24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    الجزائر.. الحكم على الكاتب بوعلام صنصال بالسجن خمسة سنوات استئنافيا
    01/07/2025 | 15:32
    البرلمان النيجر
    النيجر.. مرسوم رئاسي بإنشاء مجلس استشاري بديلا للبرلمان
    30/06/2025 | 19:27
    إسبانيا تجري مناورات عسكرية على حدود سبتة ومليلية المحتلتين
    30/06/2025 | 16:34
    إيطاليا.. هروب مثير لمهاجر مغربي من مطار بولونيا
    30/06/2025 | 14:33
    أزمة حرية الصحافة.. الحكم بالسجن سبع سنوات على كريستوف غليز في الجزائر
    30/06/2025 | 13:15
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: محمد الشمسي يكتب: المحامون بالدارالبيضاء: الانسحاب والحساب
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
الرئيسية » الرأي » محمد الشمسي يكتب: المحامون بالدارالبيضاء: الانسحاب والحساب
الرأي

محمد الشمسي يكتب: المحامون بالدارالبيضاء: الانسحاب والحساب

28/03/2021 | 13:56
شارك
شارك

محمد الشمسي

جل المحامين والمحاميات لا يعلمون لجمعية هيئات المحامين بالمغرب دورا في حياتهم المهنية، فهم لا ينتخبون أجهزتها، ولا يحضرون انتخاباتها، ولا يصلهم عنها سوى شهادات السماع، والقانون المنظم للمحاماة لا يورد سيرة هذه الجمعية بالمطلق، وحده قانونها الأساسي قريب جدا في أهدافه من برنامج سياسي لحزب مغربي، حيث العبارات الفضفاضة نفسها الغارقة في العموميات من قبيل ” تنمية الوعي المهني…نشر وتعميم الدراسات القانونية والعمل من أجل …).

تعرضت هيئة المحامين بالدارالبيضاء ل”فخ انتخابي”، والذين قللوا من “المكيدة”، وتحدثوا على سلامة العملية الانتخابية للجمعية وعلى ديمقراطيتها، وأكدوا أن قافلة الجمعية تسير حتى بدون هيئة الدارالبيضاء تناسوا أصول العمل الديمقراطي الذي يقوم وجودا وعدما على حكم صناديق الاقتراع والتي لا تؤمن إلا بالأغلبية وبالتفوق العددي، وتناسوا أن هيئة في حجم الدارالبيضاء تضم قرابة نصف المحامين والمحاميات بالمغرب، هي جديرة ديمقراطيا بالأفضلية، في نظام ديمقراطي يتخذ من الكم العددي عقيدة وملة، فكيف تتم المساواة بين هيئة تضم 6000 محاميا ومحامية وأخرى بالكاد تقارب 400 منهم؟، ورغم ذلك قبلت هيئة المحامين بالدارالبيضاء أن يكون مقر تلك الجمعية خارج الدارالبيضاء، وقبلت أن تضع نفسها في ذات الكفة مع غيرها والاحتكام الى ذات القانون الأساسي رغم البون الرقمي والعددي الشاسعين.

يطرح انسحاب هيئة المحامين بالدارالبيضاء من عضوية جمعية هيآت المحامين بالمغرب نقاشا لابد وأن يكون ممرا يسير بالمحاماة عموما نحو الإصلاح الأليق بها، فمن جهة لا يجب أن تبقى مهنة المحاماة رهينة لقانون منظم لها يعتبر أشد القيود التي تغلها وتغل أهلها وتحكم على الكثير منهم ب”التيه المهني”، بداية من تبعيتها المطلقة لوزارة العدل، ومرورا بعلاقتها الملتبسة بالنيابة العامة، ونهاية بالفصول القانونية التي تنظم انتخاباتها والتي لا تجسد تكافؤ الفرص في تقلد المناصب داخل مجالس كل هيئة، سواء على مستوى الجنس حيث يستأثر المحامي (الرجل) بجل المناصب ولا يترك للمحامية (المرأة) سوى الفتات، وسواء من حيث سيطرة نفس الوجوه على تلك المناصب، دون الحديث عن غياب الحكامة بوجود محاسبات شكلية عند تبادل المهام بين المجالس المنتخبة، ورغبة جامحة في “تنويم” الجمعيات العمومية لمعشر المحامين.

تحتاج مهنة المحاماة لثورة حقيقية لهدم أعمدة المعابد القديمة وبناء صروح جديدة تنتمي لعالم بات كله في هاتف ذكي، وأعني بالمعابد القديمة ذلك الطلاء الذي اصطبغت به المهنة حين أرادوا جعلها الشمعة التي تحرق نفسها لتنير طريق المجتمع، فيلزم المحامي التطور من كائن ينزف لتحقيق العدالة، وسيزيف يحمل صخرة الآلام، إلى لاعب محترف يثور في حدود ما يسمح له به القانون بلا إفراط ولا تفريط، في زمن ربط المسؤولية بالمحاسبة، فالأطباء والممرضون لا يخرجون من مكاتبهم دفاعا عن جحافل المرضى المرابطين بمداخل المستشفيات ينتظرون تحديد موعد، والمهندسون لا يضعون تصاميم ” نضالية” لمحاربة العشوائيات، والمدرسون لا يجودون على التلاميذ بدروس الدعم.

إقرأ أيضًا

إیران والمعادلة المعقدة
لحبيب شباط: جبل طارق يعود إلى أوروبا لا إلى إسبانيا
الحدود عند المسلمين معضلة في غاية الالتباس.. وظلم لا مبرر له!!
الذاكرة الوطنية ليست سوقا للمساومة.. كل الرفض لمحاولات طمس رموز المغاربة
الاستهداف المريب للمؤسسة الأمنية المغربية

آمل أن يكون انسحاب أكبر هيئة للمحامين من الجمعية كرة الثلج التي تتدحرج وتكبر لترتطم بأسوار وزارة العدل التي عليها أن تدرك أن دورها لا ينحصر في تنظيم المباراة وتسليم شواهد الكفاءة للمتوفين ثم رميهم نحو المجهول، آمل أن يكون الانسحاب بحساب.

الكلمات المفتاحية:الانسحاب والحسابالمحامون بالدارالبيضاءمحمد شمسي

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

رياضة

العصبة الاحترافية تحدد فترة الانتقالات الصيفية وتعلن موعد انطلاق البطولة

01/07/2025 | 16:09
السغروشني: الذكاء الاصطناعي رهان سيادي ولا يمكن اعتباره نقاشا نخبويا
تحقيقات جديدة تطال موظفين وقضاة في ملف “سماسرة المحاكم” بآسفي والجديدة
نقابة التعليم العالي تصف لقاء الميداوي بـ”النقطة السوداء” وتتوعد بالتصعيد
مكتب الصرف.. ارتفاع العجز التجاري بنسبة 15% عند متم ماي
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور