسنغال في زيارة هي الأولى من نوعها
    22/05/2025 | 22:21
    رئيس الوزراء السنغالي يعلن نهاية التواجد العسكري في بلاده بحلول شهر يوليوز المقبل
    21/05/2025 | 23:14
    الجزائر تدعو لتسريع تجهيز الملاجئ وتكييف البنية التحتية تحسبا لـ”تقلبات العلاقات الدولية”
    21/05/2025 | 22:20
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: ما بعد بوتفليقة.. هل يصطدم الجيش بالحراك الشعبي؟
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > خارج الحدود > دولي > ما بعد بوتفليقة.. هل يصطدم الجيش بالحراك الشعبي؟
الرئيسية

ما بعد بوتفليقة.. هل يصطدم الجيش بالحراك الشعبي؟

03/04/2019 | 17:54
شارك
شارك

يرى مراقبون أن استقالة الرئيس بوتفليقة لن تحل الأزمة في الجزائر. فالحراك الشعبي يطالب بأكثر من ذلك، ولن يكتفي بإزاحة الرئيس عن المشهد، بل برحيل كل رموز النظام وتغييره بالكامل.. فأين يقف الجيش من هذه المطالب؟

بعد شهر من الاحتجاجات استفاق الجزائريون للمرة الأولى منذ 20 عاماً من دون أن يكون عبد العزيز بوتفليقة على رأس السلطة، لكنهم رغم فرحتهم لا ينوون وقف حراكهم حتى رحيل النظام بكامله.
ورغم محاولات الرئيس الجزائري (82 عاما)، البعيد عن الأضواء منذ 2013 بسبب المرض، التشبث بالسلطة وتقديم الاقتراح تلو الآخررلتهدئة الشارع، لكن محاولاته كانت من دون جدوى، لينتهي الأمر بتقديم استقالته إلى المجلس الدستوري.
التضحية بالرئيس.. قبلة حياة للنظام؟
وقبيل إعلان الاستقالة، طالب رئيس أركان الجيش أحمد قايد صالح في بيان “شديد اللهجة” إلى “التطبيق الفوري للحل الدستوري” الذي يتيح عزل بوتفليقة. وكان يشير إلى المخرج الدستوري الذي اقترحه الأسبوع الماضي ويتمثل في تطبيق المادة 102 من الدستور التي تؤدي إلى إعلان عجز رئيس الجمهورية عن ممارسة مهامه بسبب المرض.
ويرى نور الدين بكّيس، أستاذ علم الاجتماع السياسي في جامعة الجزائر في حواره مع DW عربية، أن ضغوط الجيش لدفع الرئيس للاستقالة، رغم أنها غير دستورية، إلا أن الشارع الجزائري يرى أنها خطوة في الاتجاه السليم، “فالسلطة العسكرية فرضت واقعاً جديداً قد يخدم الحراك، حيث سيتعامل الشارع السياسي مع طرف واحد لا مع مختلف أجنحة السلطة المختلفة ليتجنب بذلك معركة يتم فيها الاقتتال مع أجنحة متعددة“.
أما ماريا خوسوا، الخبيرة في الشأن الجزائري بمعهد دراسات الشرق الأوسط في هامبورغ، فترى أن “الجيش لم يجد بداً من التضحية بالرئيس في مواجهة الضغوطً الشعبية الهائلة والتي فشلت جميع الحلول في وقفها أملاً في استعادة الاستقرار، لكن نجاح مثل هذا التحرك لايزال أمراً تحيط به الشكوك” بحسب ما قالت لـ DW عربية.
ويطالب المتظاهرون برحيل نظام الحكم بكامل رموزه. ويبدو أن استقالة بوتفليقة لم تكن هي فقط أقصى طموحات الحراك الشعبي، والذي يبدو أنه قرر الاستمرار في التظاهر بدعوى أن الاستقالة تركت القرار في أيدي أطراف النظام الذي يصرون على تغييره جذرياً.
هل يخشى الشارع من دور سياسي للجيش الجزائري؟
Demonstration gegen die Regierung in Algier (AFP/Getty Images/R. Kramdi)

ولم يكتف بيان قائد الجيش بتطبيق المادة 102 من الدستور، بل انتقد ما وصفه بـ “عدم استجابة” الرئاسة “للمساعي التي بذلها الجيش للخروج من الأزمة الحالية”، مضيفاً أن “هذه المساعي قوبلت بالمماطلة والتعنّت وحتّى بالتحايل من قبل أشخاص يعملون على إطالة عمر الأزمة وتعقيدها..”، في إشارة غير مباشرة إلى الدائرة اللصيقة بالرئيس وفي مقدمتها أخوه السعيد بوتفليقة.
هذا التدخل “الخشن” من قبل الجيش أثار قلق الكثيرين في الشارع الجزائري، بحسب ما يرى نور الدين بكّيس، أستاذ علم الاجتماع السياسي بجامعة الجزائر. “فالجزائريون يخشون من تغول المؤسسة العسكرية وهم يعلمون جيداً أن الدولة الجزائرية هي دولة عسكر منذ عام 1962 وفترة بوتفليقة لم تكن إلا عبارة عن طرف مدني استعان بقوة العسكر، وعسكر وجد في طرف مدني ضالته التي تحمي مصالحه”، يقول الخبير الجزائري.
ويضيف أن “السؤال المطروح: هل السلطة العسكرية اليوم مستعدة لتسليم مقاليد الحكم للهيئات المدنية المنتخبة أم لا؟. حتى الآن لا توجد إجابات حقيقية لأسئلة من هذا النوع؟”، متوقعاً أن “نرى رسائل صريحة ومبطنة من الشارع الجزائري في هذا الشأن في تظاهرات الجمعة المقبل“.
لكن أحمد عظيمي، المتحدث باسم حزب طلائع الحريات المعارض، يرى أن رئيس أركان الجيش الجزائري “لم يفعل سوى الاستجابة لمطالب الجماهير بإزاحة رجل مريض منذ 5 سنوات، فالناس كلها تعلم أنه ليس هو من يسير الجزائر وإنما قوى غير دستورية استولت على مركز القرار وأصبحت تستعمل الدولة الجزائرية كلها لمصالحها ومصالح الاوليغاركية في البلاد“.
ويرى عظيمي في حواره مع DW عربية أن “بوتفليقة تسبب، هو ومن معه، في تفريغ كل المؤسسات الجزائرية من الكفاءات على مدى سنوات وأصبح الشغور يمس كل القطاعات بدءأ من موقع رئاسة الجمهورية ونزولاً إلى كل مؤسسات الدولة، فيما كانت القوات المسلحة هي المؤسسة الوحيدة التي بقيت واقفة ومنظمة ومنضبطة فاتجهت كل الأنظار نحوها، فقامت بدورها الوطني المتوقع“.
سيناريوهات مستقبلية

Algerien, Algier: Proteste gegen Algeriens Staatschef (picture-alliance/dpa/F. Batiche)

في مقال مطول بموقع “TSA الجزائر” يرى الهواري عدي، أستاذ علم الاجتماع في معهد الدراسات السياسية في جامعة لويس لوميير بفرنسا، أن “الدولة الجزائرية بعد الاستقلال عن فرنسا بنيت بأيدي الجيش الذي حكم البلاد حتى اليوم من خلال تزوير الانتخابات والتخفي وراء التعددية الحزبية وأصبح هو مصدر السلطات بدلاً من الشعب؛ بل إن الجميع يعلم أنه هو الجهة التي تقوم بتعيين رئيس الجمهورية“.
ويضيف الهواري عدي أن “الجيش الجزائري به ما لا يقل عن 500 جنرال يديرون فيما بينهم اقتصاد دولة بحجم الجزائر من خلال وكلاء في قطاعات اقتصادية مختلفة أهمها النفط. ويتنازع هؤلاء مع عشيرة بوتفليقة ورجاله موارد البلاد المالية والاقتصادية ما خلق برجوازية نقدية شرسة ومفترسة انتقلت إلى الأجيال التالية من أبنائهم وذلك كله على حساب الشعب الجزائري“.
على مواقع التواصل الاجتماعي تنتشر فكرة أن الجيش الجزائري نظراً لقيادته للبلاد على مدى عقود متصلة فمن الصعب أن يتخلى بهذه البساطة عن مقاليد الحكم. ويرى البعض أن الجيش قد يستجيب لفترة لمطالب الشارع حتى تهدأ الأوضاع ليعود إلى تطبيق السيناريو القديم بوجود مرشح للجيش يحفظ مصالح قياداته وتواصل المؤسسة العسكرية من خلاله هيمنتها على مقاليد الأمور في البلاد،

ما فهمته من الوضع في الجزائر ان الجيش يمهد لتعيين رئيس للدولة خلفا لبوتفليقة بالطريقة التي عين بها الشادلي بن جديد خلفا…

Publiée par Fathi Lamari sur Mercredi 3 avril 2019

ولا تستبعد ماريا خوسوا، الخبيرة في الشأن الجزائري بمعهد دراسات الشرق الأوسط في هامبورغ، أن تكون استقالة بوتفليقة لصالح شخصية أخرى من داخل النظام لتستمر الأوضاع السياسية والاقتصادية كما كانت عليه من قبل وإن بوجوه مختلفة.
لكن أحمد عظيمي، المتحدث باسم حزب طلائع الحريات المعارض، يرى بأن مطالب الحراك الجزائري واضحة ولا يمكن الالتفاف عليها. وهي (المطالب) برأيه تعيين شخص تتفق عليها كافة الأطياف السياسية. شخص مشهود له بالاستقلالية وبنظافة اليد والخبرة، يقوم بتشكيل حكومة كفاءات وطنية تتولى إدارة شؤون البلاد خلال المرحلة الانتقالية تمهيداً لانتخابات رئاسية وبرلمانية نزيهة بشكل كامل.

الكلمات المفتاحية:أحمد قايد صالحالحراك الجزائريالديمقراطيةالرئيس عبد العزيز بوتفليقة

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

إسبانيا تدخل مرحلة جديدة في سياستها المتعلقة بالهجرة مع تنفيذ قانون يعتبر الأكثر تشددا منذ عقد
خارج الحدود

إسبانيا تدخل مرحلة جديدة في سياستها المتعلقة بالهجرة مع تنفيذ قانون يعتبر الأكثر تشددا منذ عقد

22/05/2025 | 23:04
مجلس الحكومة يطلع على اتفاقيتين دوليتين موقعتين بين المغرب والسعودية
القاعدة الجوية بمراكش نقطة محورية في عمليات الشحن والتعاون اللوجستي في تمرين الأسد الأفريقي 2025
منع جامعة هارفارد بالولايات المتحدة من تسجيل الطلبة الأجانب
الهيئة المغربية لنصرة قضايا الأمة تدعو للمشاركة في “جمعة طوفان الأقصى”
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور