باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    تجريد الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي من وسام جوقة الشرف
    15/06/2025 | 18:47
    تركيا.. وفاة ربان منطاد وإصابة 31 سائحا في حادثين منفصلين بوسط البلاد
    15/06/2025 | 16:42
    بيدرو سانشيز يواجه عاصفة سياسية في البرلمان الإسباني وسط دعوات لانتخابات مبكرة
    15/06/2025 | 15:07
    مقتل عشرة أشخاص في إسرائيل إثر صواريخ إيرانية وغارات جوية تستهدف طهران
    15/06/2025 | 13:05
    نيجيريا: هجوم دام في ييليواتا بولاية بينوي يخلف أزيد من 100 قتيل
    15/06/2025 | 12:36
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: محمد الشمسي يكتب: من ’’الظهير البربري’’ إلى ’’الظهير التلقيحي’’
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > محمد الشمسي يكتب: من ’’الظهير البربري’’ إلى ’’الظهير التلقيحي’’
الرأي

محمد الشمسي يكتب: من ’’الظهير البربري’’ إلى ’’الظهير التلقيحي’’

23/10/2021 | 22:45
شارك
محمد شمسي
محمد الشمسي
شارك

محمد الشمسي

استهلت الحكومة الجديدة مهامها، و قالت “يا فتاح يا رزاق”، فأقرت “ظهيرا تلقيحيا” على شاكلة “الظهير البربري” الذي أقره المستعمر ، وأوجه الشبه بين الظهيرين يقوم على وجود ميز وتمييز بين أبناء الشعب الواحد.

فاشتراط جواز التلقيح لولوج المؤسسات العمومية فيه تهديد لحقوق الناس ومصالحهم، يتعدى تهديد الفيروس لهم، فمع هذا “الظهير التلقيحي” لن يدخل مريض مستعجل ولا سيدة حامل في مخاضها لمستشفى، ولن يدخل قاض ولا محام ولا موظف لمحكمة، ولن يدخل ذو حاجة لمصحة من المصالح العمومية مالم يكن حاملا لجواز التلقيح، علما أن الدولة بجلال قدرها لعبت لعبة مكشوفة مفضوحة “حد الترهبين” فهي لم تجعل من اللقاح إجباريا، مرتدية زيا حقوقيا بلون حضاري، لكنها جعلت من اللقاح شرطا من شروط قضاء الحاجة في المؤسسات العامة بل وحتى الخاصة.

إذا كان اللقاح لا يمنع من الإصابة بالفيروس ولا يقي منه، ولا يحول هذا اللقاح ولو كان ثلاثيا أو رباعيا دون نقل الملَقَّح للعدوى لغيره، فلماذا كل هذه البهرجة والتصاور من أجل ذلك الجواز؟، وإذا كان غير الملقح سينقل العدوى للملقح وهذا الأخير سينفعه لقاحه في تحمل مضار الفيروس، فلماذا تخشى الدولة على الملقح من غير الملقح؟، فقد كان حري بالدولة أن تسير في اتجاه من اثنين، إما أن تجازف وتصدر قانونا ــ إن أجازت لها المحكمة الدستورية ذلك ـــ يجعل من اللقاح عملا إلزاميا بقوة القانون ويرتب عقابا صريحا، أو أن تبقى الدولة على الحياد ما بين الملقحين وغير الملقحين، وتجعل في أسوأ الأحوال شبايبك أو أجنحة أو شعبا في مختلف الإدارات العمومية خاصة بغير الملقحين، رغم أن الفريقين يلتقيان في وسائل النقل المزدحمة وفي الحمامات وفي الأعراس وفي المقاهي بل وفي داخل البيت الواحد.

وللإشارة فأنا من الفئة التي اختارت التلقيح لأسباب ومبررات تهمني وحدي ولا تلزم من يخالفني في الأمر، لكني أدافع عن الفئة التي اختارت ألا تأخذ جرعات ذلك اللقاح، لأن هذه الفئة ترى أن الجسد جسدها وهي وحدها دون غيرها من يقرر ما يدخل له ومالا يدخل له ولو كان ترياق الحياة نفسه، فإنه من أبسط حقوق الإنسان أن نحترم رغبة هؤلاء في قراراتهم حيال أجسادهم لا سيما أمام لقاح يكتنفه الغموض هو و فيروسه، وقد تلوم الدولة نفسها على فشلها في الترويج الناجح والجيد للقاح و إقناع الجميع بجدواه، سيما وأن هذا الفيروس كما يقول المختصون مرتبط تهديدا ونجاة بحجم وقدرة مناعة الجسم، فهل من العلم في شيء تلقيح فئة خائفة من اللقاح؟، ألن يؤدي إكراهها على ذلك الة ضرب مناعة جسمها بما يسهل تسلل الفيروس إليه؟.

إقرأ أيضًا

لحبيب شباط: جبل طارق يعود إلى أوروبا لا إلى إسبانيا
الحدود عند المسلمين معضلة في غاية الالتباس.. وظلم لا مبرر له!!
الذاكرة الوطنية ليست سوقا للمساومة.. كل الرفض لمحاولات طمس رموز المغاربة
الاستهداف المريب للمؤسسة الأمنية المغربية
محمد الطيار: الحكم الذاتي في الصحراء.. من الحل السياسي إلى الخيار الأمني الاستراتيجي

لا ندري كيف يكتسح الفيروس حينا ثم لا يلبث أن يتقهقر أحيانا؟ ولا نجد مفسرا ولا موضحا، لأن القضية تتجاوز الجميع، ولا ندري ما الغاية من الإكراه الضمني للناس كي يتلقحوا ونحن نعلم أن اللقاح مثل حزام السلامة لا يقي من حوادث ولو أنه يخفف الأثر، ولا ندري هل يسمح القانون بحقن الشخص بمصل أو دواء ضد رغبته؟، ولا ندري لماذا يصر البعض على إحياء الذكرى المشئومة للظهير البربري ببناء جدار وهمي ما بين الملقحين وغير الملقحين؟…وفي الأخير لا ندري أي الفريقين في الضفة الأبهى، فقد ينفع اللقاح أمام الفيروس لكنه قد يجلب معه ما هو أسوأ من الفيروس و” درناها في يد الله، والله يحضر السلامة وصافي”.

الكلمات المفتاحية:محمد الشمسييكتب’الظهير البربري’’’’الظهير التلقيحي’’

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

خارج الحدود

تجريد الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي من وسام جوقة الشرف

15/06/2025 | 18:47
شركة “موروكو ستراتيجيك مينيرالز” تكشف عن مؤشرات واعدة للنحاس والذهب قرب ورزازات
صراع بين الرياض والخلود على ضم المغربي كريم البركاوي
السفارة الروسية بالمغرب تحتفل بيوم روسيا بحضور وزير التعليم العالي المغربي
الحموشي يؤشر على تعيينات جديدة في مناصب المسؤولية
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور