باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    إسبانيا تدخل مرحلة جديدة في سياستها المتعلقة بالهجرة مع تنفيذ قانون يعتبر الأكثر تشددا منذ عقد
    إسبانيا تدخل مرحلة جديدة في سياستها المتعلقة بالهجرة مع تنفيذ قانون يعتبر الأكثر تشددا منذ عقد
    22/05/2025 | 23:04
    منع جامعة هارفارد بالولايات المتحدة من تسجيل الطلبة الأجانب
    22/05/2025 | 22:38
    منصة الغاز المشتركة تجمع رئيسي موريتانيا والسنغال في زيارة هي الأولى من نوعها
    22/05/2025 | 22:21
    رئيس الوزراء السنغالي يعلن نهاية التواجد العسكري في بلاده بحلول شهر يوليوز المقبل
    21/05/2025 | 23:14
    الجزائر تدعو لتسريع تجهيز الملاجئ وتكييف البنية التحتية تحسبا لـ”تقلبات العلاقات الدولية”
    21/05/2025 | 22:20
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: محمد أمين بنعبد الله يكتب: من أجل العيش المشترك..حرية التعبير ليست مطلقة
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > محمد أمين بنعبد الله يكتب: من أجل العيش المشترك..حرية التعبير ليست مطلقة
الرأي

محمد أمين بنعبد الله يكتب: من أجل العيش المشترك..حرية التعبير ليست مطلقة

12/11/2020 | 20:16
شارك
شارك


محمد أمين بنعبد الله*

ترجمة سليمة فراجي – محامية بهيأة وجدة

لا أحد يجادل في كون جريمة ازهاق الروح وقتل الاشخاص بسبب ابدائهم للرأي وحرية التعبير يعتبر في قمة البشاعة والاستنكار والرفض والادانة ، ولا يوجد انسان عاقل لا يناهض بقوة من يتجرأ على الحق الاول للانسان ألا وهو الحق في الحياة ، او يحبذ هذه الممارسات المقززة ، المهينة للانسانية جمعاء، بل اي عنف كيفما كان نوعه يعتبر منبوذا ومرفوضا ومحل تنديد واستنكار.
ان ما حدث وما يحدث حاليا ومع الأسف لا يرقى الى رفعة وسمو الكائن البشري ولا يمكن ان يولد سوى الاشمئزاز وكسر الخواطر.
ومع ذلك من كان يتوقع انه في بلد ديكارت وفلاسفة الانوار، ستغدو حرية التعبير محط تفسيرات خاطئة وفضفاضة لدرجة ترضي طورا شريحة من المناصرين، وتكسرطورا اخر خاطر شريحة متمسكة بقناعاتها الدينية الراسخة ، ليصبح التعايش والعيش المشترك في خطر !

من الثابت أن الرسوم الكاريكاتورية تشكل آلية للتعبير و إبداء الرأي، بل تتعدى ذلك أحيانا الى وجود نوايا خفية تنتصر للإيذاء والقدح وكسر الخواطر، الشيء الذي يجعل القانون جديرا بالتدخل للحد من التجاوزات المسيئة التي قد تخلق مواجهات ، الجميع في غنى عنها.

بل وما يعتبر فوق القوانين والضوابط هناك الجانب الأخلاقي الإنساني والانتصار للاحترام المتبادل الذي نصت عليه النواميس والشرائع ، اذ بالامكان التوفر والتسلح بالمقتضيات الدستورية والقانونية ولكن لا نلجأ إليها ان كانت تؤدي الى الاختلالات والتشنجات في العلاقة بين المعنيين بها الذين يكتفي بعضهم بمجرد ابتسامة باهتة ، ويكون رد فعل البعض الاخر كارثيا وغير متوقع وقد يؤدي الى ما لا تحمد عقباه.
وفي سياق النقاش المستفيض حول حرية التعبير فإن دور رجل القانون لا يستهان به ، هناك نوازل تثمن تدخل المشرع لوضع حد لحالات مأساوية أوالتلطيف من حدتها .�ومن نافلة القول ان التعايش و الاحترام المتبادل لا يهم مواطنين داخل أقاليمهم وأوطانهم ،بل يتعدى ذلك إلى مواطني وساكنة الكرة الأرضية أينما وجدوا، خصوصا بعد انتشار منصات و أدوات التواصل الاجتماعي والتي أصبحت حاليا في متناول الجميع تجعل المعلومات والأقوال تنتشر بواسطتها وتصل إلى المتلقين سواء كانت صريحة او ضمنية ، بريئة أو حاملة لمقاصد متعمدة .

وللإشارة ومنذ ثلاثين سنة تدخل المشرع الفرنسي وصادق على قانون “كايسو” للتصدي للعنصرية ومعاداة السامية وبغض الاجانب ، هذا النص القانوني البالغ الاهمية الذي تسبب في اختلاف وجهات نظر المجتمع السياسي بين مالكي الحقيقة الرسمية والمناصرين لحرية النقاش والتشكيك .
وللإشارة ايضا فإن مسألة نفي الحقيقة الرسمية في موضوع الاعتداء على اليهود من طرف النازيين التي تصدى لها هذا النص القانوني أثارت بعض الحساسيات ، لكونها حدت من حرية التعبير المعتبرة مطلقة ، لكن منحى النص القانوني غير ذلك ولو كان كذلك لتمكن أي كان من التعبير وإطلاق العنان للتفوه بكلمات قدحية جارحة ومهينة دون ادني اعتبار للطرف الأخر وتحول الأمر إلى حرية السب والكراهية وتقزيم وتبخيس الاحداث والوقائع التاريخية المؤلمة، فهل كان تدخل المشرع إذن للحد من حرية التعبير المطلقة غير مشروع وغير صائب؟ اطلاقا ، لان هذا القانون لما عرض على المجلس الدستوري الفرنسي حسمت هذه المؤسسةالامر بمقتضى القرار المؤرخ في 8 يناير 2016 والذي قضى بمطابقة القانون للدستور إذ اعتبر “ان التصريحات التي نازعت في وقائع معتبرة جرائم ضد الإنسانية جرمها القانون الفرنسي والقانون الدولي ، و تشكل في حد ذاتها تحريض على العنصرية ومعاداة السامية “
كيف يعقل اذا وبقوة المنطق أن نحد من حرية التعبير لما تتعلق بموضوع معين أو طرف نريد حمايته ، وفي نفس الوقت نعتبر انه لا حدود لها لما تمس بشعور ووجدان والقناعات الدينية للاخرين ؟
أليس هي حالة التلبس في أجمل متجلياتها للكيل بمكيالين ؟ الإدانة من جانب والتغاضي من جانب أخر !
ولا ريب ان الاصطدام بالعقائد عن طريق التسميم وزرع شعور قد يؤدي الى رد فعل غير قابل للسيطرة، أليس هذا توجه نحو اللامعقول ؟
إن الدين الإسلامي والذي أشاد بنبيه سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم “فيكتور هوجو” سنة 1858 وكتب عنه لامارتين في مقال “: عظمة العظيم نبي الإسلام ” ( تاريخ تركيا الجزء الأول المكتبة الدستورية باريس 1854-1855ص 276 إلى 280 ) والذي مفاده انه لا يجوز وصف نبينا او تمثيله او الرمز اليه ولو بالصو، فبالاحرى تمثيله بصور مهينة و مخلة بالحياء بواسطة رسوم كاريكاتورية مهينة وغير مقبولة من طرف محبي الرسول والمسلمين .
الكل يعلم ان الكاريكاتور لم توجد ولا توجد بصفة مجانية ولا يكون الهدف منها سوى تغيير وضع قائم او الاحتجاج على أفعال أو طرق تسيير للوصول إلى ما ينبغي إن يكون،�فما الهدف منها تجاه المعتقدات والقناعات الدينية المعتبرة من الثوابت؟�هل تصبو الى تغيير الدين يا ترى ؟ بالطبع، لا؛ الشيء الذي نستنتج منه أنها مجرد استفزازات تجاه ثقافة معينة ودعوة إلى الكراهية ، والتي قد يردد بشأنها “بوسيي” : “ان الله يتعجب ممن يستنكرون ويتباكون على النتائج التي كانت أسبابها محببة إلى قلوبهم “

إقرأ أيضًا

عيد نُحر فيه المعنى
المفاوضات الإيرانية الأمريكية.. الوضع الحالي والآفاق
المديرية العامة للأمن الوطني بين الحضور المؤسسي والنجاعة الرقمية
ابنتا بوعلام صنصال: نعيش شعورا بالعجز الكامل ونخشى أن يكون والدي مجرد “رهينة”
نداء جديد لإنقاذ الكاتب بوعلام صنصال بعد تلقيه تهديدات داخل زنزانته

وعلى صعيد القانون الاوروربي وفي قرار صادر بتاريخ 25اكتوبر 2018، فان المحكمة الاوروبية لحقوق الإنسان خلصت إلى إن إدانة مواطن نمساوي من اجل الإساءة إلى نبي الإسلام و ما تشكله من تهديد للسلم الديني ، “كانت في محلها و لا يعتبر الحكم خرقا لحرية التعبير المنصوص عليها في المادة العاشرة من الاتفاقية الاوروبية لحقوق الانسان”
خلاصة القول فان قانون “كايسو” وهو الذي جزء لا يتجزأ من قيم الجمهورية ، وإن كان يتعلق بوقائع معينة ، فانه لا يمنع من ان تضاف اليه مقتضيات تتصدى للشتيمة واهانة ليس فقط الديانة الإسلامية وإنما جميع الديانات، بفرض الاحترام للقناعات والمعتقدات الدينية والحماية من أية هجومات أو تهديدات مجانية ، وبالترفع ورفعة مبدأ التعايش السلمي الآمن، لاستتباب الأمن داخل المجتمعات
ولا ريب سوف تكون الجمهورية اعظم وارفع في اعين المنبهرين المقتنعين بمبدأ احترام المؤسسات وتقديرالتطلعات الى صيانة الحقوق والحريات.

*استاذ القانون العام بجامعة محمد الخامس
عضو سابق بالمجلس الدستوري

الكلمات المفتاحية:العيش المشتركحرية التعبيرسليمة فراجيمحمد أمين بنعبد الله

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

إسبانيا تدخل مرحلة جديدة في سياستها المتعلقة بالهجرة مع تنفيذ قانون يعتبر الأكثر تشددا منذ عقد
خارج الحدود

إسبانيا تدخل مرحلة جديدة في سياستها المتعلقة بالهجرة مع تنفيذ قانون يعتبر الأكثر تشددا منذ عقد

22/05/2025 | 23:04
مجلس الحكومة يطلع على اتفاقيتين دوليتين موقعتين بين المغرب والسعودية
القاعدة الجوية بمراكش نقطة محورية في عمليات الشحن والتعاون اللوجستي في تمرين الأسد الأفريقي 2025
منع جامعة هارفارد بالولايات المتحدة من تسجيل الطلبة الأجانب
الهيئة المغربية لنصرة قضايا الأمة تدعو للمشاركة في “جمعة طوفان الأقصى”
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور